ارحل رغماً عن قلبك عندما يغلب الخوف الطمأنينة و عندما تطغى الوحشة على الألفة، و عندما يبدد الشك اليقين و عندما يصبح الألم أشد من الرغبة.
ارحل عندما تشعر بأن المكان لم يعد مكانك، و بأنك أنت نفسك لم تعد أنت.
خذ معك ما تبقى منك و أرحل و لا تلتفت للوارء.

"كل شيء سيمضي، مهما غابت عنك تلك الفكرة لا تنساها ، كل شيء سيمضي و ستعلم جيدًا أنها ليست المرة الأولى لك في الحزن و لن تكون الأخيرة. لكنك في كل مرة ظننت أنك لن تستطيع الاستمرار استمريت ، و في كل مرة شعرت بالغرق نجوت."

تغفل عن الكثير من النعم الموجودة بين يديك لأنك منشغل في انتظار حصولك على ما لا تملكه الآن.
و يضيع عمرك بين غفلة و إنتظار!

لا تؤجل سعادتك، تفكّر و استشعر كمية النعم المحيطة بك و استمتع بها.

( التخلي ) عن الأشياء التي تؤذي صحتك النفسية ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن النضج العاطفي والمرونة واختيار يعكس وعيك بذاتك وحرصك على تحقيق الاتزان النفسي، فالتخلي أحيانًا ( ليس فقدًا بل مكسبًا ) يعيد ترتيب أولوياتك ويمنحك مساحة لتحقيق الاستقرار النفسي.

RT @T5yll_: عبدالرحمن حجازي من شخص لم يستطع التعريف بنفسه باللغة الانجليزية امام مجموعة من الاشخاص الى شخص يقدم دورات في تعلم اللغة لمئات ا...

يارب ...🤍

الكريسمس هو عيد للإحتفال بأن الله ثالث ثلاثة وبابن الله - تعالى الله عن ذلك

يعني خلاف عقيدتك يا مسلم، لاتهونوا الموضوع وتستسهلوه تحت راية التسامح الأعمى
تذكروا قوله تعالى ﴿تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا ۝ أن دعوا للرحمن ولدا﴾
خلوا هالآية نُصب أعينكم."

هذا المجتمع غريب !

إذا كتبت عن الفقد
تفكيرهم محصور حول الحُب فقط
الإنسان يفقد شغفه يفقد أهله
يفقد أيامه السابقة يفقد نفسيته السابقة
( ليس كل شيء عن الحُب )

"إنه يعلمُ كلّ شيء!
بالقدر الذي لا تحتاج فيه أن تشرح أيّ أمر مهما كانَ عظيمًا أو بسيطًا، إنه يعلمُ كلّ شيء، بحيث يكفي أن ترفع وجهك للسماء🤍."

رسالة لك ..🤍

بعضاً من العادات السامة التي تحد من مدى سعادتك :

• جلد الذات
• عدم الاعتراف بوجود مشكلة
• عدم القدرة على مسامحة نفسك
• التمسك بالماضي والتخلي عن الحاضر
• السماح لأشخاص آخرين بتحديد هويتك

قبل التفكير في العودة إلى علاقة سابقة، من الضروري تقييم ما إذا كانت تلك العلاقة:

⎈ صحية ومُرضية : هل كانت العلاقة مبنية على الاحترام؟
⎈ سامة ومُؤلمة : هل كانت العلاقة مليئة بالتوتر والاحباط؟

- تقييم هذه النقاط بصدق وموضوعية سيساعدك في اتخاذ قرار حكيم بشأن العودة أو عدم العودة

توقف عن مقارنة نفسك بالآخرين على وسائل التواصل الاجتماعي، فسلامك النفسي يعتمد على ذلك. تأكد أن ما تراه على وسائل التواصل ليس سوى لقطات منسقة، مُعدة مسبقًا وزائفة، لذلك لا يمكن لحياتك الواقعية وتحدياتها أن تنافس هذا الزيف.

• استقرارك النفسي هو مصدر قوتك، وعامل أساسي في الحفاظ على توازنك الداخلي، لذلك لا تسمح لأحد بأن يزعزع هذا الاستقرار عبر النقد الهدام أو السلوكيات السامة المقصودة .

⎈ أحرص على سلامك الداخلي ولا تجعله مطروحًا للتفاوض أو النقاش.

الشفاء الحقيقي يبدأ بالمسؤولية والوعي الذاتي، وليس بإلحاق الأذى بالآخرين، لذا؛ لا يمكنك مساعدة شخص يستمر في استخدام صدماته النفسية والشخصية كذريعة لإيذائك.

( احمِ نفسك من العلاقات السامة وركز على سلامتك النفسية )

سامح نفسك على الأوقات التي أمضيتها في علاقات سامة بحثًا عن إثبات قيمتك، أنت تستحق الحب والتقدير دون أن تضحي بسعادتك، فقط أستمر بالاستفادة من دروس الماضي وامنح نفسك فرصة جديدة للتعامل بلطف مع ذاتك.

( صحتك النفسية أهم من إرضاء من يبتز عاطفتك )

⎈ فكر في كل الأشياء التي مررت بها والصدمة التي تحملتها، وكيف أثرت عليك سلبًا، لكن تذكر أن الشفاء يبدأ بالاعتراف بتلك التجارب والعمل على معالجتها، فقط امنح نفسك الوقت لتتعافى، فكل خطوة صغيرة نحو الشفاء تقربك من السلام الداخلي والحياة التي تستحقها.

عندما لا يستطيع الشخص السام التحكم بك أو التلاعب بك بطريقته الخاصة، سيلعب معك ( دور الضحية ) وسيجعلك الشخص السيئ في قصته، وهذه الطريقة هي عبارة عن ( حيلةً دفاعية ) يسعى فيها لهدمك نفسياً وهو بكامل قوته.