قَالَ شَيْخُ الإِسْلامِ ابنُ القَيِّمِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى:
وَأَحبُّ خَلق اللّه إلَيه أَكثَرهُم وَأفضَلهم لَه سُؤالاً وَهو يُحِب المُلحِّين فِي الدّعاء، وَكُلما ألحَّ العَبد عَليه فِي السّؤال، أَحبَّه وَقرَّبه وَأعطَاه.
وَأَحبُّ خَلق اللّه إلَيه أَكثَرهُم وَأفضَلهم لَه سُؤالاً وَهو يُحِب المُلحِّين فِي الدّعاء، وَكُلما ألحَّ العَبد عَليه فِي السّؤال، أَحبَّه وَقرَّبه وَأعطَاه.
صباح الخير..
ومن تمام حُسْنِ الظَّنِّ باللهِ، أنْ يستقرَّ في قلبِكَ أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ، مُنِعْتَ عنه وأنَّ رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء.
ومن تمام حُسْنِ الظَّنِّ باللهِ، أنْ يستقرَّ في قلبِكَ أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ، مُنِعْتَ عنه وأنَّ رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء.
«يمنعُ والأسبابُ كلُّها ممكِنة، ويُعطِي والأسبابُ كلُّها ممتنِعة، لا مُعقّبَ لحُكمِه، ولا رادَّ لفضلِه، فهوَ الذِي يخلقُ ما يشَاء ويختَار.»
وَ لَا تُذِقَني مَرارةِ الإِنتكَاسه بَعد أَن إِطمَئَنَّ قَلبيِ فِي لَذةَ طَاعَتَكَ ي اللَّٰه."
الصلاةُ خلف الشيخ بدر التركي في الحرم من النعيم المُعجل في الدنيا
الحمدُلله الذي بلغني هذا..الحمدُلله على فضله وكرمه.
الحمدُلله الذي بلغني هذا..الحمدُلله على فضله وكرمه.
مَن استغفر ربّه فِي آخر الليل ، ولَو مرة واحدة
كُتب عِند اللّهَ مِن المُستغفرين بالأسحار.
كُتب عِند اللّهَ مِن المُستغفرين بالأسحار.
من مغرب الخميس إلى مغرب الجمعة كُل ثانية فيها خزائن من الحسنات والرّحمات وتفريج الكربات، فليُكثر المرء من الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم.
«مُجرّد التحليق بفكرة حُبّ الله للعبد آخذٌ بمجامع القلب، أن تمضي في طُرقات الحياة والله من فوق سابع سماء يُحبّك ويتولّاك ويحُفّك بألطافه عن يمينك وشمالك، فذلك شرَفٌ يستحق أن نبذل من أجله الكثير لو أنَّنا تبَصّرنا».
-
من أراد أن يلتمس فضل الله ورحمته وأن يكون هاديًا مهديّا؛ فليلزم عَتبة قيام الليل في الثُلث الأخير من الليل، أكثر وقت تُنال به الهبات، وتُستجاب به الدَّعوات، وتُقال به العثَرات، ويهب الله لعبده ما لا يهبه له في سائر الأوقات..
من أراد أن يلتمس فضل الله ورحمته وأن يكون هاديًا مهديّا؛ فليلزم عَتبة قيام الليل في الثُلث الأخير من الليل، أكثر وقت تُنال به الهبات، وتُستجاب به الدَّعوات، وتُقال به العثَرات، ويهب الله لعبده ما لا يهبه له في سائر الأوقات..