أولى مراحل ضبط النفس عِلمُك أنها لن تَنضبطَ أبدًا، وأنّك معها في توجيه دائم وتقويمٍ مستمر.. على هذا فُطِرَت، وعلى هذا سَتَبقى..
فلا تجزع من الميلِ جزع اليائس، ولا تَغُرنَّك الاستقامة غرور الآمن..!
فلا تجزع من الميلِ جزع اليائس، ولا تَغُرنَّك الاستقامة غرور الآمن..!
اَللّهُمَّ امْلاَ قَلْبي حُبّاً لَكَ ، وخَشْيَةً مِنْكَ ، وَ تَصْديقاً لَكَ ، وَ ايماناً بِكَ ، وفَرَقاً مِنْكَ ، وَ شَوْقاً اِلَيْكَ يا ذَا الْجَلالِ وَ الاِكْرامِ…
•دعاء يا عدّتي
•دعاء يا عدّتي
الإمام الباقر (عليه السلام) يحدّثنا عن نداءٍ سماوي في ليلة الجمعة:
إنّ الله تعالى يأمر ملكًا فينادي من فوق عرشه حتى طلوع الفجر:
ألا عبدٌ مؤمنٌ يدعوني فأجيبه؟
ألا عبدٌ مؤمنٌ يتوب إليّ فأتوب عليه؟
ألا عبدٌ مؤمنٌ يسألني سعةً في رزقه، أو شفاءً من سقمه، أو فرجًا لهمّه، فأعطيه؟
فهل من سائلٍ يُستجاب له؟
تقبّل الله أعمالكم✨
إنّ الله تعالى يأمر ملكًا فينادي من فوق عرشه حتى طلوع الفجر:
ألا عبدٌ مؤمنٌ يدعوني فأجيبه؟
ألا عبدٌ مؤمنٌ يتوب إليّ فأتوب عليه؟
ألا عبدٌ مؤمنٌ يسألني سعةً في رزقه، أو شفاءً من سقمه، أو فرجًا لهمّه، فأعطيه؟
فهل من سائلٍ يُستجاب له؟
تقبّل الله أعمالكم✨
يا مَن اسمُهُ دَواءٌ، وَذِكرُهُ شِفاءٌ، وَطاعَتُهُ غِنىً، ارحَم مَن رَأسُ مالِهِ الرَّجاءُ وَسِلاحُهُ البُكاءُ، يا سَابِغَ النِّعَمِ، يا دافِعَ النِّقَمِ، يا نورَ المُستَوحِشينَ في الظُّلَمِ…
•دُعاء كُمَيل
•دُعاء كُمَيل
يامَفْزَعِي عِنْدَ كُرْبَتِي وَياغَوْثِي عِنْدَ شِدَّتِي، إِلَيْكَ فَزِعْتُ وَبِكَ اسْتَغَثْتُ وَبِكَ لُذْتُ لا أَلُوذُ بِسِواكَ وَلا أَطْلُبُ الفَرَجَ إِلاّ مِنْكَ…
•دعاء يا مفزعي
•دعاء يا مفزعي
لا تنسوا أميننا العام من دعائكم في هذه الليالي المباركة،
فهو يحمل على عاتقه أمانةً عظيمة ومسؤولية جسيمة، يقود الأمة بثبات، ويدافع عن الحق رغم كل التحديات، ويسهر لحماية الأرض والعرض،
اسألوا الله أن يحفظه بحفظه، ويقويه في دربه، وينصره على أعدائه، إنه سميع مجيب!🤍
فهو يحمل على عاتقه أمانةً عظيمة ومسؤولية جسيمة، يقود الأمة بثبات، ويدافع عن الحق رغم كل التحديات، ويسهر لحماية الأرض والعرض،
اسألوا الله أن يحفظه بحفظه، ويقويه في دربه، وينصره على أعدائه، إنه سميع مجيب!🤍
اَيـنَ الـمُعَدُّ لِـقَطعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ، اَينَ المُنتَظَرُ لاِِقامَةِ الأَمتِ وَالعِوَجِ، اَينَ المُرتَجى لاِزالَةِ الجَورِ وَالعُدوانِ.
اللَّهُمَّ عَجِّل لِوَلِيِّكَ الْفَرَج واجْعَلنا مِن أَنصَارِهِ و أَعوَانِه بحقّ مُحَمّد و آلِ مُحَمّد.
اللَّهُمَّ عَجِّل لِوَلِيِّكَ الْفَرَج واجْعَلنا مِن أَنصَارِهِ و أَعوَانِه بحقّ مُحَمّد و آلِ مُحَمّد.
الله، أعلم بطريق كلِّ إنسان إليه.. هل تظنون أنَّنا نختار الطريق؟
الطَّريقُ واحدٌ.. اسمه طريق "الكدح".
العاشقُ يكدحُ.
المؤمنُ يكدحُ.
الكافرُ يكدحُ.
قليلٌ منهم، من عندما يصلُ، يُلقي عن كتفيه أثقالَ المسير.
"إنك كادحٌ"
"إلى ربِّك الرجعى"
-ب_كجك
الطَّريقُ واحدٌ.. اسمه طريق "الكدح".
العاشقُ يكدحُ.
المؤمنُ يكدحُ.
الكافرُ يكدحُ.
قليلٌ منهم، من عندما يصلُ، يُلقي عن كتفيه أثقالَ المسير.
"إنك كادحٌ"
"إلى ربِّك الرجعى"
-ب_كجك
إلهي وَكَم مِن عَبدٍ أمسى وَأصبَحَ يُقاسي الحَربَ وَمُباشَرَةَ القِتالِ بِنَفسِهِ قَد غَشيَتهُ الأعداءُ مِن كُلِّ جانِبٍ بِالسُّيوفِ وَالرِّماحِ وَآلَةِ الحَربِ، يَتَقَعقَعُ في الحَديدِ قَد بَلَغَ مَجهودَهُ لا يَعرِفُ حيلَةً، وَلا يَجِدُ مَهرَباً قَد أُدنِفَ بِالجِراحاتِ، أَوَ مُتَشَحِّطاً بِدَمِهِ تَحتَ السَّنابِكِ وَالأرجُلِ، يَتَمَنَّى شَربَةً مِن ماءٍ أو نَظرَةً إلى أهلِهِ وَوَلَدِهِ لا يَقدِرُ عَلَيها…
•دعاء الجوشن الصغير
•دعاء الجوشن الصغير
القوم أبناء القوم!
لطالما سمعنا عن بني أمية وبني العباس، عن حقدهم على أمير المؤمنين (عليه السلام)، حتى جعلوا سبَّه فرضًا على المنابر ستين سنة! لم يكتفوا بمحاربته في حياته، بل أرادوا أن يُمحى اسمه من ذاكرة الأمة، وكأنهم كانوا يخافون منه حتى وهو في لحده.
سمعنا عن مجازرهم، عن الظلم الذي صبّوه على شيعته، عن الذين كانوا يُسحقون تحت الجدران، فقط لأن اسمهم “علي”، وعن الذين كانت تُقطع أيديهم لأنهم زاروا قبر الحسين (عليه السلام).
قرأنا في الكتب عن سيوفهم التي لم ترتوِ إلا بدماء المؤمنين، عن رؤوسٍ كانت تُحمل على الرماح، عن السجون التي عجّت بأتباع أهل البيت، عن السلاسل التي قيدتهم، عن المحارق التي أُضرمت لإبادة هذا الصوت الذي لا يُسكَت…
لكننا اليوم، نحن لم نعد نقرأ ونسمع فقط، نحن رأينا هذا الظلم بأعيننا! في لبنان وسوريا، في العراق، في كل أرض يُرفع فيها اسم محمد وآل محمد (ص)، نرى نفس الوحشية، نفس الإجرام، نفس العقلية. كأنها قصص التاريخ تتكرر… وكأنما الأحفاد ورثوا جدهم يزيد!
وكان خيارنا الحسيني صائبا حين واجهنا، والمجد لسلاحنا الشرعي شاء من شاء وأبى من أبى!
وَلَعَنَ اللهُ بَني اُمَيَّةَ قاطِبَةً
لطالما سمعنا عن بني أمية وبني العباس، عن حقدهم على أمير المؤمنين (عليه السلام)، حتى جعلوا سبَّه فرضًا على المنابر ستين سنة! لم يكتفوا بمحاربته في حياته، بل أرادوا أن يُمحى اسمه من ذاكرة الأمة، وكأنهم كانوا يخافون منه حتى وهو في لحده.
سمعنا عن مجازرهم، عن الظلم الذي صبّوه على شيعته، عن الذين كانوا يُسحقون تحت الجدران، فقط لأن اسمهم “علي”، وعن الذين كانت تُقطع أيديهم لأنهم زاروا قبر الحسين (عليه السلام).
قرأنا في الكتب عن سيوفهم التي لم ترتوِ إلا بدماء المؤمنين، عن رؤوسٍ كانت تُحمل على الرماح، عن السجون التي عجّت بأتباع أهل البيت، عن السلاسل التي قيدتهم، عن المحارق التي أُضرمت لإبادة هذا الصوت الذي لا يُسكَت…
لكننا اليوم، نحن لم نعد نقرأ ونسمع فقط، نحن رأينا هذا الظلم بأعيننا! في لبنان وسوريا، في العراق، في كل أرض يُرفع فيها اسم محمد وآل محمد (ص)، نرى نفس الوحشية، نفس الإجرام، نفس العقلية. كأنها قصص التاريخ تتكرر… وكأنما الأحفاد ورثوا جدهم يزيد!
وكان خيارنا الحسيني صائبا حين واجهنا، والمجد لسلاحنا الشرعي شاء من شاء وأبى من أبى!
وَلَعَنَ اللهُ بَني اُمَيَّةَ قاطِبَةً
إنَّ للجنّة بابًا يُدعى "الرّيان"
لا يدخُل منهُ إلّا الصائمون.
•الرسول الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم.
لا يدخُل منهُ إلّا الصائمون.
•الرسول الأكرم صلّى الله عليه وآله وسلّم.