الشريعة تأتي بما يقوي المحبة والمودة بين المسلمين من ذلك التبسم في وجه أخيك المسلم🙂
"لاتحقرن من المعروف شيئ ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق".
وبعض الناس على خلاف ذلك
تجده دائم العبوس في وجوه الآخرين ويظهر عليه أثر الحزن
هذا خلاف هدي النبيﷺ الذي كان كثير التبسم في وجه أصحابه❤️
"لاتحقرن من المعروف شيئ ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق".
وبعض الناس على خلاف ذلك
تجده دائم العبوس في وجوه الآخرين ويظهر عليه أثر الحزن
هذا خلاف هدي النبيﷺ الذي كان كثير التبسم في وجه أصحابه❤️
عجيبة هذه الحياة!
لا يأمن تغير الحال وتغير الأحوال
تأمل كيف ينقلب الحال وكيف تتغير الظروف،وكيف يصبح السيد عبدا والعبد سيدا.
الله هو الحق وغيره متحول زائل.
لا يأمن تغير الحال وتغير الأحوال
تأمل كيف ينقلب الحال وكيف تتغير الظروف،وكيف يصبح السيد عبدا والعبد سيدا.
الله هو الحق وغيره متحول زائل.
قبل نومك، و حين تملّ من تصفّح هاتفك بين هنا و هنا، لا تنسَ أن تقرأ و لو صفحة واحدة من كتاب الله، شعور هذه اللحظة عظيم، يجعلك تنام و أنت خفيف من الدنيا، وتستيقظ وأنت راضٍ عنها 🌿
شيء واحد ودي أوصله لأكبر شريحة!
أنتبه تعيّر أحد بذنبه
أنتبه تعيّر أحد بذنبه
أنتبه تعيّر أحد بذنبه
ألا تخاف أن يعافيه الله ويبتليك؟
ألا تخاف أن يهتك الله سترك ويفضحك أمام الملأ؟
قال ابن سيرين قال: عيرت رجلاً فقلت: يا مفلس، فأفلست بعد أربعين سنة.
أنتبه تعيّر أحد بذنبه
أنتبه تعيّر أحد بذنبه
أنتبه تعيّر أحد بذنبه
ألا تخاف أن يعافيه الله ويبتليك؟
ألا تخاف أن يهتك الله سترك ويفضحك أمام الملأ؟
قال ابن سيرين قال: عيرت رجلاً فقلت: يا مفلس، فأفلست بعد أربعين سنة.
اشتريت البارحة أربعة مساويك من صاحبها فقلت له كم ثمنها؟ فقال لي (ثمان ريالات) فأعطيته عشرين ريالاً فحلف ألا يأخذها فأراد أن يرد المكافأة بأربعة مساويك زيادة فرفضت، وحين عَسُر علىّ أخذتُ العشرين وأبدلتها بخمسة عشر ريالاً بعد جهد من الإقناع، وبقيت ممتناً لهذه القناعة رغم حاجته، فكيف لو عرف قول رسوله صلى الله عليه وسلم (رحم الله عبداً باع سمحاً واشترى سمحاً)
لله ما أحوجنا للأخلاق في دنيا يتزاحم أهلها على الأموال!!
لله ما أحوجنا للأخلاق في دنيا يتزاحم أهلها على الأموال!!
ما سلككم في سقر ﴿٤٢﴾ قالوا لم نكُ من المصلّين ﴿٤٣﴾
اختيار أهل النّار لهذا السبب كأوّل سبب في دخولهم النّار، يُغني عن كل موعظة وخطبة في فضل الصلاة، وخطر تضييعها.
اختيار أهل النّار لهذا السبب كأوّل سبب في دخولهم النّار، يُغني عن كل موعظة وخطبة في فضل الصلاة، وخطر تضييعها.
تأملتُ في الدنيا، وفي الإنسان ...
فوجدتُه يسعى لها ومن أجلها، فيحملُ همها ويخاف منها وعليها!
ووجدتها ترهقه وتتعبه، وتهلكه وتزيده خوفًا كلما ازداد أملًا بها!
ثم عرفتُ أنها حربٌ دائمة ...
يشعر فيها الإنسان أنه طرفها الخاسر دائمًا، فيضيقُ ذرعًا بها حتى تنتهي رغباته وآماله، وهكذا في كلّ يوم ...
ولكن!
للهِ لطائف محيطةٌ بك أيها الإنسان في كل طريق، ومع كل اتجاه وفي كل شعور ...
تجدهُ يدبر أمرَ دنياك، أليس كذلك؟
يراك ويسمعك ويعلم حالك، ويمسح ويشفي ندوب صدرك في كل مرة، ويعيدك مجددًا إلى نفسك بعد كلّ انكسار وضياع ...
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك؟
كم مرةٍ مرضت وشفاك؟
كم مرةٍ خفت وأمّنك؟
لتعلم فقط أن أمر هذه الدنيا بيدهِ هو، وليست بيد أحد غيره 🤍
فوجدتُه يسعى لها ومن أجلها، فيحملُ همها ويخاف منها وعليها!
ووجدتها ترهقه وتتعبه، وتهلكه وتزيده خوفًا كلما ازداد أملًا بها!
ثم عرفتُ أنها حربٌ دائمة ...
يشعر فيها الإنسان أنه طرفها الخاسر دائمًا، فيضيقُ ذرعًا بها حتى تنتهي رغباته وآماله، وهكذا في كلّ يوم ...
ولكن!
للهِ لطائف محيطةٌ بك أيها الإنسان في كل طريق، ومع كل اتجاه وفي كل شعور ...
تجدهُ يدبر أمرَ دنياك، أليس كذلك؟
يراك ويسمعك ويعلم حالك، ويمسح ويشفي ندوب صدرك في كل مرة، ويعيدك مجددًا إلى نفسك بعد كلّ انكسار وضياع ...
كم مرةٍ بكيتَ وأضحكك؟
كم مرةٍ مرضت وشفاك؟
كم مرةٍ خفت وأمّنك؟
لتعلم فقط أن أمر هذه الدنيا بيدهِ هو، وليست بيد أحد غيره 🤍
تحريك لسانك بذكر الله لايجهدك، ولايعطل مشاريعك، ولايفسد جدول يومك، بل يصلك منه غنائم وكنوز عظيمة.
فليكن لسانك رطباً بذكر الله دائما
فليكن لسانك رطباً بذكر الله دائما
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إذا ضاق صدرك فالزم:
١- ذكر الله، (سبحان الله وبحمده)
٢- كثرة الصلاة.
٣- الاستمرار على العبادة.
٤- تذكر أن الدنيا وهمومها لا تدوم.
١- ذكر الله، (سبحان الله وبحمده)
٢- كثرة الصلاة.
٣- الاستمرار على العبادة.
٤- تذكر أن الدنيا وهمومها لا تدوم.
قال الله: ((فإنَّ مَعَ العُسرِ يُسراً))
جاءت هذه الآية في سورة الشرح،
لأن من أعظم أسباب انشراح الصدر:
أن يعرف المؤمن بأن اليسر سيأتي مهما كان حجم العسر كبيراً وصعباً.
ومن رحمة الله أنه قال:
مع العسر يُسراً،
ولم يقل بعد العسر يسراً،
كي يتفاءل المؤمن ويتعلق بالله ولا ييأس.
جاءت هذه الآية في سورة الشرح،
لأن من أعظم أسباب انشراح الصدر:
أن يعرف المؤمن بأن اليسر سيأتي مهما كان حجم العسر كبيراً وصعباً.
ومن رحمة الله أنه قال:
مع العسر يُسراً،
ولم يقل بعد العسر يسراً،
كي يتفاءل المؤمن ويتعلق بالله ولا ييأس.
إن مدّ الله في أعمارنا وبلغنا رمضان ستسمع أصوات نسمعها كل سنة، تزهّد الناس في الاستكثار من الختمات، قطّاع طريق، اتركهم، واسمع للعلماء الراسخين، واقرأ أخبار السلف وأحوالهم في رمضان، واستكثر من التلاوة والختمات ما استطعت، بلّغنا الله جميعاً رمضان، ووفّقنا فيه لما يرضيه..
بعض الناس مهما قدمت لهم لن يعترفوا بفضلك ومهما رأوا من تميزك فسينتقصوك من قدرك.
فصاحتكم يعتبرونها ثرثرة.
كرمك لديهم تبذير.
شجاعتك يرونها تهور.
كل تصرفاتك في نظرهم خاطئة...
فلا تنتظر منهم شكر، ولا يغرك منهم مدح، ولا يثنيك قدح، وامض في طريقك ما دمت توقن بأنك على الحق.
فصاحتكم يعتبرونها ثرثرة.
كرمك لديهم تبذير.
شجاعتك يرونها تهور.
كل تصرفاتك في نظرهم خاطئة...
فلا تنتظر منهم شكر، ولا يغرك منهم مدح، ولا يثنيك قدح، وامض في طريقك ما دمت توقن بأنك على الحق.
هذه الآية
تبعث السلوى في القلب
وتصب عليه من وابل الصبر
وتسقيه من ماء اليقين والثبات والسعد
حينما يتأمل
الإنسان هذا النعيم العظيم والراحة التامة
واللذة التي لم تخطر على قلب بشر
فاكهون بتفكه أنفسهم بما هم فيه من سرور النفس وسعادة القلب ،،،
وأي نعيم أبهى وأفخم وأعظم بعد هذا التفكه
من أن يسلم الرب الرحيم على عبده المؤمن في جنات النعيم!
هذه الحياة قصيرة بل قصيرة جدًا
يتمسك فيها الصالح بصلاحه
راجي المولى أن يخرجه
من سجن الدنيا وضيقها .. إلى جنة الآخرة وسعتها
﴿وَقَالُوا۟ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِیۤ أَذۡهَبَ عَنَّا ٱلۡحَزَنَۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورࣱ شَكُورٌ﴾
تبعث السلوى في القلب
وتصب عليه من وابل الصبر
وتسقيه من ماء اليقين والثبات والسعد
حينما يتأمل
الإنسان هذا النعيم العظيم والراحة التامة
واللذة التي لم تخطر على قلب بشر
فاكهون بتفكه أنفسهم بما هم فيه من سرور النفس وسعادة القلب ،،،
وأي نعيم أبهى وأفخم وأعظم بعد هذا التفكه
من أن يسلم الرب الرحيم على عبده المؤمن في جنات النعيم!
هذه الحياة قصيرة بل قصيرة جدًا
يتمسك فيها الصالح بصلاحه
راجي المولى أن يخرجه
من سجن الدنيا وضيقها .. إلى جنة الآخرة وسعتها
﴿وَقَالُوا۟ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِیۤ أَذۡهَبَ عَنَّا ٱلۡحَزَنَۖ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورࣱ شَكُورٌ﴾
الله يعلم السر وأخفى
تخيّل ان الله ما يخفى عليه حتى ما يجول في خاطرك
ومضايقك من أمور حياتك؟
انا ما ادري وش مضايقك؟ بس مقدر انه شيء كبير
بالنسبة لك، يا بعدي ثق بالله راح يمُر
مثل أمور عسييرة مرت عليك وفرجها الله😢
لا تحسب انك وحدك، ترا الله يعلم بحالك!
الله يجبر بخاطرك ❤️❤️
تخيّل ان الله ما يخفى عليه حتى ما يجول في خاطرك
ومضايقك من أمور حياتك؟
انا ما ادري وش مضايقك؟ بس مقدر انه شيء كبير
بالنسبة لك، يا بعدي ثق بالله راح يمُر
مثل أمور عسييرة مرت عليك وفرجها الله😢
لا تحسب انك وحدك، ترا الله يعلم بحالك!
الله يجبر بخاطرك ❤️❤️
نجاحك في الدين:
هو أن تعبد الله وتبتعد عن الذنوب والمعاصي وتحافظ على إيمانك من الشهوات والشبهات.
ونجاحك في الدنيا:
هو أن تبذل الأسباب في الأشياء التي تريد تحقيقها ثم ترضى بما يكتبه الله لك وتشكر الله ولا تتذمر ولا تتسخط.
إذا فهمت هذا الكلام:
سوف تتخلص من صراعاتك النفسية وتستريح وتفهم مسألة القضاء والقدر، وتعيش وأنت مطمئن، لأن هناك من يصورون لك النجاح أنه تحقيق المعجزات والمستحيلات، فأنت تنظر في حياتك ولا ترى فيها أشياء عظيمة وضخمة فتشعر أنك إنسان فاشل وإنسان غير ناجح وإنسان لا قيمة لك، والسبب: أنك تعتقد بأن النجاح هو صناعة المعجزات، وهذا تفكير خاطئ يسبب لك أزمات نفسية ويجعلك تشعر بالنقص والعجز ويجعلك تتذمر من كل تفاصيل حياتك ويجعلك تشعر بأنك تستحق حياة أفضل من الحياة التي تعيشها، وبالتالي تبقى في صراعات نفسية لا تنتهي، لأنك غير راضي عن حياتك.
لا يا أخي المسلم ويا أختي والمسلمة: النجاح ليس تحقيق معجزات، النجاح هو أن تعبد الله وتحافظ على إيمانك وتفعل الأسباب في دنياك وترضى بالقدر، هكذا يجب أن يكون مفهومك للنجاح فأنت تفكر بعقلية المسلم المؤمن الذي يرى أن الدنيا دار اختبار ومرحلة مرور قصيرة وأن المطلوب منه هو عبادة الله والسعي في الأسباب فقط، دع عنك نظريات الغرب للنجاح والتي تدور على عبادة الدنيا فقط ونسيان الآخرة.
هو أن تعبد الله وتبتعد عن الذنوب والمعاصي وتحافظ على إيمانك من الشهوات والشبهات.
ونجاحك في الدنيا:
هو أن تبذل الأسباب في الأشياء التي تريد تحقيقها ثم ترضى بما يكتبه الله لك وتشكر الله ولا تتذمر ولا تتسخط.
إذا فهمت هذا الكلام:
سوف تتخلص من صراعاتك النفسية وتستريح وتفهم مسألة القضاء والقدر، وتعيش وأنت مطمئن، لأن هناك من يصورون لك النجاح أنه تحقيق المعجزات والمستحيلات، فأنت تنظر في حياتك ولا ترى فيها أشياء عظيمة وضخمة فتشعر أنك إنسان فاشل وإنسان غير ناجح وإنسان لا قيمة لك، والسبب: أنك تعتقد بأن النجاح هو صناعة المعجزات، وهذا تفكير خاطئ يسبب لك أزمات نفسية ويجعلك تشعر بالنقص والعجز ويجعلك تتذمر من كل تفاصيل حياتك ويجعلك تشعر بأنك تستحق حياة أفضل من الحياة التي تعيشها، وبالتالي تبقى في صراعات نفسية لا تنتهي، لأنك غير راضي عن حياتك.
لا يا أخي المسلم ويا أختي والمسلمة: النجاح ليس تحقيق معجزات، النجاح هو أن تعبد الله وتحافظ على إيمانك وتفعل الأسباب في دنياك وترضى بالقدر، هكذا يجب أن يكون مفهومك للنجاح فأنت تفكر بعقلية المسلم المؤمن الذي يرى أن الدنيا دار اختبار ومرحلة مرور قصيرة وأن المطلوب منه هو عبادة الله والسعي في الأسباب فقط، دع عنك نظريات الغرب للنجاح والتي تدور على عبادة الدنيا فقط ونسيان الآخرة.
.
أكثر من هذا الدعاء خصوصاً في أوقات الإجابة:
اللهم أدخلني الجنة بغير حساب ولا عذاب.
.
أكثر من هذا الدعاء خصوصاً في أوقات الإجابة:
اللهم أدخلني الجنة بغير حساب ولا عذاب.
.
ما أحوجنا لمن نحب
وما أصعب الحياة من غيرهم.
ولكن أحياناً تتزاحم الأولويات
فتارة نقدم الكرامة على الحب
وتارة نضحي بقلوبنا من أجلهم أو لإعتبارات أخرى.
ولكن صدقاً من احب بصدق سيسلك أنفع الطرق لأحبابه ويختار أفضل النتائج لهم.
ولو على حساب نفسه وقلبه ..
استودعوا الله قلوبكم وأحبابكم
وما أصعب الحياة من غيرهم.
ولكن أحياناً تتزاحم الأولويات
فتارة نقدم الكرامة على الحب
وتارة نضحي بقلوبنا من أجلهم أو لإعتبارات أخرى.
ولكن صدقاً من احب بصدق سيسلك أنفع الطرق لأحبابه ويختار أفضل النتائج لهم.
ولو على حساب نفسه وقلبه ..
استودعوا الله قلوبكم وأحبابكم
كان من دعاء رسول اللهﷺ
اللهم إني أَعوذ بك من زوال نعْمتك، وتحوّل عافيتك، وفجاءة نقْمتك، وجميع سخطك
📌الفجأة: البغتة
📌النقمة: العقوبة
ربما تكون العقوبة تُقبض روحك على معصية أجارنا الله وإياكم
جعلني الله وإياكم من أهل النعم والعافية، فلا تغفلوا عن الدعاء ومن الأدعية المأثوره.
اللهم إني أَعوذ بك من زوال نعْمتك، وتحوّل عافيتك، وفجاءة نقْمتك، وجميع سخطك
📌الفجأة: البغتة
📌النقمة: العقوبة
ربما تكون العقوبة تُقبض روحك على معصية أجارنا الله وإياكم
جعلني الله وإياكم من أهل النعم والعافية، فلا تغفلوا عن الدعاء ومن الأدعية المأثوره.
كان الصحابة يحبون المكوث في المسجد إذا صاموا، ويقولون: نحفظُ صيامنا.
• يحفظون صيامهم من ماذا؟
يحفظونه من:
فضول الكلام،
وفضول النظر،
وفضول السماع.
ويعزلون أنفسهم لئلّا يُخدش صيامهم بمعصية.
وفي زماننا هذا= كُل هذا موجود في الجوّال، فاحفظ صيامك من النظر الحرام، والسمع، والكلام.
• يحفظون صيامهم من ماذا؟
يحفظونه من:
فضول الكلام،
وفضول النظر،
وفضول السماع.
ويعزلون أنفسهم لئلّا يُخدش صيامهم بمعصية.
وفي زماننا هذا= كُل هذا موجود في الجوّال، فاحفظ صيامك من النظر الحرام، والسمع، والكلام.