This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
قل لنفسك برافو وممتاز وافرح بإنجازك، لا تنتظرها من الناس فما يعني لك الكثير قد لا يعني لهم شيئاً، بعضهم لا يقدر وبعضهم لا يهتم وبعضهم لاهي في حياته، وإنجازك حتى لو كان بسيط وعادي اثره عليك أنت خير من يقدره ويعرف ثمنه، لا تنتظر التقدير وعش حياتك بفرح لو انه على يوم طاف بدون مشاكل.
لا تغفلوا عن غزة في هذه الليلة الأخيرة، فإنها أصعب الليالي وأشدها رعباً، لا تكونوا ممن رفعوا أيديهم بالدعاء طيلة الحرب، ثم خفضوها حين اقتربت النهاية، فإن العبرة بالخواتيم، وغزة في هذه اللحظة أحوج ما تكون إلى دعاء الصادقين، فلا تتخلوا عنها ولا تنسوها !!
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
اول خطوات النجاح هي أن توقّف الدراما في حياتك اليومية، تبتعد بقدر المستطاع عن الحساسية تجاه الآخرين، اخلق لهم اعذار، تجاهل، تغاضى طنش وهمش كل حاجةٍ مالها تأثير على نفسيتك ومسيرتك، ثم كرم نفسك واختار لها من الصحبة أرقاها، ومن العشرة احنها، ومن صدور المجالس أوسعها، ومن الفعل أطيبه.
Forwarded from شريان الامير♥
إلى كل من يشعر بالضيق،
اعلم أن الحزن الذي يثقل قلبك الآن ليس إلا فصلًا من روايتك، والفصول الصعبة هي ما تجعل القصة عميقة ومليئة بالمعاني. نعم، قد تكون الأيام ثقيلة، وقد تظن أن الغيمة السوداء لن تزول أبدًا، لكن الحقيقة هي أن كل شيء في هذه الحياة مؤقت، حتى الألم.
ربما تشعر الآن أن العالم يضيق عليك، وأن لا أحد يفهم ما تمر به، لكن تذكر دائمًا أن الحياة ليست خطًا مستقيمًا، بل هي مليئة بالمنحنيات. كل منعطف هو فرصة جديدة، وكل عثرة هي خطوة نحو شيء أعظم ينتظرك. أنت أقوى مما تظن، وما تمر به الآن سيجعلك شخصًا أكثر صلابة وحكمة.
لا بأس أن تبكي، لا بأس أن تشعر بالضعف، فهذا ليس عيبًا. نحن بشر، نحتاج إلى لحظات ضعف لنفهم معنى القوة. ولكن لا تدع هذا الشعور يطيل البقاء داخلك. انهض من جديد، وواجه يومك بشجاعة، حتى وإن كنت تشعر أنك لا تملك طاقة. أحيانًا يكفي أن تستمر في المحاولة، وسترى كيف ستشرق الشمس في قلبك شيئًا فشيئًا.
تذكر أن الحياة ليست سباقًا، وأنك لست مضطرًا لأن تكون بخير دائمًا. المهم هو أن تستمر، أن تعطي نفسك الوقت لتشفى، وأن تؤمن أن الأيام القادمة ستحمل لك من الفرح بقدر ما تحملت من الحزن.
وأخيرًا، ثق أن الله معك دائمًا، يرى دموعك ويسمع دعواتك. وكل ما تمر به الآن هو جزء من خطة أعظم قد لا تراها بوضوح الآن، ولكنك ستفهمها يومًا ما، وستشكر كل لحظة ألم لأنها قادتك إلى شيء أجمل مما كنت تتخيل.
أنت تستحق أن تكون سعيدًا، وتستحق أن تشعر بالراحة، وسيأتي هذا اليوم قريبًا. تمسك بالأمل، فالقادم أجمل.
اعلم أن الحزن الذي يثقل قلبك الآن ليس إلا فصلًا من روايتك، والفصول الصعبة هي ما تجعل القصة عميقة ومليئة بالمعاني. نعم، قد تكون الأيام ثقيلة، وقد تظن أن الغيمة السوداء لن تزول أبدًا، لكن الحقيقة هي أن كل شيء في هذه الحياة مؤقت، حتى الألم.
ربما تشعر الآن أن العالم يضيق عليك، وأن لا أحد يفهم ما تمر به، لكن تذكر دائمًا أن الحياة ليست خطًا مستقيمًا، بل هي مليئة بالمنحنيات. كل منعطف هو فرصة جديدة، وكل عثرة هي خطوة نحو شيء أعظم ينتظرك. أنت أقوى مما تظن، وما تمر به الآن سيجعلك شخصًا أكثر صلابة وحكمة.
لا بأس أن تبكي، لا بأس أن تشعر بالضعف، فهذا ليس عيبًا. نحن بشر، نحتاج إلى لحظات ضعف لنفهم معنى القوة. ولكن لا تدع هذا الشعور يطيل البقاء داخلك. انهض من جديد، وواجه يومك بشجاعة، حتى وإن كنت تشعر أنك لا تملك طاقة. أحيانًا يكفي أن تستمر في المحاولة، وسترى كيف ستشرق الشمس في قلبك شيئًا فشيئًا.
تذكر أن الحياة ليست سباقًا، وأنك لست مضطرًا لأن تكون بخير دائمًا. المهم هو أن تستمر، أن تعطي نفسك الوقت لتشفى، وأن تؤمن أن الأيام القادمة ستحمل لك من الفرح بقدر ما تحملت من الحزن.
وأخيرًا، ثق أن الله معك دائمًا، يرى دموعك ويسمع دعواتك. وكل ما تمر به الآن هو جزء من خطة أعظم قد لا تراها بوضوح الآن، ولكنك ستفهمها يومًا ما، وستشكر كل لحظة ألم لأنها قادتك إلى شيء أجمل مما كنت تتخيل.
أنت تستحق أن تكون سعيدًا، وتستحق أن تشعر بالراحة، وسيأتي هذا اليوم قريبًا. تمسك بالأمل، فالقادم أجمل.
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
تعال أحدثك حديثاً يقع منك موقع التقدير لهذه الفئة المباركة الطيبة لتعلم لأي مدى يحملون رسالةً ساميةً عظيمةً مترفعةً عن حظوظ الأنا؛ أو التشفي، أو الانتقام، أو الارتجالية المضرة.
من تكفّل بتسليم الأسيرات الثلاث اليوم هو لواء غزة.
قائد لواء غزة هو القائد عز الدين الحداد أبو صهيب -حفظه الله-
أبو صهيب ودع نجله البكر "صهيب" تقبله الله قبل يومين فقط بعد قصفه بصاروخ من الطائرات الحربية.
واليوم جنوده يشرفون على تسليم الأسيرات، بهذه الصورة الإنسانية الرائعة، وبهذا الالتزام الرسالي المهيب.
لم يكن ذلك ليتم مع ما أودع في النفس البشرية من معاني الانتقام والغضب؛ لولا أنّ خلف هذا الجبال الغزية رسالة عظيمة يحملونها لأمتهم وشعبهم.
وما يضير أبا صهيب أن يمضي نجله للعلا شهيداً فائزاً، ويراغم هو على ثغر الجراح صابراً ليحيي نفوساً قتلتها غيابات السجن المهين، وآن لها أن تحلق حيةً حرةً في ميادين الدعوة والمراغمة يحملون لواء الأمانة على الأثر.
رحم الله شهداءنا، وحفظ الله بقية السلف في أمتنا.
من تكفّل بتسليم الأسيرات الثلاث اليوم هو لواء غزة.
قائد لواء غزة هو القائد عز الدين الحداد أبو صهيب -حفظه الله-
أبو صهيب ودع نجله البكر "صهيب" تقبله الله قبل يومين فقط بعد قصفه بصاروخ من الطائرات الحربية.
واليوم جنوده يشرفون على تسليم الأسيرات، بهذه الصورة الإنسانية الرائعة، وبهذا الالتزام الرسالي المهيب.
لم يكن ذلك ليتم مع ما أودع في النفس البشرية من معاني الانتقام والغضب؛ لولا أنّ خلف هذا الجبال الغزية رسالة عظيمة يحملونها لأمتهم وشعبهم.
وما يضير أبا صهيب أن يمضي نجله للعلا شهيداً فائزاً، ويراغم هو على ثغر الجراح صابراً ليحيي نفوساً قتلتها غيابات السجن المهين، وآن لها أن تحلق حيةً حرةً في ميادين الدعوة والمراغمة يحملون لواء الأمانة على الأثر.
رحم الله شهداءنا، وحفظ الله بقية السلف في أمتنا.
بماذا أنعيك يا أبي؟ وكيف أجد الكلمات التي تحيط بفقدك أو تداوي وجعي؟ ثلاث سنوات مرت وكأنها دهرٌ من الحنين الذي لا ينقضي، ثلاث سنوات مضت وأنت حاضرٌ في كل زاوية من حياتي، في كل لحظة أحتاج فيها دفء حضورك، وفي كل انحناءة أبحث فيها عن ظلك الساكن.
يا من كنت لنا السند والظل الوارف، يا من أضاءت حياتنا بابتسامتك الهادئة، وأقوالك الحكيمة، وأفعالك النبيلة. أتراك الآن ترقبنا من عليائك، تبتسم بحنوك المعتاد، وتغمرنا بدعائك كما كنت تفعل دوماً؟ أم تراك تفتح لنا أبواب الدعاء لنوصل إليك شيئاً من الحب الذي لم يبهت رغم الفقد؟
أبي، يا من كنت حاضراً في كل تفاصيل حياتنا، منحتنا الحب دون أن تطلب مقابلاً، وكنت نبراساً من العطاء لا ينطفئ. كيف أعتاد الغياب؟ كيف أعيش في عالم لم تعد أنت فيه؟ وكيف أستمد القوة وقد كنت أنت رمزها، وأنت ملجأ روحي الذي أعود إليه حين تشتد الدنيا؟
ما زالت ذكراك تعطر أيامي، صوتك يهمس في أذني حين تضيق بي الحياة، نصائحك تحيط بي كدرع لا ينكسر، وصورتك تسكن قلبي كصلاة خاشعة لا تنتهي. لا شيء يملأ الفراغ الذي تركته، لكن عزائي أنك كنت حياةً متقدة بالخير، وقلباً نابضاً بالحب، وروحاً طاهرة لم تلوثها الدنيا.
سلامٌ عليك حيث حللت، يا من صعدت روحك إلى علياء النعيم، ونسأل الله أن يجمعنا بك في دارٍ لا فراق فيها ولا وداع. سلامٌ على قلبك الكبير الذي ما زال ينبض في قلوبنا، سلامٌ على روحك النقية التي لم تعرف إلا الصفاء.
إلى لقاء يا أبي، إلى لقاءٍ تحت ظل الرحمة والعدل الإلهي، حيث لا ألم ولا غياب، حيث لا دموع ولا شتات، فقط حب يجمعنا تحت راية الأبدية.
يا من كنت لنا السند والظل الوارف، يا من أضاءت حياتنا بابتسامتك الهادئة، وأقوالك الحكيمة، وأفعالك النبيلة. أتراك الآن ترقبنا من عليائك، تبتسم بحنوك المعتاد، وتغمرنا بدعائك كما كنت تفعل دوماً؟ أم تراك تفتح لنا أبواب الدعاء لنوصل إليك شيئاً من الحب الذي لم يبهت رغم الفقد؟
أبي، يا من كنت حاضراً في كل تفاصيل حياتنا، منحتنا الحب دون أن تطلب مقابلاً، وكنت نبراساً من العطاء لا ينطفئ. كيف أعتاد الغياب؟ كيف أعيش في عالم لم تعد أنت فيه؟ وكيف أستمد القوة وقد كنت أنت رمزها، وأنت ملجأ روحي الذي أعود إليه حين تشتد الدنيا؟
ما زالت ذكراك تعطر أيامي، صوتك يهمس في أذني حين تضيق بي الحياة، نصائحك تحيط بي كدرع لا ينكسر، وصورتك تسكن قلبي كصلاة خاشعة لا تنتهي. لا شيء يملأ الفراغ الذي تركته، لكن عزائي أنك كنت حياةً متقدة بالخير، وقلباً نابضاً بالحب، وروحاً طاهرة لم تلوثها الدنيا.
سلامٌ عليك حيث حللت، يا من صعدت روحك إلى علياء النعيم، ونسأل الله أن يجمعنا بك في دارٍ لا فراق فيها ولا وداع. سلامٌ على قلبك الكبير الذي ما زال ينبض في قلوبنا، سلامٌ على روحك النقية التي لم تعرف إلا الصفاء.
إلى لقاء يا أبي، إلى لقاءٍ تحت ظل الرحمة والعدل الإلهي، حيث لا ألم ولا غياب، حيث لا دموع ولا شتات، فقط حب يجمعنا تحت راية الأبدية.
تباغتك الظروف
تجد نفسك عاجزا عن التصرف
يصدر البعض عليك احكاما.ممن لا يعرفون حقيقتك، او ربما يعرفونها و لكن......
تجد نفسك محاطا بغبار الظنون الذى يحاول تشويه حقيقتك
يمكنك الوقوف للدفاع عن نفسك و تبرير موقفك
لكنك تتبين انهم لا يريدون ذلك
تقرر...الا تتأثر بظنونهم
تترك المكان يعج بغبارهم ...
ربما لا يعرفونك....ولكنك تعرف نفسك حق المعرفه!
تجد نفسك عاجزا عن التصرف
يصدر البعض عليك احكاما.ممن لا يعرفون حقيقتك، او ربما يعرفونها و لكن......
تجد نفسك محاطا بغبار الظنون الذى يحاول تشويه حقيقتك
يمكنك الوقوف للدفاع عن نفسك و تبرير موقفك
لكنك تتبين انهم لا يريدون ذلك
تقرر...الا تتأثر بظنونهم
تترك المكان يعج بغبارهم ...
ربما لا يعرفونك....ولكنك تعرف نفسك حق المعرفه!
عد ما خبطت مسعود وراء راسه وفقد الوعي وسط غرفة زينب ، والشيبه يصيح مسعود ويطلع من الدرج طريق الغرفة ، والبنت دموعها ملان خدودها وماسكة على فمها ، وقتها قلت ذي فرصتي ويا بها يا عليها ، قلت للبنت تجلس ساكته ما تتكلمش وخليت باب الغرفة مفتوح وتخبيت خلف الباب ، الشيبه اول ما وصل امام الغرفه وهو بيصيح لابنه مسعود ، شاف مسعود وهو ممدد وسط الغرفة..... اضغط لقراءه المزيد
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
عادةً الانسان اللي يضحي لا احد ينتبه له، واذا تمت ملاحظة مايفعل يكون متاخراً جداً ولا يحدث له اي فارق، اكبر الخطايا التي قد يعيشها احدهم ويندم عليها عمر هي التضحية لغير مستحقيها، لهذا اختر لعطائك ارضاً خصبة إذا أسقيتها أثمرت، وتذكر أن الشمس تحترق لأجل الناس والناس تتغزل بالقمر.
صباحكم ورد وريحان، صباح يحمل في طياته الأمل والتفاؤل، صباح يبعث النور في القلوب قبل أن يشرق في السماء. لكل من استيقظ وهو يحلم بغدٍ أفضل، ولكل من حمل في قلبه طاقة حب وسلام، هذا الصباح هو لكم.
اجعلوا هذا الصباح بداية جديدة، لخطوة نحو هدف، أو لحظة سلام مع النفس. تذكروا أن كل شروق شمس يحمل معه فرصة جديدة لنكون أفضل، لنحب أكثر، ولنعيش بشغف أكبر.
صباحكم سعادة تسكن قلوبكم، وصباح الخير لكل الذين ينتظرون من الحياة فرحة تستحق الانتظار. لكم من هذا الصباح كل النور والأمل.
اجعلوا هذا الصباح بداية جديدة، لخطوة نحو هدف، أو لحظة سلام مع النفس. تذكروا أن كل شروق شمس يحمل معه فرصة جديدة لنكون أفضل، لنحب أكثر، ولنعيش بشغف أكبر.
صباحكم سعادة تسكن قلوبكم، وصباح الخير لكل الذين ينتظرون من الحياة فرحة تستحق الانتظار. لكم من هذا الصباح كل النور والأمل.
تمجيد الأشخاص أو إعطائهم أكبر من حجمهم هو تصغير لك لا أكثر ..
سيأتي يوم تحتاج أن امد لك
يدي ولا تجد غير سمير سمكره .
يدي ولا تجد غير سمير سمكره .