هنا ركبوا براق الله وانسكبوا بشلال من الشهداء..

"نسمح لأبنائنا الأعزاء باستخدام منزلنا، ولكم دعاؤنا"

فاصل: بيت ملك
كتابة وإخراج: عبد الهادي الديري
إشراف عام: شريف غندور
إنتاج: ثائر ميديا

يتامى نحن هذا العام فامسح
‏بكفك يا عليّ على الرؤوس

إن كنت ضعيفًا لا يعترف بك العالم..

نشيد "على العهد"
أداء فرقة إزار
إنتاج #ثائر_ميديا

#جودة_عالية
————————-
يَا نَصْرَ كُلِّ الحَقِّ لَنْ تَهْوِي الهِمَمْ
هَاتِ الوَصِيَّةَ سَيِّدِي وَخُذِ القَسَمْ
نَحْنُ انْتِقَامُ الجُرْحِ فِي لَوْنِ العَلَمْ
فِي مَرْقَدِ العظماء تَشْتَعِلُ الحِمَمْ
انا على العهد الذي خط بدم

جئنا نجدد وعدنا يا قائدي
مد يديك للوفاء خذ يدي
ارفع بنانك رد كيد المعتدي
اقسمنا بالارواح نهجك نفتدي
فالله احيا الثائر المستشهدي

لا لم تغب بل انت حيا في القلوب
ومخلدا عطر دماك نبض الشعوب
إنا لك جند ابا هادي الامين
ِفلأنت سيد حبنا حينَ الخطوب

يذكر أحد الإخوة الذين كانوا مع الحاج نبيل، أنه في إحدى الليالي، وبينما كان يقود سيارة سماحة السيد، خفف من السرعة كثيرًا، وهو المعروف بقيادته السريعة جدًا لما يتطلبه عمله، فاضطرت السيارات المرافقة له بالتخفيف أيضًا، وقد ظنوا أن عطلاً قد طرأ على السيارة.
وانتظروا إشارة منه لأخذ التدبير المناسب، غير أنه أكمل السير ببطء شديد، إلى أن وصل إلى مكان وغيّر فجأة من سرعته وعاد إلى سابق عهده. وعندما وصلوا إلى وجهتهم، سألوه عن سبب تخفيفه الشديد للسرعة، فأجابهم بهمس حنون وإيماءٍ: لقد غفا سماحة السيد

‏86 لؤلؤاً منثورًا، دمت لنا قائدا منصورًا، حتى تسليم الراية
‏خلفك وعلى نهج حبيب روحك شهيدنا الأسمى

‏[ ١٩ نيسان من عام ١٩٣٩ م ‏ولد قائد الثورة الإسلامية الإمام علي الخامنئي دام ظله ]

للحرب مضى شبّان..

بصمنا النصر بالدّم..
٢٥ أيار #عيد_المقاومة_والتحرير

ويشفي صدورَ قومٍ مؤمنين

‌‎فوَالله.. لا تمحو ذِكرَنا
(الإعلامية الشجاعة سحر إمامي) ✌🏻

بأمان الله ونصره يا ابو علي 💔

‏وَحَسُنَ أُولَٰئِكَ رَفِيقًا..
درع_الأمين