أثر عن أن الخليفة الواثق أنه سأل أحدهم عما يقول في القرآن - وكان هذا الخليفة يقول بخلق القرآن ويعاقب من يقول بغير ذلك - فلم يجب، فأعاد الخليفة السؤال عليه..
فقال: من تعني يا أمير المؤمنين؟
قال: إياك.
قال: مخلوق.

قالوا أسلَمَ.. أفلحَ إن صدقَ

لا أحد يجلس لساعات يوميا يجادل من أجل إنكار وجود وحش السباكيتي، ولكنهم يجلسون مثله من أجل تكذيب وجود الباري سبحانه، فعلهم هذا، واستماتتهم الشديدة هذه لأكبر دليل على عدم رضاهم بحقيقة كونهم مخلوقين مربوبين.

منازل الإيمان في صون حقوق الرحمن

هذا المقال في غاية الأهمية، شاركوه في مشارق الأرض ومغاربها!

الفرق بين الحاجة والضرورة، أن الضرورة هي ما يُخشى فيه فوات أو إتلاف أحد الضروريات الخمس أو ما يتعلق بها، وأما الحاجة فالذي يخشى منه حصول المشقة الشديدة.

عيد مبارك سعيد نسأل الله عز وجل أن يتقبل منا صالح الأعمال، وأن يجعل هذا العيد فاتحة خير علينا وعلى الأمة الإسلامية جمعاء، وأن يجعله أمناً للمسلمين من كل بلاء وشرّ، اللهم عليك بالظالمين والذين طغوا في الأرض متجبرين. يا رب لطفك يا رب عفوك.

المتفلسفة المسفسطة ليسوا أولى باليقين من هؤلاء رافعات الأيادي، ولا تظن أن حياتهن بسيطة محدودة.. وأنك الذي حفظت تعريفين صرتَ في القمة وهن في القاع.. بل أنت الذي في القاع.. ولن تصل أبدا ولو إلا قليل من الإيمان في قلوبهن.. هنَّ حصّلنه بالدعاء وحبّ رب العالمين.. وعايشن عنايته سبحانه حقيقة على الأرض.. وأنت قد استأثرت بالمجلّدات والأوراق وفتنتَ بشيء من الذكاء وُهِبتَهُ.. لا تسقط في الاختبار وانزع ثوب الكبر وتضرّع لمولاك

قال أيوب السختياني رحمه الله:

لا يستوي العبد أو لا يسوَّد العبد حتى تكون فيه خصلتان: اليأس مما في أيدي الناس، والتغافل عما يكون منهم

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء 3/5 ]

من محط سخرية واستهزاء إلى عقد المناظرة في شبهات المواقع النصرانية التي يجترّها الملاحدة المبردعون صبح مساء، هذه النقلة لم تأتِ من عدم بل من نضال متصل وعزم عاقل، فقطعت كل الأوهام وتبدّدت حول الإلحاد المزعوم كل الشكوك، فانتقل الملحد في القسم المغربي ليردّ الديون السابقة ليكون هو محط السخرية والاستهزاء. والحمد لله كنت أقولها من أيامات الكلوب هاوس؛ أننا يجب أن نصنع مرحلة تجاوز وأن نحدث الناس عن ما بعد الإلحاد حيث يكون فيها المبردع العنيد في هامش الإهمال.

https://www.youtube.com/live/OqKiYrUk4Yc?si=NtzNSZHc8GIrkD2S

قولهم الأمر بعد الحظر للإباحة، ليس مرادهم أنه يصير مباحا الإباحة التي من أحكام التكليف الخمسة، بل مرادهم إباحة ما حُظِر؛ أي أنه رفع عنه الحظر، إذ لم يحصل أنه مباحٌ حكما مجرد الإباحة، الأضبط قول العودُ لما كان عليه الحكمُ قبل الحظر.

📁فهرس القناة :

1 كتب مركز نماء للبحوث والدراسات
2 كتب مركز باحثات لدراسات المرأة
3 كتب مركز تبصير للنشر والتوزيع
4 كتب دار آفاق المعرفة
5 كتب مركز رواسخ
6 كتب مركز البيان للبحوث والدراسات
7 كتب منصة السبيل
8 كتب دار منار الفكر [ تطبع مؤلفات أحمد السيد ]
9 كتب مركز براهين لدراسة الإلحاد

اشتركوا في هذه القناة هي لأخ عزيز وغالٍ

الحلقة الفاضحة التي ألجمت الملاحدة، فلم يقدروا على الرد حتى في أحاديث أنفسهم، فكل من يأتيني بمقطع من مقاطعهم حتى أرد عليه، أقول له أردوا على "حقيقة الشبهات" فإذا أجابني بالنفي أضربت عنه صفحا

https://youtu.be/bREJtuj-KRM?si=9WCCcfbo4pLKufWB

الواقعية هي اتجاه كل من يثبت شيئا في الواقع، والمادية أخص من الواقعية؛ فهذا أفلاطون واقعي وهو يثبت المُثُلَ في الخارج، بينما المادية لا تثبت واقعية تلك المثل.