This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التفكير الزائد في أمور الدنيا يغرق الإنسان في بحر من قلق النفس واضطراب الوجهة والتردد عند المفترقات وانصراف الهمة عن المعالي، وليس لذلك مخرج إلا مزاحمته بكثرة الذكر والدعاء فتنطمس خواطر السوء وتخنس وعود الشيطان بالفقر، ويوكل القلب أمره إلى ربه مطمئنا بذكره، وما يمسح هذه المخاوف أيضاً من قلب الإنسان كقوة اليقين بالله في شدة الكرب والمخاوف كما قال عليه السلام لصاحبه
﴿لا تَحزَن إِنَّ اللَّهَ مَعَنا﴾
اللهم أصلح حالنا لحالٍ تحبه يا الله🤍.
#الوتر
﴿لا تَحزَن إِنَّ اللَّهَ مَعَنا﴾
اللهم أصلح حالنا لحالٍ تحبه يا الله🤍.
#الوتر
﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسرًا ﴾
﴿مَا يَفْعَلُ اللهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللهُ شَاكِرًا عَلِيمًا﴾
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لا تستهين بقوَّة الدُّعاء فلا يوجد على الأرض ما هو أقوى من دعائك، حتى ولو رأيت أنَّ الإجابة تأخرت، ألح وتيقَّن أن موازين الحياة كلها تنقلب بدعاء من قلب صادق، وتذكر دائمًا أنَّ نوح أغرق الأرض كلها بدعاء ﴿فَدَعا رَبَّهُ أَنّي مَغلوبٌ فَانتَصِر﴾
وتشاء أنت ما تشاء، ويشاء الله لك من الأقدار أجملها🤍.
#الوتر
وتشاء أنت ما تشاء، ويشاء الله لك من الأقدار أجملها🤍.
#الوتر
﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تبقى ٣٠ يوم حتى حلول شهر رمضان - بلغنا الله وإياكم وأعاننا على صيامه وقيامه كلنا شوق لرمضان، ولكن الشوق وحده لا يكفي لاستقباله، بل لابد من تهيئة للنفس من الآن على العبادات التي قد نجد فيها بعضاً من المشقة بسبب عدم الاستمرارية عليها، فلنبدأ بالتدريج في قيام الليل، قراءة القرآن، صيام الأثنين والخميس، حتى تألف النفس على الطاعة وتعتاد ولا يشق عليها طول العبادة وأكثروا من العبادات الخفية من تهجُّد، ودعاء ،والوتر لأن ينتفع بها القلب أكثر من بعض العبادات الظاهرة للناس
قال بعضُ السلف :
ظُلمة الليل أضوأُ للقلب🤍.
#الوتر
قال بعضُ السلف :
ظُلمة الليل أضوأُ للقلب🤍.
#الوتر