في هدوء الفجر:
اللهم أصلح ما أفسَدهُ خلقُك بقلوبِنا فأنت بها أحن وأرحم يا الله."
اللهم أصلح ما أفسَدهُ خلقُك بقلوبِنا فأنت بها أحن وأرحم يا الله."
صلاة الفجر نُور ، ونور الله لا يُهدى إلا لمن أحبّه فهنيئًا لأهل الفجر ❤️
أحب الرحمة وأحب من يتحلى بها
وأنا على يقين تام أن الله يرعى قلب من يُراعي قلوب خلقه .
وأنا على يقين تام أن الله يرعى قلب من يُراعي قلوب خلقه .
اللهم في يوم الجمعة سخر لي الأرض بكلِ جندٍ فيها والسماء وكلِ ملكٍ فيها و أجعل ما أسعى إليه يسعى إلي بخيرٍ لا شر فِيه
لم أتوقع في يوم من الأيام وصولي لهذه المرحلة من اللامبالاة، لم أتخيل أنني سأكتفي من كل شيء تقريبًا ولا يغريني أو يدهشني شيئًا.
شوّف
الفِكرة كُلها مُتعلقة ب " الأمان"،
حسّيت بالأمان خلّيك، ما حسّيت فيه إمشي،
ولو كان ان المَكان بيتَك!
الفِكرة كُلها مُتعلقة ب " الأمان"،
حسّيت بالأمان خلّيك، ما حسّيت فيه إمشي،
ولو كان ان المَكان بيتَك!
يطول الليل وكل الذكريات تعود
مثل دعوة مفتوحة
للعذاب
بلهفة تطرُق القلب عِنوةً
تُنشد الرُوح كلمات
تحملك لعالمٍ أخر
حيث تحلم أن تكون
حيث ينبغي أن تكون
حيث كُنت
ومن ثُم لن تكون
تطرُق القلب بعُنف
كل تلك الصور
اللحظات
التخيلات
ومن ثُم تعود فجأةً
إلى حيث لا تحب
لا ترغب
ولا تنتمي.
مثل دعوة مفتوحة
للعذاب
بلهفة تطرُق القلب عِنوةً
تُنشد الرُوح كلمات
تحملك لعالمٍ أخر
حيث تحلم أن تكون
حيث ينبغي أن تكون
حيث كُنت
ومن ثُم لن تكون
تطرُق القلب بعُنف
كل تلك الصور
اللحظات
التخيلات
ومن ثُم تعود فجأةً
إلى حيث لا تحب
لا ترغب
ولا تنتمي.
يؤذيني هذا الوقت
وأنتِ لستِ معي
يؤذيني الليل
وقلبُكِ منشغلٌ عني
وكلما مددتُ
لكِ يدًا
يدُكِ تبتعدُ عني
يؤذيني
هذا الوقت الخاوِي
منكِ
ومن ضحكاتُكِ
حينما تفيقُ الجِراح
وتصرُخ مُلتاعةً
اينكِ عني.
وأنتِ لستِ معي
يؤذيني الليل
وقلبُكِ منشغلٌ عني
وكلما مددتُ
لكِ يدًا
يدُكِ تبتعدُ عني
يؤذيني
هذا الوقت الخاوِي
منكِ
ومن ضحكاتُكِ
حينما تفيقُ الجِراح
وتصرُخ مُلتاعةً
اينكِ عني.
الليل ذواتنا المرهقة، فراغات من الماضي، نكون فيه بعمر العقل لا الأقدام ولا الملامح
باندفاع القلب، بانهمار العاطفة، بأسئلتنا الكبيرة، في الليل نكون نحن بنقصنا
لا نكون بما نريد، لأن ما نريده ليس نحن.
نحن حصيلة الأشياء التي لم نردها.
أحبُّ الليل لأنه يستمع مني الطريق التي أحفظها نهارًا، يختبر ذاكرتي، ويستدعي بصيرتي .
أحبُّ الليل، أحب أن يكون بإمكاني الحديث دون صفة.
الليل قد لا يكون أسودً، لكنه لن يكون رماديًا، قد يكون متطرفًا أو فراغًا،
لكنه لن يكون محايدًا.
أحبُّ الليل لأنه واضح كالعدم
باندفاع القلب، بانهمار العاطفة، بأسئلتنا الكبيرة، في الليل نكون نحن بنقصنا
لا نكون بما نريد، لأن ما نريده ليس نحن.
نحن حصيلة الأشياء التي لم نردها.
أحبُّ الليل لأنه يستمع مني الطريق التي أحفظها نهارًا، يختبر ذاكرتي، ويستدعي بصيرتي .
أحبُّ الليل، أحب أن يكون بإمكاني الحديث دون صفة.
الليل قد لا يكون أسودً، لكنه لن يكون رماديًا، قد يكون متطرفًا أو فراغًا،
لكنه لن يكون محايدًا.
أحبُّ الليل لأنه واضح كالعدم