"ونسيرُ معًا ، آنسُ بِك ، وتأنُسِين بِي"

أتظُنُّ صبارًا يؤلِمُه أن توخزَهُ إبرة ؟
حاول في نباتٍ آخر.

‏” اختر دائمًا من يُناديك بطريقة حَنونة ويجعل
من اسمك مأمنًا له ” .

بعد مراحل عديدة من الأذى
أدرَكنا أنّ الهروب وترك مسافة آمنة بيننا وبين الآخرين
أعظم إنتصار يمكن تحقيقه لسلامة قلوبنا وصَفوِ مزاجنا
فقد زرعَ القُرب بداخلنا خذلاناً جعلنا نخشى بعدهُ كل يد وإن إمتدّت بصدق

#يليـــــــــــــــــــه
اقتنعت اخيراً
بأن لاحاجة لي بعتاب احد فالجميع بعقولهم يدركون مايفعلون..!!
ولكن
اعتذر كثيراً لنفسي عن كل مره تلهفت لشيء وخاب ظني بكسرة
نفس عظيمة...!!
لذالك
لاترفع سقف توقعاتك باحد كي لا تحترق بنار الخيبات وتكون تحت وطأة الحزن والالم
( واعتذر كثيراً لنفسك )

#دمتم_سالمين

مثل فكرة الإستلقاء بعد يوم مُتعِب
كان هذا تأثير وجودك ، مُريح دائمًا .

ردت أگلك أبقىٰ يمي وأستحيت
أنتَ كون تحبني ماهديتني
كون تدري شسولفوا لمن مشيت
علچ بحلوگ السلف خليتني
وشيبتني وصرت أكبر من أبوي
والله كتلة من الحزن سويتني
كبرن ثيابي عليّ من ودعتني
اخ كونك تدري ماجافيتني
چلبت بخيال رجلك من مشيت
وأنتَ حقدًا بالرفس عدّيتني
والله من أجيتك أخبّل كلي حيل
ليش بس جلد وعظم رديتني؟

نُجالسُ اللّيلَ، والأفكارُ تسرقُنا
‏نُخاطبُ النّجمَ حينًا كي يُسلينا.

مَتى يَستَريحُ القَلبُ إِمّا مُجاوِرٌ
حَزينٌ وَإِمّا نازِحٌ يَتَذَكَّرُ

قيس بن مملوح

‏وإن ضاقَت دوائِرها فعِند الله المتّسع .

‏وَحَسْرَتَاهُ، أَفْنَيْتُ عُمري بِالْهَوَى سُدًى
‏وَالْوَيْلُ إِنْ كَانَ مِنْ أَهْوَاهُ لَا يَهْوَانِي

"أحيانًا تظن آنك بحاجة شديدة للاختفاء..
بينما في الحقيقة أنت تحتاج لمن يجدك!"

ما زلتُ أحاول التعافي من أشياء لم أخبر بها أحداً.
أشياء اختبأت في زوايا القلب كغبارٍ قديم، لا يُرى لكنه يخنق. لم أتحدث عنها، لا لأنني لا أجد الكلمات، بل لأنني لا أجد من يستطيع أن يحتملها كما أحتملها كل يوم.
أبتسم، أتكلم، أمارس دوري في الحياة كأن شيئاً لم يكن، وفي داخلي شروخٌ صغيرة تنمو بصمت، بلا صوت ولا دموع. ما زلت أرتق قلبي بخيوط الصبر، وأقنع نفسي أن بعض الأوجاع خلقَت لتُحمل وحدها، تماماً كما تُولد بعض الحروب في صمت… وتموت في صمت
راقت لي

‏"تَعوَّد ألاَّ تتعود."

ﻟﺴﺖُ ﺃﺷﺘﻜﻲ ﺃﻣﺮًا ﻗَﺪ ﺍﺭﺗَﻀَﻴﺘَﻪُ
ﻟﻜِﻦ ﻳَﺎﺭﺏِّ ﺧُﻔِّﻒ ﻋَﻦ ﻗَﻠﺒِﻲ ﻭﺩَاوِﻳﻪِ .

إِنَّ المُحِبّينَ لا يَشفي سَقامَهُما
إِلّا التَلاقي فَداوي القَلبَ وَاِقتَرِبي

سمراء غناها الجمال ترنّماً خلق الجمال على الجميلة إسمراً "

‏تَاللهِ إنّ الشوقَ يفعل دَهرَه
بالجسمِ ما لا تفعلُ الأسقامُ

إليف شافاق تقول، وهي كاتبة وروائية تركية-بريطانية وصاحبة الرواية الشهيرة قواعد العشق الأربعين:

"نحن لا نكبر عندما يشير التاريخ بسبّابته إلى يوم ميلادنا البعيد،

لا نكبر عندما ينهش الشيب فروة رأسنا،

لا نكبر عندما تتساقط أسناننا مهاجرةً دون إذن منا بعد عقود من العمل المضني،

لا نكبر عندما نصبح عاجزين عن الحياة بلا نظارة ملتصقة في وجوهنا.

نحن نكبر حين يمرّ عزيز في حياتنا ، ولا يلبث أن يسرقه الموت منا،

نكبر حين تستغيث آذاننا مطالبةً بكلمة حبّ هاربة ولو بالصّدفة إلى مجرى سمعنا،

نكبر عندما يعصف فصل الخريف بعلاقاتنا ، ويتساقط البشر من حولنا فجأة،

نكبر عندما نتمسّك بأذيال ضحكة زائفة مع شخص زائل،

نكبر حين تشرق الشمس وتغيب دون أن نجد من نشاركه تفاصيلنا الساذجة،

نحن... نكبر حين تهرم قلوبنا..."💔