Telegram Web
الحمد لله إنو ما بيظهر ليهم فتحنا صورهم كم مرة.🙂💔
لو جايه في رجوع انا موافق.
ده ياهو الحب الفي السودان 🤣🤣
الولد 👦 : انتي لمن تنومي بتغمضي عيونك صاح
البنت 👧 : اي والله عرفت كيف

الولد 👦 : ما قلت ليك نحن بيناتنا حاجات مشتركه كثيرة وعشان كده لازم نرتبط
البنت 👧 : وانت بتنوم حفيان صاح
الولد 👦 : اي والله سبحان الله
البنت 👧 : لالا عن جد شئ ما طبيعي لازم نرتبط
😂😂😂😂😂
😂😂😂😂😂😂😂
عليك دينكم ناولني طوبة👊🙂🐸
"يحظى بعلاقات فريدة من يُتقن فن المسافات❤️."
قانون هذا الاسبوع:
تعب يوم ولا ندم سنة .
،،،

صباح الخير 💜 ثم :

سبحان من تنفّس الصبح بأمره..
اللهم بكَ أصبحنا، وعليك توَكلنا، وأنتَ خيرُ الحافِظين..
الحمد لله الذي أَذِن لنا بيومٍ جديد
لِنعبده ونشكره ونتوب إليه.💜
لكُمَا في الحَلالِ لِقَاء 🤎.
تيم الناس النفسها في حاجات كتيرة بس مفلسه 😑💔
بعد ٤٠ سنه لو ربنا مدا في العُمر وشوفت واحد قال ايامنا كانت النفوس مطايبة هدخل عكازي في عينو🙂💔
المطاعنة بالكلام والاستوريهات سمحة خلاص بتكون م قاصد زول لكن بتلقى السوط شغال يجلد من طرف تقول حفلة جعلييين 🌚🚶‍♀️.
يخوانا الزول النادى بتعليم المرأة و عمل المرأة ده سأل المرأة اول؟
شكراً للنوم والافلام وكل شيء ساهم بالاستغناء عن التواصل البشري.☺️
-
انا م بسفهك لكن لو شاتك نزل تحت بنساك...
قواعدي الجديدة..

تزويد الخصوصيه
زيادة الحدود
تقليل العشم
تعزيز عتابي
تحديد دوائري
في ناس خاتين لي نفسهم أهميه في حياتي بدون ما انا وحياتي نعرف
لا بيرحل عن عيونّا لا بتغشاهُ الهزِيمة.

= الفلس.
ولا مرة كان سكوتي علامة رضا
انا بطنطن ف سري.
انا لحدي هسي م قررت بشكل نهائى انا عايز اطلع شنو لمن اكبر
بس حاليا نفسي اطلع بره السودان🙂💔
اليوم فصلاً جديداً في سِفر تاريخ الوطن! لقد استلمت زمام المبادرة بيدٍ قويةٍ لا تُهزم، وقلبٍ ينبض بعزيمة الشجعان، لتؤكد للعالم أجمع: إن سودانَ العِزة لن يُحنى رأسه إلا لله ولإرادة شعبه الأبيّ!
هذه اللحظة ليست مجرد تحوّلٍ في المشهد، بل هي إعلانٌ صارخ بأن دماء الشهداء لم تُراق عبثاً، وأن تضحيات الأجداد ستظل نبراساً يُضيء درب النصر. القصر الجمهوري، رمز السيادة والكرامة، أصبح اليوم تحت حراسة رجالٍ عاهدوا الله والوطن أن يحموا ترابه بدمائهم، وأن يرفعوا راية السودان عاليةً خفاقةً في كل المحافل.
لن نقول إلا الحق: هذه لحظةُ كرامةٍ، لحظةُ استعادة قرارٍ وطنيٍّ مستقل، لحظةُ تصحيح المسار بقوة الإيمان وإصرار الجنود. هؤلاء الرجال الذين حملوا على أكتافهم أمانة الوطن، هم حراس الحلم السوداني، وهم حُماة مستقبلٍ نصنعه بأيدينا، دون وصايةٍ أو خضوع!
يا أبناء السودان الأبطال، هذا اليوم هو بدايةُ طريقِ النهضة، طريقِ البناء والوحدة. فلنكن جميعاً خلف قواتنا المسلحة الغرّاء، سنداً وقوةً وإخاءً، لأن المعركة الحقيقية هي معركةُ التنمية والأمن والاستقرار.💙💙💙💙💙💙💙
2025/02/18 17:37:57
Back to Top
HTML Embed Code: