"كان حُبك مرتسماً فوق وجهي
الشذى في فمي
والرؤى في عيوني
ولذا حينما أبصروني
أبصرونا معًا"
الشذى في فمي
والرؤى في عيوني
ولذا حينما أبصروني
أبصرونا معًا"
رُبما مخزون الدهشه نَفذ ؟ أو ببساطه الطمأنينه ليست دائمه ؟
سؤالين قادرين على فتح نوافذ قد أوصُدتها مُنذ زمن وكأنك رضيت بقسمتك من الدهشه وأغلقت كُل منفذ ... آملاً أن تبقى الدهشه والطمأنينه بحوزتك ..
لكنها نفذت !
ستدرك حينها بإنك من المفُترض أن تُشرع النوافذ .. تُشرع ذهنك ايضاً اتجاه الواقع وإتجاه العالم القابع خلف السُور ...
لترى ! وتسمع ! وتُشاهد بأم عيَنك كيف تُمنح الطمأنينه لتدُرك إنها ليست كلمه دافئه تدُسها بجيب معطفك لتُدفئك وليست رساله مُنمقه مليئه بالعُواطف ..
ولا حتى قُبله ! أواه ليتها بتلك السهُوله !!
لمنحت العالم أجمع طمأنينه تكفي لإسكات صُوت قلقهم الصاخب ..
هي أعمق من ذلك بكثير .. اذا فُقدت الطمأنينه نُزعت الدهشه .. بتلك البساطه.
عليك أن تكُون يقظاً .. أن تنتبه لمكانَك .. وأن تُشاهد الطريقه التي من المُفترض أن تُعامل بها .. وأن تشُعر بإن الأمان هُو المؤشر للبقاء ..
اذا فُقد الأمان ..
غادر.
- الآنسة قمرة
سؤالين قادرين على فتح نوافذ قد أوصُدتها مُنذ زمن وكأنك رضيت بقسمتك من الدهشه وأغلقت كُل منفذ ... آملاً أن تبقى الدهشه والطمأنينه بحوزتك ..
لكنها نفذت !
ستدرك حينها بإنك من المفُترض أن تُشرع النوافذ .. تُشرع ذهنك ايضاً اتجاه الواقع وإتجاه العالم القابع خلف السُور ...
لترى ! وتسمع ! وتُشاهد بأم عيَنك كيف تُمنح الطمأنينه لتدُرك إنها ليست كلمه دافئه تدُسها بجيب معطفك لتُدفئك وليست رساله مُنمقه مليئه بالعُواطف ..
ولا حتى قُبله ! أواه ليتها بتلك السهُوله !!
لمنحت العالم أجمع طمأنينه تكفي لإسكات صُوت قلقهم الصاخب ..
هي أعمق من ذلك بكثير .. اذا فُقدت الطمأنينه نُزعت الدهشه .. بتلك البساطه.
عليك أن تكُون يقظاً .. أن تنتبه لمكانَك .. وأن تُشاهد الطريقه التي من المُفترض أن تُعامل بها .. وأن تشُعر بإن الأمان هُو المؤشر للبقاء ..
اذا فُقد الأمان ..
غادر.
- الآنسة قمرة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بلاش تبوسني في عنيا..