Telegram Web
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لا تحزن على فقرك وقلة ما في يديك..

#التفريغ


رابط تحميل المقطع على التيليجرام 👇👇
https://www.tgoop.com/ahmed19871111/8649
#الآداب

«في الطعام اثنتا عشرة خصلة:

أربع فريضة، وأربع سنٌة، وأربع أدب

أما الفريضـة:
فالتسمية،
واستطابة الأصل،
والرضا بالموجود،
والشكر على النعمة،

وأما السنـة:
فالجلوس على الرجل اليمني،
والأكل من بين يدي الآكل،
وتناول الطعام بثلاثة أصابع اليد اليمنى،
ولعق الأصابع،

وأمـا الأدب:
فغسل اليد قبل الطعام وبعده،
وتصغير اللقمة،
وإجادة المضغ،
وصرف البصر عن وجوه الآكلين ».

آدَاب الحسن البصري وزهده ومواعظه رحمه الله تعالى، لابن الجوزي ص- 50ٌ | 📚🪞
••قال الشيخ/ ابن عثيمين رحمه الله:

من نعمة الله على العبد، أن يوفق للقناعة، سواء كان ذلك في مسكنه، أو في ملبسه، أو في مركوبه، أو في أولاده، أو في زوجته أو غير ذلك، فإذا أعطي الإنسان القناعة بما أعطاه الله بقي غنيا، فأما إذا نزعت القناعة من قلبه فإنه فقير مهما كان عنده من الأموال وغيرها.

فتح ذي الجلال والإكرام ٢٧٢/٦.
قَالَ رسولُ اللهِ ﷺ: «كُلُّ مَعْروفٍ صَدَقَةٌ» رواه البخاري ومسلم

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين-رحمه الله-:-

٠ «المعروفُ»: ما عُرِف في الشرع حسنُه إن كان مما يتعبَّدُ به لله، وإن كان مما يتعامل به الناسُ فهو مما تعارف الناس على حُسْنِه، وهذا الحديث: «كُلُّ مَعْروفٍ.. » يشمل هذا وهذا "

شرح رياض الصالحين(٢ /189)
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
إذا رأيت الرجل يضيع من الصلاة فهو والله لغيرها أشد تضييعًا.
قال ابن القيم رحمه الله:
 " المؤمن المخلص لله من أطيب الناس عيشا وأنعمهم بالا وأشرحهم صدرا وأسرهم قلبا، وهذه جنة عاجلة قبل الجنة الآجلة "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كان النبي صلى الله عليه وسلم في كل مره يخرج من بيته يقول هذا الدعاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنظروا إلي من هو أسفل منكم حديث مهم
🔴 تحريم المعازف :

📌قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف »

📓رواه البخاري تعليقا برقم [5590]
____
📌عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ليكونن في هذه الأمة خسف، وقذف، ومسخ، وذلك إذا شربوا الخمور، واتخذوا القينات، وضربوا بالمعازف»
(صحيح بمجموع طرقه، السلسلة الصحيحة 2203)
____
🔶قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( مذهب الأئمة الأربعة أن آلات اللهو كلها حرام ، ثبت في صحيح البخاري وغيره أن النبي ﷺ أخبر أنه سيكون من أمته من يستحل الحر والحرير والخمر والمعازف ، وذكر أنهم يمسخون قردة وخنازير ، .. ولم يذكر أحد من أتباع الأئمة في آلات اللهو نزاعا )
📚المجموع 11/576.
____
🔶قال ابن القيم رحمه الله : ( مذهب أبي حنيفة في ذلك من أشد المذاهب ، وقوله فيه من أغلظ الأقوال ، وقد صرح أصحابه بتحريم سماع الملاهي كلها كالمزمار والدف ، حتى الضرب بالقضيب ، وصرحوا بأنه معصية يوجب الفسق وترد بها الشهادة )

📓إغاثة اللهفان [1/425]
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔴 هل ليلة 27 رجب هي ليلة#الإسراء_و_المعراج !؟ - العلامة صالح الفوزان حفظه الله
https://www.tgoop.com/alfawzan12
#شارك_تؤجر
حين تهتز أبواب السماء بالدعاء، تتجلى رحمة الله بلا حدود.

الدعاء هو سر العلاقة بين العبد وربه، مفتاح الأمل ونافذة الرجاء. ومن رحمة الله أن جعل للدعاء أوقاتًا مميزة، تتنزل فيها رحماته وتُجاب فيها الطلبات، كأنها مواسم خاصة يتفضل بها الكريم على عباده.

في ثلث الليل الأخير، حين يسكن الكون ويغفو البشر، يتجلى الله لعباده في مشهد من الرحمة والود، فيقول: "هل من داعٍ فأستجيب له؟" تلك اللحظات التي تنهمر فيها الدموع خشوعًا، وتتفتح فيها القلوب أملًا، هي من أعظم الأوقات التي يُستجاب فيها الدعاء.

أما بين الأذان والإقامة، فذاك وقت لا تضيع فيه الدعوات، إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدعاء لا يُرد بين الأذان والإقامة." إنه وقت تمتزج فيه أصوات النداء بحاجات القلوب.

وفي السجود، حيث أقرب ما يكون العبد من ربه، تسجد الأرواح قبل الجباه، وترتفع الهموم قبل الكلمات. في تلك اللحظات، تعترف القلوب بفقرها وعجزها أمام غنى الله وقدرته، فتجد الإجابة أقرب مما ظنت.

ويوم الجمعة، ذاك اليوم المبارك الذي جعله الله عيدًا لأمة محمد، ساعة لا يرد فيها الدعاء، حين يفيض القلب بالرجاء ويملأه يقين بأن الله لا يخذل من رفع يديه إليه.

وأثناء المطر، حين تنزل قطرات الماء من السماء، تنزل معها البركات، ويكون الدعاء في تلك اللحظات كأنما ينساب مع الماء صاعدًا إلى السماء.

وفي آخر ساعة من نهار الصائم، حيث تجتمع بركة الصيام مع فضل الدعاء، كأنما هي هدية العبد قبل أن يفطر.

إن أعظم الدعاء، ما خرج من قلب صادق، يعرف عظمة من يدعوه، ويدرك أن الله أقرب إليه من حبل الوريد. ليس المهم فقط متى ندعو، بل كيف ندعو. فليكن دعاؤنا بإلحاح وصدق، مشوبًا باليقين بأن الله يسمعنا ويعلم ما في قلوبنا.

فلا تضيع تلك الأوقات العظيمة، وادعُ الله بكل ما تحمله نفسك من آمال، فربك كريم، يُحب أن يُسأل ويُستجاب لمن يُلح.
2025/02/01 16:05:27
Back to Top
HTML Embed Code: