لا تعود الناس على حلو الكلام دائمًا
لأنك حين تجبرك الظروف على الصمت
سيظنون أنك لم تعد تحبهم !

ضروري 💜

أتيتك وكل العالقين في أيامهم الحرِجة، سلواهم إشارات السماء وأكتاف الأصدقاء، وعزاؤهم أن وراء هذا البطء نهايات ومراسي. حاشاك أن لا تبلّغنا..

ليس عندي كتاب مفضل ، ولا أغنية
مفضلة ، ولا أشخاص بهذا المعنى
ولا أوقات تحت هذا المسمى ، كل شي
بإمكاني محبته فجأة بطريقة ما
و نسيانه أيضًا بنفس الطريقة .

حافظوا على الشرفاء وإنّ كانوا خصومكم
ولا تفرحوا بالسُفهاء وإنّ وقفوا معكم
فالّشريف يؤتمن وصفته المروءة والشهامة
والّسفيه يفجر ويغدر وسمته الخيانة.

أن باطن الإنسان سيظهر على السطح عاجلا أم آجلا من يحمل الجمال لن يفيض منه إلا الجمال والحب وحامل السوء والحقد مهما تقنع وتصنّع لابد للداخل أن يفيض للخارج ستعيش الحياة وتقابل الكثيرين وستعرف بكل سهولة فيما بعد معدنهم من انعكاس دواخلهم على خارجهم ❤

‏"وفجأة ترى أنك بالفعل أستهلكت نفسك كُليًا، تكلمت كثيرًا، شرحت أكثر، بررّت بما يكفي، ثم تأتي عليك لحظة وترى أن طاقتك قد نفذت، فتتوقف عن الكلام وتبتعد عن الناس وتذهب لأقرب ملاذ آمن لك وتجلس مُكتفياً بنفسك".

نَحنُ دائِماً بحَاجةٍ لِمَنْ يَأتي إلينا مِنْ تِلقاء قلبهِ

دعك من عيناي
ألا يكفيك أنّي أراك بروحي دومًا
ولا تُغمضُ جفونُ روحي عنك لحظة!

جلال الدين الرومي

أحب الذين يفيضون بالرَّحمة
الذين يملكون عيونًا تواسي
وأيادٍ خُلقت لتُطبطب.

- أروى إبراهيم.

بالحياة نمر بهواي ظروف صعبة ومواقف تعيسة مرات نكدر نتخاطها بسهولة ونكمل ومرات صعب نتخاطها تبقى تعيش بروح الواحد لا هو متقدم

وتاركها ولا هو ناسيها وعايش حياته هیچ مواضع متجيب للإنسان غير التعاسة والبؤس وتخرب صفوا حياته وتضيع اللوانها .

اني قبل فترة جنت اسولف
لبنية صديقتي ..

كتلها تصدكين آخر فترة بحياتي خصوصا السنتين الأخيرات وصلت مرحلة ما ابقي مشكلة يفوت وقتها ولا اعبر شغلة لازم اوكف عدها ولا اغير موضوع لازم هسه ينحجي بي تدرين ليش اني هيج لان اكو بداخلي سلام وطمأنينة اخاف افقدهم وما احب اتعب روحي واعيش يوم بحياتي واني فاقدة هيج طمأنينة وراحة قلبية وروحية ..

هذا ظلم للنفس وتعب للعقل وارهاق للجسد لمن تبقى معيش نفسك بدوامة داخلية مثل البركان لا انت الي حال امورها

ولا انت الي متخلص منها نهائي الحياة نعيشها مرة وحدة لا تخلي عيشتك بيها مرة لاي سبب كان ماكو شي يستحق نعاني لاجله بالحياة

ومثل مگال الكاتب المصري
مصطفى محمود

في حياتنا البشر كالحروف البعض يستحق الرفع، والبعض يحترف النصب، وهناك من يستأهل الضم، والبقية يستحقون الكسر