"هذَا أنَا..
لَا تخلُوا مِنِّي مَعركَة،
سَتجدُنِي أُقاتِل ولَو بِحُطام قلبِي، ثُمَ أَجمعُ أشلَاء أحلَامي وأقُولُ: لَا بَأس،
والبَأسُ كلهُ ' فِي قَلبي..!"
لَا تخلُوا مِنِّي مَعركَة،
سَتجدُنِي أُقاتِل ولَو بِحُطام قلبِي، ثُمَ أَجمعُ أشلَاء أحلَامي وأقُولُ: لَا بَأس،
والبَأسُ كلهُ ' فِي قَلبي..!"
مٌـذكرات
Photo
حقيقة مغيبة عنك:
أنت لم تفقد حب حياتك، بل خسرت الطفيلي الذي كان يستنزف حياتك.
النرجسيون ليسوا رفقاء الروح. إنهم حيوانات مفترسة مقنعة، وفهم هذا أمر بالغ الأهمية لشفاءك.
الشخص الذي تراه في نهاية العلاقة هو في الواقع.
كانت طبيعتهم الحقيقية مخبأة خلف واجهة من السحر والكاريزما والتلاعب.
لقد تم استدراجك بالوعود الكاذبة والمشاعر الكاذبة والتصرف المقنع.
على الرغم من أنها كانت تغذي طاقتك العاطفية، وتحطم احترامك لذاتك، وتؤدي إلى تآكل إحساسك بذاتك.
ما مررت به لم يكن حبًا؛ لقد كانت دورة سامة من سوء المعاملة حيث بدا كل يوم وكأنه معركة من أجل البقاء.
إن إنارة الغاز وابتزازهم العاطفي وانتقادهم المستمر لم تكن علامات على المودة. لقد كانوا أدوات للسيطرة والهيمنة.
لم تكن خيانتهم وخداعهم وافتقارهم إلى التعاطف أخطاء بسيطة؛ لقد كانت إجراءات متعمدة لاستغلال نقاط الضعف لديك.
أنت لم تفقد أحد أفراد أسرتك، بل هربت من كابوس سام.
لقد تحررت من دائرة سوء المعاملة، وهذا يتطلب شجاعة وقوة ومرونة لا تصدق. النرجسيون غير قادرين على الحب الحقيقي؛ إنهم يقلدونه فقط للحصول على ما يريدون.
لكي تشفى، عليك أن تتقبل الحقيقة: لم تكن محبوبًا، بل تم استغلالك.
لقد كنت مصدرًا للإمدادات، ووسيلة لتحقيق غاية، وبيدقًا في لعبتك التلاعبية.
رغم أنك الآن حر في إعادة اكتشاف نفسك واحتضان الحب الحقيقي وعيش حياة مليئة بالهدف والفرح والأصالة.
أنت تستحق الحب الحقيقي والاتصال الحقيقي والعلاقات الصحية.
أنت تستحق أن يتم رؤيتك وسماعك وفهمك. أنت تستحق التقدير والاحترام والتقدير. لا تقبل أبدًا بأي شيء أقل.
أنت تستحق الحب، وسيجدك في الوقت الذي لا تتوقعه فيه..
أنت لم تفقد حب حياتك، بل خسرت الطفيلي الذي كان يستنزف حياتك.
النرجسيون ليسوا رفقاء الروح. إنهم حيوانات مفترسة مقنعة، وفهم هذا أمر بالغ الأهمية لشفاءك.
الشخص الذي تراه في نهاية العلاقة هو في الواقع.
كانت طبيعتهم الحقيقية مخبأة خلف واجهة من السحر والكاريزما والتلاعب.
لقد تم استدراجك بالوعود الكاذبة والمشاعر الكاذبة والتصرف المقنع.
على الرغم من أنها كانت تغذي طاقتك العاطفية، وتحطم احترامك لذاتك، وتؤدي إلى تآكل إحساسك بذاتك.
ما مررت به لم يكن حبًا؛ لقد كانت دورة سامة من سوء المعاملة حيث بدا كل يوم وكأنه معركة من أجل البقاء.
إن إنارة الغاز وابتزازهم العاطفي وانتقادهم المستمر لم تكن علامات على المودة. لقد كانوا أدوات للسيطرة والهيمنة.
لم تكن خيانتهم وخداعهم وافتقارهم إلى التعاطف أخطاء بسيطة؛ لقد كانت إجراءات متعمدة لاستغلال نقاط الضعف لديك.
أنت لم تفقد أحد أفراد أسرتك، بل هربت من كابوس سام.
لقد تحررت من دائرة سوء المعاملة، وهذا يتطلب شجاعة وقوة ومرونة لا تصدق. النرجسيون غير قادرين على الحب الحقيقي؛ إنهم يقلدونه فقط للحصول على ما يريدون.
لكي تشفى، عليك أن تتقبل الحقيقة: لم تكن محبوبًا، بل تم استغلالك.
لقد كنت مصدرًا للإمدادات، ووسيلة لتحقيق غاية، وبيدقًا في لعبتك التلاعبية.
رغم أنك الآن حر في إعادة اكتشاف نفسك واحتضان الحب الحقيقي وعيش حياة مليئة بالهدف والفرح والأصالة.
أنت تستحق الحب الحقيقي والاتصال الحقيقي والعلاقات الصحية.
أنت تستحق أن يتم رؤيتك وسماعك وفهمك. أنت تستحق التقدير والاحترام والتقدير. لا تقبل أبدًا بأي شيء أقل.
أنت تستحق الحب، وسيجدك في الوقت الذي لا تتوقعه فيه..
*كلما اقترب الإنسان من الحقيقة، كلما ازدادت عذابات روحه، فالحقيقة ليست ملاذًا، بل تحدٍ لا ينتهي.*
أعلم بأنّني انطفأت،
وهذا أمر محزن بالنّسبة لي،
لكنّني أعلم أيضًا بأنّ ثمّة شرارة صغيرة لا تزال
تلهو بداخلي مثل فراشة في غابة حالكة،
شرارة ولدت معي منذ البدء
ولن تنطفىء إلّا بموتي،
شرارة تكفي لاشتعال جديد
ولحريق آخر محتمل.
وهذا أمر محزن بالنّسبة لي،
لكنّني أعلم أيضًا بأنّ ثمّة شرارة صغيرة لا تزال
تلهو بداخلي مثل فراشة في غابة حالكة،
شرارة ولدت معي منذ البدء
ولن تنطفىء إلّا بموتي،
شرارة تكفي لاشتعال جديد
ولحريق آخر محتمل.
"المسألة ليست بأن هذا الوقت سيمضي، فهو سيمضي حتمًا، الأمر أنه لم تعد لديك الطاقة الكافية لإنتظاره أن يمضي."
"ألآن أدركتُ جيداً ما معنى
أن أترك عند الدخول قدماً لي في الخارِج
أعني بتُّ أعرف ما معنى أن أكون دائماً
على استعدادٍ تامٍ للمغادرة" .
أن أترك عند الدخول قدماً لي في الخارِج
أعني بتُّ أعرف ما معنى أن أكون دائماً
على استعدادٍ تامٍ للمغادرة" .
"الحياة لا تعرف العدل أبدًا، بينما يقول أحدهم جيش المرء عائلته، ويبكي، والآخر يقول لكنّ المجروح من عائلتهِ لا يُشفى أبدًا" .
"مضتْ سنينٌ طويلة
لا أذكرها..
غِبتُ فيها عنّي، ولا زلت أنتظرُني..
اشتَقت جدًا إليّ، وإلى أحَادِيثي..
وهُمُومِي الصّغيرة، وأُمنياتي الكبيرةَ..
أفتَقدُني..
مُنذ أن كَبُرت!"
لا أذكرها..
غِبتُ فيها عنّي، ولا زلت أنتظرُني..
اشتَقت جدًا إليّ، وإلى أحَادِيثي..
وهُمُومِي الصّغيرة، وأُمنياتي الكبيرةَ..
أفتَقدُني..
مُنذ أن كَبُرت!"
َاذا مررتم من هنا ادعوا ليِ بقول اللهُم أبكِها فرحاً بتحقيق ما تتمناه لعل أحدكم أقرب مني إلى الله منزلةً وله دعوةٌ لا ترد🤍.