ليلة أخرى، وأنا تائهة للمرة التي لا أستطيع عدها..
أتمنى أن أجد طريقي -الذي أحبه- ويجدني،
أن تقابلني الأشياء التي تمنيتها من تلقاء نفسها دون الركض المستمر خلفها،
وأن اتعلم أن أكون -أنا- بقلبي الحنون والرحيم مع نفسي مثلما أكون دائمًا مع الآخرين.
أتمنى أن أجد طريقي -الذي أحبه- ويجدني،
أن تقابلني الأشياء التي تمنيتها من تلقاء نفسها دون الركض المستمر خلفها،
وأن اتعلم أن أكون -أنا- بقلبي الحنون والرحيم مع نفسي مثلما أكون دائمًا مع الآخرين.
مؤخرًا، تصالحنا مع فكرة الهزيمة، لم نعد نطمح بالنصر الدائم في كافّة معاركنا
لكن لازالت أمانينا، كُل أمانينا ألّا نُهزم على يد الأحبّة .
لكن لازالت أمانينا، كُل أمانينا ألّا نُهزم على يد الأحبّة .
لقد عزّ علي كل العشم الذي أهدرته، أنا الذي أدركت أكثر من أي وقت مضى انه حتى أكثر الأشياء ثباتًا تهتز على مر الأيام، وما من إستثناء بعد الآن.
"عاد غَريب ، لكنّي أعرفه جيّدًا ، ماذا يحب ماذا يكره ، كيف يبتسم متى يستَيقظ ، أحلامه، ما يُضحكه وما يُخيفه ،لكنّه غريب"
ولا زلت أطرح نفس السؤال بكل أمل
كيف ستكون نهايتي السعيدة ياترى؟ أنا من قضيت عمرًا بأكمله تخذلني جميع الطرق..
كيف ستكون نهايتي السعيدة ياترى؟ أنا من قضيت عمرًا بأكمله تخذلني جميع الطرق..
"أَريدك فقط أن تعلم أنهُ حتى ولو
دخل بيننا عامٌ كامل
من الصمت ستكون دائماً
أنيس روحي
ودائماً
سأمنحك انتباهي
أنا الذي فاتهُ هذا العُمر
ولم ألتفت يوماً
إلّا لضحكاتك."
دخل بيننا عامٌ كامل
من الصمت ستكون دائماً
أنيس روحي
ودائماً
سأمنحك انتباهي
أنا الذي فاتهُ هذا العُمر
ولم ألتفت يوماً
إلّا لضحكاتك."