-
﴿رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ﴾
لا تدع قلبك يغفل لو للحظة واحدة عن استشعاره للنعم المحيطة به، فاللحظة الهادئة نعمة، والقلب المستشعر لأنعم الله نعمة، فكم من قلب غافل غير مُبصر ولا مُدرك لا يرى إلا النواقص، ولم يدرك أن فضل الله واسع وعوضه كريم، لا يعجزه شيء سبحانه..
﴿رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ﴾
لا تدع قلبك يغفل لو للحظة واحدة عن استشعاره للنعم المحيطة به، فاللحظة الهادئة نعمة، والقلب المستشعر لأنعم الله نعمة، فكم من قلب غافل غير مُبصر ولا مُدرك لا يرى إلا النواقص، ولم يدرك أن فضل الله واسع وعوضه كريم، لا يعجزه شيء سبحانه..
اللَهم أَنْتَ ثِقَتِي فِي كُلِّ كَرْبٍ ؛ وَأَنْتَ رَجَائِي فِيكُلِّ شِدَّةٍ ؛ وَأَنْتَ لِي فِي كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِـي ثِقَةٌ وَعُدَّةٌ .
كَمْ مِنْ هَمٍّ يَضْعُفُ فِيهِ الْفُؤَادُ ، وَتَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّدِيقُ ، وَيَشْمَتُ فِيهِ الْعَدُوُّ ؛ أَنْزَلْتُهُ بِكَ ، وَشَكَوْتُهُ إلَيْكَ ، رَغْبَةً مِنِّي إلَيْكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ؛ فَفَرَّجْتَهُ عَنِّي ، وَكَشَفْتَهُ ، وَكَفَيْتَهُ .
فَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ ، وَمُنْتَهَي كُلِّ رَغْبَةٍ .
كَمْ مِنْ هَمٍّ يَضْعُفُ فِيهِ الْفُؤَادُ ، وَتَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّدِيقُ ، وَيَشْمَتُ فِيهِ الْعَدُوُّ ؛ أَنْزَلْتُهُ بِكَ ، وَشَكَوْتُهُ إلَيْكَ ، رَغْبَةً مِنِّي إلَيْكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ؛ فَفَرَّجْتَهُ عَنِّي ، وَكَشَفْتَهُ ، وَكَفَيْتَهُ .
فَأَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ ، وَمُنْتَهَي كُلِّ رَغْبَةٍ .
﴿وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ﴾
«رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإلَيْكَ أنَبْنَا وَإلَيْكَ المَصِيرُ»
«رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإلَيْكَ أنَبْنَا وَإلَيْكَ المَصِيرُ»
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :
"مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهُّ فِي الدِّينِ".
[مسند الإمام أحمد].
أن النبي ﷺ قال :
"مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهُّ فِي الدِّينِ".
[مسند الإمام أحمد].
- سُبحان الله .
- الحمدُللّه .
- لا إلَه إلا الله .
- الله أكبر .
- استغفر الله .
- لاحول ولا قوة إلا بالله .
- اللهم صل وسلم على مُحمد.
- لا إله الا إنت سبحانك اني كُنت من الظالمين .
-سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
- الحمدُللّه .
- لا إلَه إلا الله .
- الله أكبر .
- استغفر الله .
- لاحول ولا قوة إلا بالله .
- اللهم صل وسلم على مُحمد.
- لا إله الا إنت سبحانك اني كُنت من الظالمين .
-سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ تَبْتَلِيَنِي بِبَلَاءٍ يَضْطَرُّنِي إلَى شَيْءٍ مِنْ مَعَاصِيكَ».
«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ تَبْتَلِيَنِي بِبَلَاءٍ يَضْطَرُّنِي إلَى شَيْءٍ مِنْ مَعَاصِيكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَيْسَ الخَبَرُ كَالمُعَايَنَةِ ، إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أخْبَرَ مُوسَى بِمَا صَنَعَ قَوْمُهُ فِي العِجْلِ فَلَمْ يُلْقِ الألْوَاحَ فَلَمَّا عَايَنَ مَا صَنَعُوا ألْقَى الألْوَاحَ فَانْكَسَرَتْ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"لَيْسَ الخَبَرُ كَالمُعَايَنَةِ ، إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أخْبَرَ مُوسَى بِمَا صَنَعَ قَوْمُهُ فِي العِجْلِ فَلَمْ يُلْقِ الألْوَاحَ فَلَمَّا عَايَنَ مَا صَنَعُوا ألْقَى الألْوَاحَ فَانْكَسَرَتْ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ أحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا ، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ».
«اللَّهُمَّ أحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا ، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ».
Forwarded from المصحف - The Quran (البوت الإسلامي)
عن أبي حية الوادعي قال :
رَأيْتُ عَلِيًّا يَتَوَضَّأُ ، فَغَسَلَ كَفَّيْهِ حَتَّى أنْقَاهُمَا ، ثُمَّ مَضْمَضَ ثَلَاثًا ، ثُمَّ اسْتَنْشَقَ ثَلَاثًا ، وَغَسَلَ وَجْهَهُ ثَلَاثًا ، وَذِرَاعَيْهِ ثَلَاثًا ، وَمَسَحَ بِرَأسِهِ ، وَغَسَلَ قَدَمَيْهِ إلَى الكَعْبَيْنِ ، وَأخَذَ فَضْلَ طَهُورِهِ فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ ، ثُمَّ قَالَ : أحْبَبْتُ أنْ أُرِيَكُمْ كَيْفَ كَانَ طُهُورُ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
رَأيْتُ عَلِيًّا يَتَوَضَّأُ ، فَغَسَلَ كَفَّيْهِ حَتَّى أنْقَاهُمَا ، ثُمَّ مَضْمَضَ ثَلَاثًا ، ثُمَّ اسْتَنْشَقَ ثَلَاثًا ، وَغَسَلَ وَجْهَهُ ثَلَاثًا ، وَذِرَاعَيْهِ ثَلَاثًا ، وَمَسَحَ بِرَأسِهِ ، وَغَسَلَ قَدَمَيْهِ إلَى الكَعْبَيْنِ ، وَأخَذَ فَضْلَ طَهُورِهِ فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ ، ثُمَّ قَالَ : أحْبَبْتُ أنْ أُرِيَكُمْ كَيْفَ كَانَ طُهُورُ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
[مسند الإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ .. اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ .. اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.