Telegram Web
الله المستعان

قرار المرأة بالبيت وعدم خروجها هو الأساس
وبفضل الله لا أخرج إلا في ضرورة وتكون متعلقة بأسرتي وفي شيء يحتاجونه مني. وحتى طلبات البيت لا أخرج لها.
وحتى دراستي الجامعية فهي أونلاين الحمدلله.

بس محتاجين نستوعب شيء
الرسول عليه الصلاة والسلام كان يخصص يوم للنساء للخروج لتعلم أمور دينهم، ولم يخبرهم بالتعلم من محارمهم من البيت.
ورغم أن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها بالمسجد وأفضل من صلاتها مع رسول الله، إلا أنه نهى عن منع النساء من الذهاب للمساجد.

فما يتعلق بتعلم العلوم الشرعية وتعليمها مباح فيه الخروج في حدود معينة خاصة لو كانت يوم بالأسبوع.

نعم يوجد الآن انترنت، لكن كلنا نعلم آثار الأجهزة السلبية وأن الإنسان يبقى إنسانا يحتاج أن يأنس بالبشر ويقابلهم في الحقيقة خاصة حينما نكون في الغربة والحياة الإجتماعية تعتبر منعدمة بسبب طبيعة البلاد وبسبب كونها بوابة للفتن وقد يصل الأمر أن الواحدة منا لا تجتمع مع أحد من المسلمين لشهور طويلة.
الهدف من السؤال هو إدراك أن طريق الدعوة مثل غيره من طرق عبادة الله فيه تحديات واختبارات ومواقف تربية وتهذيب.

في البداية أغلق المصلى الوحيد الذي فيه مكان خاص بالنساء، والغلق منذ عام ونصف او يزيد وربما يمتد عامين آخرين بسبب إجراءات حكومية.

ولا توجد هنا دروس ممكن تتعلم منها النساء

والمسلمات هنا منهم مسلمات أعجميات ومسلمات دخلن الإسلام حديثا، وكثير منهن علمهن الشرعي ضعيف، والحافز للخروج والتعلم ليس قويا بسبب طبيعة الحياة ومشاغلها والمسئوليات، فلابد من جمعهن بطريقة جذابة يحتاجون إليها، وكانت المنظمات بارك الله فيهن يقمن بعمل برنامج لذلك اليوم يشمل عدة فقرات ومنها كل واحدة تحضر من بيتها طبق حلو او مالح لتشارك مع البقية، وهذا أمر متعارف هنا بالتجمعات ويشجع الكثيرات على الشعور بجو الألفة والتجمعات العائلية.

وحينما أغلقت كل السبل لتوفير مكان مناسب ونكون فيه بعيدين عن الرجال، خطر ببالي موضوع الحديقة.

فالحدائق هنا لها طبيعة مختلفة ويمكن توفير بعض الخصوصية من ناحية بعد المسافة بيننا وبين من يتواجد فيها غيرنا.
والآن لو تأملنا في الوضع، فكل معلم تمر عليه فترة يشعر أنه يحتاج أن يبدأ من الصفر ويجتهد في بذل الجهود لجمع الطلاب من جديد.

فلو مع كل ظرف نمر به، يعتذر المعلم، أي رسالة ستصل إلى الطلاب؟ وكيف سيهتمون بمجاهدة الفتن والمشاغل لتخصيص وقت للحضور؟

والمواقف التي نمر بها هي تربية وتهذيب لنا جميعا وتذكرة بتجديد النية.

فالهدف الأساسي من دروسي عامة هو تبسيط مفاهيم الشرع للناس وتحبيبهم في العبودية ورؤيتها بشكلها الصحيح.

فهل أنا سأذهب من أجل الناس أم من أجل الله والثغر الذي وفقني له؟

وهل حينما يكون العمل لله، هل وقتها سنستسلم للظروف مثل تقلبات الجو؟ ومثل قلة عدد الحاضرين؟

مع العلم أن الأخوات من يلحون علي منذ شهور لأعطي دروسا وكان من الموانع الرئيسية عدم توفر مكان.
وهذا يدل على حاجتهم الشديدة.

فهل أمتنع عن الذهاب حينما يتغير الطقس وأقول لا داعي لذهابي طالما لن يذهبوا؟
أم لابد من التركيز على مجاهدة النفس والاستمرار بالذهاب لأن العمل في الأساس لله، ولو لم يأت أحد.

كل هذه الأفكار والتساؤلات والخواطر مرت علي خلال اليومين السابقيين والحمد لله كانت فرصة لتجديد النية والهدف والغاية.

وأحببت مشاركتها لأن الجميع يمر بمواقف مشابهة سواء على المستوى الفردي أو الأسري أو غيره
الله المستعان

بعدما كتبت ما سبق، غفوت قليلا
ورأيت رؤيا حدث فيها العكس سبحان الله

فقد اجتمعت جميع الأخوات وحضرن
وأنا من وجدت عوائق كثيرة وكلما ذهبت للمكان حدث شيء وخرجت منه
وتأخرت على موعدي معهن

كل ده بسبب سؤال بسيط تنشيطي وضعته بالقناة 🙃🙃🙃
Forwarded from || غيث الوحي ||
هل يُتصور عن موسى عليه السلام الذي اصطفاه ربه، وألقى عليه محبة منه، واصطنعه لنفسه، ألا يعيش في زمنٍ صعبٍ كزمن فرعون، وألا يكون هو الذي يواجهه؟

وهل يُتصور عن محمد ﷺ، وهو خير البرية، إمام المرسلين، الذي آتاه الله المقام المحمود دون الخلق كلهم، ألا يُبعث في زمن قد عمَّ فيه الظلام أهل الأرض، وحلَّ عليهم مقت الله، ليكون هو الذي يشق طريق النور في وسط الظلام، وهو الذي ينبري لدعوة الغارقين في الضلال المبين؟

فأزمنة الضعف والجهل والظلم والطغيان هذه، هي أزمنة المصطفين الأخيار، وهي من المنن التي يمن بها الله على المصلحين حتى يتم اقتداؤهم بالأنبياء، وحتى يرى الله منهم قياما بالحق يحبه في وجه الباطل، فاحمدوا الله على نعمة العيش في هذا الزمن، فلا أحسب العامل فيه بحقٍّ إلا من أراد له الله الدرجات العلى، برفقة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
#من_وحي_الاستشارات

من الأخطاء الشائعة عدم توعية الأبناء عامة والبنات خصيصا بالفتن والابتلاءات حولنا
وخاصة فيما يتعلق بالعلاقة بين الذكر والأنثى بزعم أنها فتاة صغيرة ولا نرغب أن نفتح أعينها على شيء كهذا، مما يعرضهم لخطر كبير جدا

من المهم أن يستوعب الوالدين أن عدم اشباع الأطفال عاطفيا ينتج عنه بحثهم عن الحب خارج البيت ولو عن بُعد ومن طرف واحد

من المهم أن يعلم أطفالنا، أن الشيطان لا يحرض على الحرام مرة واحدة، بل هناك خطوات للشيطان، نظرة فابتسامة فهمسة فموعد فلقاء
من المهم أن يدرك أطفالنا، أن الحرام بعكس اسمه، فهو حرام في حكمه الشرعي لكنه لذيذ وجذاب ويأسر دون أن ننتبه، ومع مرور الوقت نجد أنفسنا وقعنا تحت سطوته

من المهم أن يدركوا أنه لا يوجد شيء اسمه مزاح عفوي، بل هو استدراج لمعرفة حدودك وما ستقبلينه وما سترفضينه، ويتم التدرج في الاستدراج حتى يكون هناك ألفة ولاختبار هل ستقبلين بالمزيد أم لا؟ فإن لم تنتبهي لذلك، قد تقعي في الحرام من حيث لا تشعرين

هذه نقاط وغيرها الكثير لابد أن نعلمها ونشرحها لهم لنحميهم ونحصنهم ونبث الوعي فيهم ليستطيعوا حماية أنفسهم وأعراضهم بوعي

أسأله سبحانه أن يحفظ أبناء وبنات المسلمين ويردهم إليه ردا جميلا

💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞
الحمد لله ❤️،
طيب تابعيني يا جميلة علشان نفهم موضوع طاعة الزوج والحكاية ايه من الألف للياء كما يقولون
#استشارة

حتى نستوعب مفهوم الطاعة، نحتاج أن ننظر إليها من منظور بعيد عن الزواج

ففي أي مؤسسة ودولة، وشركة، ومدرسة، يوجد قائد له الكلمة العليا ويتبعه جميع الموظفين حتى لو كانت قرارته مخالفة لرغباتهم وهواهم
ولو خالفوه، تعرضوا للمسائلة القانونية، وحدثت فوضى بالمكان وانهار بكل من فيه.

والرابط بين المؤسسات وموظفيها عقد له ضوابط وقوانين يسيرون عليها.
والقائد دوره إداري وإشرافي، وقرارته هدفها المصلحة العامة للمؤسسة، ولا يحق للموظفين التمرد أو التعدي على سلطاته لمجرد أنهم غير راضيين عن قرارته،
ولا يحق لهم مجادلته في كل قرار ومطالبته باستشارتهم لأنه ليس من صلاحياتهم.

أما الحياة الزوجية، فهي تعتبر نفس الشيء لكن مع فارق كبير
أولها أن علاقة المؤسسات علاقة عمل ومصالح
في حين الحياة الزوجية الأساس فيها المودة والرحمة

إن كان دور المدير في المؤسسة، هو القيادة من أجل المصلحة العامة والنفع للشركة
أما دور الزوج في الحياة الزوجية أنه راعي ويقوم على شئون أسرته، وله القوامة ليقوم على أمور بيته بما يحقق مراد الله،
ولذلك وجبت له الطاعة كدلالة على أنه القائد الوحيد ولا يحق لغيره القيادة، وأن الزوجة تحت رعايته وقوامته

وإن كانت المؤسسات كتبت دور كل فرد بالتفصيل ووضعت له قوانين
فالحياة الزوجية تختلف، لأن الشرع وضع الصورة العامة للزواج ولم يفرض تفاصيل المعاملات حتى لا تكون العلاقة بين الزوجين علاقة روتينية جافة

فالشرع علمنا أن الزوج مسئول عن السكن والمأكل والمشرب فقط،
ولم يذكر باقي التفاصيل حتى تكون ناتجة عن الحب والمودة والرحمة ولأنها تختلف من أسرة لأخرى على حسب الظروف المادية والاجتماعية وغيرها
فلم يفرض الشرع على الزوج أن يتحمل نفقة علاج الزوجة، ليكون اهتمامه ورعايته لها ليس لأنه ملزم، بل من باب المودة والرحمة

وكذلك لم يفرض على الزوجة تنظيف البيت
فهناك من هي مريضة ولا يتيسر لها الاهتمام بمنزلها
وهناك من تسمح ظروفها المادية بتأجير خادمة تهتم بشئون البيت
وحتى يكون ترتيبها لبيتها نابع عن حب واهتمام
ولنا في قدواتنا مثل فاطمة رضي الله عنها ابنة رسول الله، لم يعطها الرسول خادما رغم مشقة العمل، ونصحها بذكر قبل النوم لتتقوى به ويكون عونا لها
ونحن كما نعلم، الأنثى قد تحول بيتها إلى جنة حينما تعمل فيه وترتبه بحب
وإذا انعدم الحب، صار البيت كئيبا موحشا

والآن نعود لمسألة الطاعة،
فقد منح الشرع الزوج حق الطاعة، ووضع الضوابط العامة لمواطن الطاعة، مثل طاعته فيمن يدخل البيت، وطاعته في عدم الخروج إلا بإذنه
وبعض المواضع الأخرى المعدودة، إلزامي طاعة الزوج فيها.
ثم ترك للزوج حق القرار في طلب الطاعة في المواقف الأخرى على حسب ما يرى الزوج من مصلحة الأسرة.
وعلى الزوجة طاعة الزوج فيها طالما أنه لم يأمرها بمعصية ولم يكن في طلبه ضرر عليها.

طيب هل بعض الأزواج يتوسعون في طلب الطاعة وقد يتحول إلا رغبة في السيطرة والتحكم؟
نعم صحيح

فهل يجب على الزوجة طاعته هنا؟
نعم، لأنه حق أعطاه الشرع له حتى لو أساء استخدامه
ولكن أيضا من حقها أن تحدثه بالحسنى وتوضح له بالأسلوب والطريقة التي تناسب شخصيته أن الله عز وجل وهبه حق الطاعة لتكون من وسائل رعاية الأسرة والقيام على شئونها، وأن الله جعل الطاعة المطلقة له سبحانه فقط
حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يأمر بالطاعة المطلقة في الأمور الحياتية سواء مع أمهات المؤمنين أو الصحابة رضي الله عنهم جميعا

وإن لم تستطيعي إقناعه، فاعتبري هذا اختبارك في الدنيا لتحقيق معنى العبودية لله
فطاعتك لزوجك هي ليست من أجل الزوج نفسه، بل هي طاعة لله في المقام الأول، ونؤديها حبا في الله بغض النظر الزوج تمادى أم لم يفعل.

وتذكري أن القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبهما كيفما شاء،
فعليك بالدعاء أن يهدي الله قلب زوجك لمراد الله من حق الطاعة وأن يستخدمه كما يحب الله ويرضى حتى لو كان ذلك فيه مخالفة لهواك ورغباتك.

ولفتة أخيرة،
إذا درست علم الأنماط خاصة البوصلة الشخصية
ستجدين أن سمة السيطرة والتحكم هي سمة أساسية في بعض الأنماط، فهو يعتبر الزوجة والأولاد ملك له، وله كامل الحق فيهم وواجب عليهم طاعته مطلقا
هذا بعيدا عن الشرع وينطبق على المسلمين والكفار سواسية لأنه سمة شخصية، وربما يكون ترسخ فيه بسبب المجتمع الذي تربى فيه

وعلى المؤمن المحب لله أن يعرف تفاصيل الحكم الشرعي في ضوابط التعامل مع النساء عامة والزوجة خاصة ليقوم بتهذيب سلوكه على حسب مراد الله منه

وهذا ملف للشيخ الدكتور عبد العزيز بن سعد الدغيثر بعنوان طاعة الزوجة لزوجها فقها وقضاء

ونصيحة أخيرة، كثير من الأمور بين الزوجين لا تتحقق إلا بالتقدير والحب والمودة

أسأله سبحانه أن يرزقني وإياكن الحكمة واللين وحسن التصرف كما يحب الله منا ويرضى

💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞
Forwarded from د. سامي عامري
قَرصة قلب قبل النوم!
انشغلت الأشهر الأخيرة في تأليف كتاب في بحث استشراقي حول القرآن -أرجو أن يصدر نهاية السنة القادمة ضمن سلسلة "الانتصار للقرآن"-. وفي أثناء جمعي لمراجع الكتاب وقفت على أطروحة دكتوراه في إحدى الجامعات الغربية لباحث يبدو أنه ملحد ينصر في بحثه شبهة طاعنة في القرآن؛ فعجبت لجَلَده حتّى إنّه كتب أطروحة كاملة في هذا الموضوع الذي يحتاج صاحبه إلى معرفة لغات (شرقية) قديمة كثيرة. ولمّا اطّلعت على سيرته وجدت أنّه باحث ليس بالطاعن في السن، وقد حصل على شهادتَي دكتوراه، وتخصص في الباكلريوس في اللغات الشرقية، ويعرف قرابة 12 لغة.. فوخزني قلب -حقيقة لا مجازًا- ونمتُ ليلتي وأنا حزين وموجوع.. رجلٌ لا يرجو من من باطله أجرًا لا ينقطع بعد الموت، يسلك هذا الطريق الوعر، وكثير من الشباب يطلب العلم على طريقة "معلومة في كبسولة".. وإنّ من نكد الدنيا جلَد الفاجر والكافر وعجز الثقة..
لا أقول هذا الكلام تأنيبًا وجلدًا لأبناء الإسلام، وإنّما هي دعوة لمراجعة النفس، وأنّه من المعيب حقًا أن يجعل المسلم المتديّن فضول الأوقات للدين، في وقت يصرف بعض من لا يرجو من الله خيرًا كل وقته لباطل لا يدوم..
(وَٱلۡعَصۡرِ (1) إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَفِي خُسۡرٍ (2) إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡحَقِّ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ)
#حتى_لا_تكون_فتنة
[كنتُ منذ قليل بصدد ذكر أمر هذا الباحث الغربي للشيخ حسين عبد الرازق؛ فحفزني لبثّ هذه التذكرة في هذا المنشور.. فإن يكن في هذه التذكرة خير؛ فله النصيب الأوفى إن شاء الله]
#وخفق_قلبي_شوقا_إلى_رمضان
#روح_العبادة

💞 النية روح العبادة 💞

هل تأملنا يومًا في أعماق النية؟ تلك الروح الخفية التي تمنح أعمالنا معنى وحياة، فتحولها من مجرد عادات إلى عبادات تنبض بالقرب من الله. كيف يمكن لنية واحدة أن تغيّر مسار قلوبنا، وتفتح لنا أبوابًا جديدة للروحانية؟

لنغوص معًا في أسرار النية، ونكتشف أثرها العجيب في قلوبنا وعلاقتنا العميقة بالعبادة.


لمعرفة الجواب ودعوة الأصدقاء، فضلا تابعونا على قناة السلاسل والدورات
👇
https://www.tgoop.com/SuzanneBekhitCourses

سوزان مصطفى بخيت

💞 نسَيْنا أو تَنَاسَيْنا، سَتَزهَرُ هَا هُنَا بِذْرَةُ الإيمَان 💞

🔥 تعليقات القناة للنساء فقط، وأي تعليق آخر سيتم حذفه وحظر صاحبه فورا 🔥
أحب التصوير ولكن لا أعلم لماذا تختلف الصورة عن جمال الطبيعة الذي أراه ورغبت في تصويره؟

ومهما حاولت تكبير الصورة لتكون معالمها أوضح لعلها تظهر كما تراها عيني، لكنها لا تشبه أي شيء مما أراه أمامي في الواقع؟

هل لأني أستخدم كاميرا الهاتف أم هناك نصائح ممكن تشاركونني بها لتحسين جودة التصوير؟

هذه صورة الغروب وقتها كنت في السيارة وعادة إلى البيت، والسحب كان لها شكل بديع جدا ورائع ومتناغم مع ألوان الغروب وبعض الإضاءة أظنها لبيوت بعيدة لكن كل هذا غير واضح في الصورة
قناة سوزان مصطفى بخيت (متنوعة)
أحب التصوير ولكن لا أعلم لماذا تختلف الصورة عن جمال الطبيعة الذي أراه ورغبت في تصويره؟ ومهما حاولت تكبير الصورة لتكون معالمها أوضح لعلها تظهر كما تراها عيني، لكنها لا تشبه أي شيء مما أراه أمامي في الواقع؟ هل لأني أستخدم كاميرا الهاتف أم هناك نصائح ممكن تشاركونني…
هو أنا ليه حاسة إن دي دعوة للشغب 😄

طالما فيها سامسونج أولترا ٢٤ يبقى صرفنا نظر عن الموضوع 😁

ولما الواحد يحب يبدع، الفوتوشوب موجود 🥰

دي مجموعة صور كنت عملتها زمان من حوالي ١٥ سنة كده 😄

وقتها كان الاسم الحركي اللي بستعمله هو
أمـ الرحمن ـة

👇
تعرفوا أني صرت أحس بالدفء مع بعض القنوات وكأنهم جميعا أسرة واحدة رغم أني لا أعرف أصحابها

فمن متابعتهم يشعر الواحد بالجو العائلي اللهم بارك، فإذا ما نشر أحدهم منشورا، سارع البقية بمشاركته والتضامن معه

وإذا ما قام أحدهم بنشر تعليق مشاغب، تفاعل معه البقية في قنواتهم

كل هذا في جو جميل يُشعرك بدفء الأسرة، اللهم بارك فيهم ولهم وعليهم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إنّ أعظم عطية وهبة يمكن أن يوهبها الإنسان في دار النقص والفناء والعبور هذه: هي الصبر.
ومن يتأمل هذا الحديث النبوي الصحيح يدرك شأن الصبر وسعة أثره، حيث قال النبي ﷺ :"وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر"
وَقَالَ عُمَرُ بن الخطاب: "وَجَدْنَا خَيْرَ عَيْشِنَا بِالصَّبْرِ"

ولا أدري كيف يعْبُر من لا صبر له،
وكيف يفلح من لا صبر له،
وكيف يَرشُد من لا صبر له..
Forwarded from براء !
ما إن أرى مسجدا يقصف، أو طفلا يشتكي البرد، أو صبيّةً تصارح الصحفي بجوعها... حتى أتألم من أعماق قلبي، فوالله لكأن الأمر بدأ للتو، ثم أقول لنفسي: هل ملَّ الناس؟

سامحونا!

الأشلاء المتقطعة، والبطون الجائعة، والأقدام الحافية، والازدحام على تكيّة الأرز...

المناشدات العاجلة، والحالات الطارئة، والسؤال عن الطحين، والبحث عن الغطاء...

أمور نكثر من ذكرها؛ لأنها بالفعل كثيرة... فسامحونا!

الحرب أذلت العزيز، وأفقرت الغني، وأصمَّت السامع، وأخرست الناطق، وأعمت البصير، وقتلت الأحياء...

اليوم ذكرت لشيخي موقفا مرَّ بي، وحصل معي: كنت قبل الحرب، إذا ذهبت للشراء من متجر كبير معروف، في يوم وافق كونه نقطة استلام طرود غذائية للبعض مجانا، رجعت بيتي وفي يدي مالي دون شراء؛ لا يتحدث الناس أني آخذ شيئا دون دفعه... ومثلي كثير من الشباب.

والله والله، ما آسَفُ على حبيب قضى، أو صديق مضى، ولا حزني سببه خراب العمران وتدمير البنيان... ولكنه ذاك الشعور الذي ما يزال يخنقني، حتى لقد أقسم عليَّ ألا يسلمني للنوم ليلةً، قبل سكب العبرات، وبث الزفرات...

شعور أن مسلمي غزة كُتِب عليهم الشقاء، والله إن القلب ليحترق كمدا وهمّا وأنا أرى مسلمة تنام في مدرسة لا فراش فيها، ولا ماء ولا كهرباء...

وأنا أرى أمي وأمكم هربت من جحيم القصف في الشمال، إلى نار الغلاء في الجنوب، حتى استوطنت خيمة على شاطئ البحر، فغرقت خيمتها، ثم صرخت تنادي بعدها: يا موت زُر!
2024/11/26 01:16:47
Back to Top
HTML Embed Code: