هَنيئاً لَكَ العيدُ الَّذي أَنتَ عيدُهُ
وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا
وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا
لَو تَعلَمينَ بِأطْيافِي وَوَحْشَتِها
وَدِدتِ مِثلِي لَو أنَّ النَومَ يَجْفوني
وَدِدتِ مِثلِي لَو أنَّ النَومَ يَجْفوني
مما يُنقل عن الحسن بن هانئ "أبو نوّاس" قوله في الغدير؛
اشرب، وعق الوالدين
ولا تبقي من آثامه
وإذا حججت أحجج على
ظهر الغلام أو الغلامه
فالنار في شغل بمن
حجب الوصي عن الإمامه
اشرب، وعق الوالدين
ولا تبقي من آثامه
وإذا حججت أحجج على
ظهر الغلام أو الغلامه
فالنار في شغل بمن
حجب الوصي عن الإمامه
تاللهِ لَوْ مَسَّـتْ يَداهـا ورْدَةً
لاَزْدادَ طِيبَا فَوْقَ طِيبٍ طِيبُها
لاَزْدادَ طِيبَا فَوْقَ طِيبٍ طِيبُها
.
وَيَومَ الغَدِيرِ وَمَا يَومُهُ
لِيَترُكَ عُذرًا إلَى غَادِرِيكَا
ألَا يَا خَلِيفَةَ خَيرِ الوَرَى
لَقَد كَفرَ القَومُ إذْ خَالَفُوكَا
- النّاشِئ الصّغِير.
وَيَومَ الغَدِيرِ وَمَا يَومُهُ
لِيَترُكَ عُذرًا إلَى غَادِرِيكَا
ألَا يَا خَلِيفَةَ خَيرِ الوَرَى
لَقَد كَفرَ القَومُ إذْ خَالَفُوكَا
- النّاشِئ الصّغِير.
الحَمدُ للهِ الَّذي جَعَلَنا و إيّاكم مِنَ المُتَمَسِّكينَ بِولايَةِ أميرِ المُؤمِنينَ وَ الأئِمَّةِ صَلَواتُ اللّٰهِ عَليهِم .
الحَمدُ للهِ الَّذي جَعَلَ كَمالَ دينِهِ وَ تَمامَ نِعمَتِهِ بِولايَةِ أميرِ المُؤمِنينَ عَليّ بنِ أبي طالِبٍ صَلَواتُ اللّٰهِ عَليهِ .
أسعدَ اللهُ أيامَكُم و طَابت قلوُبكم بذكرى يومِ النّعمةِ الكبرى و الولايةِ العُظمى عيدِ اللهِ الأكبرِ عيدِ الغديرِ الأغرِّ ..
الحَمدُ للهِ الَّذي جَعَلَ كَمالَ دينِهِ وَ تَمامَ نِعمَتِهِ بِولايَةِ أميرِ المُؤمِنينَ عَليّ بنِ أبي طالِبٍ صَلَواتُ اللّٰهِ عَليهِ .
أسعدَ اللهُ أيامَكُم و طَابت قلوُبكم بذكرى يومِ النّعمةِ الكبرى و الولايةِ العُظمى عيدِ اللهِ الأكبرِ عيدِ الغديرِ الأغرِّ ..
أن رجلا عاتب صاحبه وأطال ، والصاحب صامت لا يَرد ، فقال : ما لك لا ترد؟
قال : إن أجبتك أجبتك بما تكره ، وليس لك عندي إلا ما تحب .
- العقد الفريد | ابن عبد ربه الأندلسي
قال : إن أجبتك أجبتك بما تكره ، وليس لك عندي إلا ما تحب .
- العقد الفريد | ابن عبد ربه الأندلسي
إذَا جِئْتُها بَيْنَ النِّساءِ مَنَحْتُها
صُدُوداً كأنَّ النَفْسَ لَيْسَ تُرِيدُها
ولِي نَظْرَةٌ بعد الصُّدودِ منَ الجَوى
كنظرة ثَكْلَى قد أُصِيبَ وَحيدُها
صُدُوداً كأنَّ النَفْسَ لَيْسَ تُرِيدُها
ولِي نَظْرَةٌ بعد الصُّدودِ منَ الجَوى
كنظرة ثَكْلَى قد أُصِيبَ وَحيدُها
وَإِن لاحَ بَرقٌ فَهوَ نارُ صَبابَتي
وَإِن راحَ سَيلٌ فَهوَ ماءُ دُموعي
وَإِن راحَ سَيلٌ فَهوَ ماءُ دُموعي
سَأَحفَظُ ما بَيني وَبينَكَ في الهَوى
وَلو أَنَّني تَحتَ التُرابِ رَميمُ
وَلو أَنَّني تَحتَ التُرابِ رَميمُ
حوراءُ جاءَت مِن الفردوسِ مُقبِلَةً
فالشمسُ طَلعَتُها والمِسك رَيّاها
راحَت ولم تُعطِهِ بِرًّا للَوعتِهِ
مِنها ولو سَأَلَتهُ النَفسَ أَعطاها
بشار بن برد
فالشمسُ طَلعَتُها والمِسك رَيّاها
راحَت ولم تُعطِهِ بِرًّا للَوعتِهِ
مِنها ولو سَأَلَتهُ النَفسَ أَعطاها
بشار بن برد