Telegram Web
ما عشقنا العزله إلا مِن نفاق الواقع .
كنت أحسب إن الغلا زال وأثره لا يُزال .
احبك جدآ واعرف ان الطريق اليك طويل واعرف انكِ ست النساء وليس لدي بديل واعرف ان زمان الحنين لن ينتهي ولن يموت الكلام الجميل وقد تهت في بحر عينيك واختار قلبي ان يغوص فيغرق اواه من رمشك سهم توغل في الوريد فمزق و تبقين رغم زحام الهموم طهارة أمسي وبيتي الوحيد اعود إليك اذا ضاق صدري واسقاني الدهر ما لا اريد إني اريدك كيفما كنتي معي حربآ وسلامآ جنتي ونيراني فاليوم توردت فيك اغصاني ماذا اقول وقد همت فيك لاشيء قادر على وصف مشاعري وحبي لك .
دائماً أقول لكم صباح الخير و أردف وراه نصٍ حزين لكن هالمرَّة عتب لاذع و من شدة لذعته أحس إن الأرض ما تقوى تشيلنيّ .. يقول
‏كنت أحسبك سيفي إذا ضقت أناديك و اثر البلاء سيفي هو اللي طعني
‏بالله عليكم كسرة ظهر و لا ماهي كسرة ظهر ؟
تاريخ اليوم ٢٠٢٢/٢/٢ مميَـز لا يمر مرور الكِرام.
فالعطر عطرك والمكان هو المكان لكنني..
ما عدت أشعر في ربوعك بالأمان
شىء تكسر بيننا..
لا أنت أنت ولا الزمان هو الزمان.
— فاروق جويدة
تأتي أيام يتحاشى المرء فيها حتى نفسه
مؤسف أنني في أنتظار شيء لن يحدُث .
وأقبحُ ذنبٍ في الحياةِ اقْتَرَفْتُهُ
‏عطائي وتقديري لمن لا يُقدِّرُ
ولكنني اعرفك
‏أعرف ان هذهِ العواصف التي ضربتك من الداخل
‏هي سبب في كُل هذا
‏يدك حنونة
‏وقلبك غاضِب.
اتتقبلني بما اشعر ؟ بأخطائي وم يصدر وم اتيك بالكلمات عذرآ عندما اتعثر ، اتتقبلني بما في مدمعي من فائض القطرات وضعفي عندما اخسر واحزن ؟ هل ستمسكُ بيديَ عندما اعبُر ؟
أريحيني على صدركْ
لأني متعبٌه مثلكْ
دعي اسمي وعنواني وماذا كنتْ
سنينُ العمرِ تخنقها دروبُ الصمتْ
وجئتُ إليكِ لا أدري لماذا جئتْ
فخلفَ البابِ أمطارٌ تطاردني
شتاءٌ قاتمُ الأنفاسِ يخنقني
وأقدامٌ بلونِ الليل تسحقني
وليس لديَّ أحبابٌ
ولا بيتٌ ليؤويني من الطوفانْ
وجئتُ إليكِ تحملني
رياح الشكِ.. للإيمانْ
فهل أرتاحُ بعضَ الوقتِ في عينيكِ
أم أمضي مع الأحزانْ
وهل في الناسِ من يعطي
بلا ثمنٍ.. بلا دينٍ .. بلا ميزانْ؟
– فاروق جويدة.
أببتعد عنك استراحة محارب
ما عندي أكثر من كذا شي أسويه
2024/10/06 10:21:19
Back to Top
HTML Embed Code: