Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَقَوْسُ حَاجِبِهَا مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ
وَنَبْلُ مُقْلَتِهَا تَرْمِي بِهِ كَبِدِي
أُنْسِيَّةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْسُ مَا طَلَعَتْ
مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِهَا يَوْماً عَلَىٰ أَحَدِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حين تنظرين إليّ،
   كأن العالم بأسره يتوقف،
   ويبقى الزمن مجرد تفصيل،
   وأنا في عينيكِ ضائعٌ، مثل طفلٍ في حلمه.
أحبك الآن
والعالمُ ينهَار
والدروس تتكّّوم فوق رأسي
وطلاب الدُفعة يشتِمون بعضهُم
البعض
والطقسُ لايُحتمَل
والكهرباء تأتي كُل سبعةٍ بلمعة
وأنا أُعاني هَوس النظافة
أحبك الآن
والسياسة والأحزاب يتشاورون المناصِب
أحبك الآنٍ
وأنا لا أملكُ حتّى سبباً واحداً أتقبّلُ
فِيه شيء
أيُّ شيء عَداكَ ..
بيه حيل .. وعندي راي
وچلمة چلمة  ايفزن بطولك سوالف
مشتهاي
وهيه هاي
الدنية بنت اليوم واموادع امس
وانت مدري
ابين زلفك والنحر شبخة شمس
ابين وجهك والصدك چلمة تعال
سولفولك ؟
نية اليغفه اعله طيفه ايبات صاحي
وحوبة الگاع بعطشه التغسل ذنوب المساحي
ودنيا هاي

اليعصر اظنون الهوا اتسولفله ناي
اليعثر بوجه الجرف يحچيله ماي

كاظم الركابي
‏أُحبكَ
‏ولكن بطريقتي الخاصة جدًا
‏أحفظ تفاصيلكَ
‏لون قمصانكَ
‏طول رموشَ عينيكَ
‏عدد العُروق في يَديكَ
‏أعرفُ لونكََ المُفضَّل الّذي تُحبهُ
‏ونَوع موسيقاكَ
‏التي تستمع إليها
‏أعرف مذاق قهوتكَ
‏كل أماكنكَ
‏أعرف أسَماء أصدقائكَ
‏أعرف كلّ شيء عنكَ
‏حتى ما تجهلهُ أنتَ
‏أنا أعرفُه وأُحبه
انتِ حواء وانتِ اخر مولودة قبل قيام الساعة.
تضخ الصُحف بخبر اكتشاف كوكب جديد
حين اقتربوا لتوثيقه بالصور، كانت شامتكِ.
"كم جاء غيركَ في غيابِك عاشقًا
والقلبُ غيرَكَ لحظةً لم يعشَقِ
إني أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما
وكأنّ غيرَكَ ربُّنا لم يَخلقِ"
شرِبتُ من أعنابِ حُبكِ رشفةً
فثملتُ حتى خُدّرت مأساتي
ومضيتُ أسعد عاشق متمرد
يمضي فتعزفُ خلفه النغمات
في حانة العشاق، كنتُ كبيرهم
أشدو، أراقص أجمل الكلمات

عام هنا، وأنا أحبك .. آمل
أن لا أفوق فتبتئس لحظاتي
فصحوتُ بعد العام عند قوافلي
شاءت تسير بركبنا الأوقات
نحن أنتهينا وأنتهت خطواتنا
بحقيقة، ليست من النشوات
ولئن سئلتي بعد بعدي من هو؟
قولي حبيبي، مهجتي، وحياتي
قولي كتبني في حكايات الهوى
كأميرة خُلقت من النجمات.
جَاءَتْ مُعَذّبَتِي فِي غَيْهَبِ الغَسَقِ
كَأنَّها الكَوْكَبُ الدُرِيُّ في الأُفُقِ
فَقُلْتُ نَوَّرْتِنِي ياخَيْرَ زَائرَةٍ
أمَا خَشِيتِ مِنَ الحُرّاسِ في الطُّرُقِ
فَجَاوَبَتْني وَدَمْعُ العَيْنِ يَسْبِقُهَا
مِنْ يَركْبِ البَحْرَ لا يَخْشَىٰ مِنَ الغَرَقِ
فَقْلتُ هٰذي أحاديثٌ مُلَفّقةٌ
موضوعةٌ قَدْ أتت مِنْ قولِ مُختَلَقِ
فَقالتْ وحَقِّ عيوني عزَّ مِنْ قَسَمٍ
وما علىٰ جَبْهَتي مِنْ لَؤلؤِ الرَّمَقِ
إنّي أحِبُّك حُبًّا لا نَفادَ لَهُ
ما دامَ في مُهجَتِي شيءٌ مِن الرَّمَقِ
لِي مَبْدَأِي، نَظْرَتِي، آثَارُ تَجْرُبَتِي
لَا عَاشَ لِي إِصْبَعٌ بِالزَيْفِ يَتَّسِمُ
عَانَيَتُ مِنْ رِحْلَةٍ كَادَتْ مَرَاحِلُهَا
أَنْ تَنْتَهِيَ عِنْدَ بَابٍ دُونَهُ السَأْمُ
مَا هَمَّنِي تَافِهٌ إِنَّ مَسَّنِي سَفَهًا
خَصْمِي جَبَانُ الْخُطَى لَوْ أَنْصَفَ الْحَكَّمُ
قَدْ أَيْنَعَتْ زَهّرَتِي فِي غَيْرِ عَالَمِهَا
فَاسْتَهْجَنَتْ عِطْرُهَا الدِّيدَانُ وَالرَمَمُ
حَرْبُ إِذَنْ بَيْنَنَا.. وَالْآنَ أَعْلَنُهَا
لَا هُدْنَةٌ بَعْدَهَا.. هِٰذَا أَنَا.. وَهُمُ.
إِنِّي لأَحمَدُ ناظريَّ عَلَيْكا
حَتَّى أَغُضَّ إِذا نَظرْتُ إِليْكَا

وأَرَاكَ تَخطِرُ شَمَائِلِكَ الَّتِي
هي فِتْنَتي فأَغَارُ مِنكَ عَلَيْكَا

ولَوِ اسْتَطَعْتُ مَنَعْتُ لَفظَكَ غَيْرَةً
كي لاَ أَراهُ مُقَبِّلاً شَفَتَيْكا

خلَصَ الهَوَى لَك ،واصْطَفَتْكَ مَوَدَّتي
حَتَّى أَغارَ عَلَيْكَ مِنْ مَلَكيْكَا
وَفَتّانَةَ العَينَينِ قَتّالَةَ الهَوى
إِذا نَفَحَت شَيخًا رَوائِحُها شَبّا
لَها بَشَرُ الدُرِّ الَّذي قُلِّدَت بِهِ 
وَلَم أَرَ بَدرًا قَبلَها قُلِّدَ الشُهبا 
فَيا شَوقِ ما أَبقى وَيالي مِنَ النَوى
وَيا دَمعِ ما أَجرى وَيا قَلبِ ما أَصبى
لَقَد لَعِبَ البَينُ المُشِتُّ بِها وَبي 
وَزَوَّدَني في السَيرِ ما زَوَّدَ الضِبّا

المتنبي
انا هُنا مَن اجلك
مهَما ساءت
الظروَف والامَور
ستِجدني دائماً مَعك
وبالقُرب مَنك
فـ عَندما تكُون بخِير
ينَعكس ذلك على وجَهي
وان تخِلى عنك
الجميع يوماً ما
ستَجدني مُتمسك بك
فـ انتَ بمثابه الدُنيا عندي
وانا كَيف اعيش بلا دنياي؟
بَينما يظنون
إنني لا أتحدث كثيراً
كنتُ أتحدث معكِ
عني وعن شؤوني وافكاري
بينما يظنون أنني منعزل
كنتُ أشارك معكِ أيامي
وأفراحي وأحزاني أيضًا
كنتِ الطريق الذي يعرف
كُل طرقاتي و خطواتي
والضماد الذي فوق جروحي
وملاذي وكُنتِ كُل شِيء
كَان تعلقِي بك
اقوى من كُل شيء
لكن انت تركتنِي
فِي وَسط الطريِق
لا أستطيع التخطِي
او عدم التفكير بك
او نسِيان مَاحصل بَيننا
الم تشتاق لِي يوماً ؟
فـ انا مَازلت انتضرك دائماً
واتمنى أن نَعود مُجدداً
خبئني ….
في اعوجااج ضلعك …
كـ روحك تماماً…
كـ شيء لا تعيش دونه ابداً…
خبئني ….
بين قلبك .. وصوتك
#قالت_لي

وتشابكت عندَ اللقاء أصابِعي
لا الأرض تحمِلني..ولا نبضي معي

لا شيءَ إلا الارتباكَ أُحِسه
وكأنني كلِّي أذوب بأجمعي

أسلمت قلبي كُله في لحظةٍ
ونسيت فيكَ تدلُّلِي وتَمَنعي

مَرُّوا جَميعاً طيف عابر
وبَقيت وحدَك عَالِقا فِي أضلُعِي⁦

‌‎ويهزُني شوقٌ اليكَ أصدّه
فيعودُ أقوى إذ صدَدّتُ ويكبَرُ

وأُشيحُ عنكَ نواظري لكنني
في خِلسةٍ أهفو اليكَ وانظرُ.

#قلت_لها

أحبُّ وحُبي قليلٌ
أقلُّ كثيرًا ومما يَجِبْ
فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا
وإنْ مِتُّ عِشقًا ..
فأنتِ السَّببْ.

#قالت_لي

وكيف لي أن أخبرك
عن تعب قلبي
عندما أفتقد حديثك
فلن أقول إشتقت لكنني ...
سأكتفي بكتابة ينقصني
أنت لأكون أنا...

#قلت_لها

‏ذهبتي ..
و لا زلت أفتقدكِ ..
لا زلتُ ألتفت
إلى كل تلك الأبواب
لعل الذي خلفها ..أنتِ

#قالت

لا شئ يشبه غيابك...
سوى رشه عطر...
على جرح نازف.
2025/02/22 08:51:25
Back to Top
HTML Embed Code: