Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
393 - Telegram Web
Telegram Web
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🪶| ما العوامل التي تعين الشباب أمام الشهوات؟

📂| قال الإمام ابن باز رحمه الله :

|[ لا شكَّ أن التيار عظيم وخطير مع الشباب وغير الشباب، حتى الشيوخ على خطرٍ، حتى الكبار على خطر، فالأمر عظيم، وأسباب الفتنة كبيرة ومتنوعة: في الأسواق، وفي البيوت، وفي كل مكانٍ، حتى على الشيوخ، حتى على الكبار، فكيف بالشباب؟!
وطريق النَّجاة هو الحذر من أسباب الفتنة: غضّ البصر، عدم الخلوة بالنساء -بالمرأة الأجنبية-، عدم صحبة الأشرار، الحرص على صحبة الأخيار، هذه من أسباب السلامة؛ كون المؤمن يحرص على صُحبة الأخيار، ويكون معهم، أو يلزم بيته، إلا لخروجه للصلاة وما لا بد منه، فيحذر التَّجول في الأسواق؛ فإنها سبب فتنةٍ، لا يخرج إلا لحاجةٍ، مع غضِّ البصر، ومع الحذر، أو يخرج للصلاة.
فبيتُه إذا لزمه هو أسلم له، إلا من حاجةٍ، مع غضِّ البصر، ومع تدبُّر القرآن، والإكثار من تلاوة القرآن؛ لأنه يُربي الإيمانَ في القلوب، والخوف من الله، والحذر منه، وهو كتاب الله، فيه الهدى والنور، فيه الهداية لكل خيرٍ: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9]، قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44]، شفاء لأمراض القلوب أعظم، وشفاء لبعض أمراض البدن أيضًا، ولكنه شفاء لما في الصدور، شفاؤه للقلوب أعظم وأكبر، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ [يونس:57]، فبالإكثار من تلاوته وتدبُّر معانيه يقوى الإيمان، ويقوى الخوف من الله، والرجاء له، والحذر من معاصيه، ومن أسباب غضبه.
وصُحبة الأخيار تُعين على ذلك، والحذر من اتباع الهوى، الهوى يهوي بصاحبه إلى الشر، فاحذر هواك ونفسك الأمَّارة بالسُّوء، الله يقول: وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [ص:26]، ويقول سبحانه: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ [القصص:50]، ويقول سبحانه: وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ۝ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى [النازعات:40- 41]، وقال في الكفار: إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ [النجم:23]، فاحذر مُشابهتهم، فما تميل إليه نفسُك وهواك احذره حتى تعلم أنه صوابٌ، وأنه خيرٌ، وإلا فالهوى يقودك إلى البلاء.
ومن أعظم أسباب النَّجاة: صحبة الأخيار، والحرص عليهم، واتخاذهم أصحابًا، ولزوم البيت عند فقدهم، إلا من حاجةٍ: كالخروج للصلاة، ودرس العلم، والحاجات التي لا بد منها، وإذا بُليتَ بالأسواق فغضّ بصرك، واحذر مُتابعة الهوى، وصُحبة الأشرار، لا في الأسواق، ولا في غيرها. |]

📜| (مجموع الفتاوى س٢١٢٢٢)

🤳🏻انشر فالدال على الخير له مثل أجر فاعله
•┈┈•⊰✿🪶✿⊱•┈┈•
🔸رابط القناة على تطبيق التيليجرام
https://www.tgoop.com/The_good_word_channel
🔸رابط المجموعة في تطبيق واتساب
https://chat.whatsapp.com/GsRJRATN1l0HZAL6kaBVPo
•┈┈•⊰✿🪶✿⊱•┈┈•
🚨تنبيه لانسمح بحذف الرابط🚨
🪶قال عبد الصمد بن يزيد رحمه الله

سمعــت الفضيـل يقول» لا يبلغ العبد حقيقة الإيمان حتى يعد البلاء نعمة، والرخاء مصيبة وحتـــى لا يحــب أن يحمــد على عبادة الله.

📜 سيراعلام النبلاء (434/8‎)


https://chat.whatsapp.com/GsRJRATN1l0HZAL6kaBVPo
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
002-خوف الأنبياء وأتباعهم المؤمنين
على أنفسهم وقومهم من الشرك برب العالـمين

#سلسلة_الخطب_المنبرية

لفضيلة الشيخ العـلامـة
يحـيــى بــن عـلـي الحـجـــوري
حـفـظـه الله تـعــالـى ورعــــاه
‼️Cheikh Abû 'Amr 'Abdel-Karîm Al-Hajûrî qu'Allah le préserve a dit:

|[En effet, Allah عز وجل est venu avec l'Islam à une époque où la femme était considérée comme méprisable et sans valeur dans les sociétés. Comme Allah عز وجل l'a mentionné dans Son Noble Livre :

﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم بِٱلۡأُنثَىٰ ظَلَّ وَجۡهُهُۥ مُسۡوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٞ يَتَوَٰرَىٰ مِنَ ٱلۡقَوۡمِ مِن سُوٓءِ مَا بُشِّرَ بِهِۦٓ ۚ أَيُمۡسِكُهُۥ عَلَىٰ هُونٍ أَمۡ يَدُسُّهُۥ فِي ٱلتُّرَابِ ۗ أَلَا سَآءَ مَا يَحۡكُمُونَ﴾
"Et lorsqu'on annonce à l'un d'eux une fille, son visage s'assombrit et une rage profonde [l'envahit].Il se cache des gens, à cause du malheur qu'on lui a annoncé. Doit-il la garder malgré la honte ou l'enfouira-t-il dans la terre? Combien est mauvais leur jugement!"

(An-Nahl V.58 & 59)

À l'époque de la Jahiliya (l'ignorance pré-islamique), lorsqu'un homme apprenait que sa femme avait donné naissance à une fille, son visage changeait de couleur et il était envahi par la tristesse et le chagrin. Il se trouvait alors face à deux options, chacune étant désagréable :

"Doit-il la garder malgré la honte?" : c'est-à-dire de garder cette femme dans la honte de l'infamie et de la dévalorisation par les Arabes, craignant l'humiliation.

Ou bien l'enterrer vivante.

Allah عز وجل a honoré la femme et a désapprouvé cet acte : "Combien est mauvais leur jugement!"]|

‼️قال الشيخ أبوعمرو الحجوري حفظه الله:
|[لقد جاء الله عز وجل بالإسلام والمرأة حقيرة ذليلة لا قيمة لها في المجتمعات؛ كما ذكر الله عز وجل في كتابه الكريم :

﴿وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ (58) يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (59)﴾.([5])

كان الرجل في الجاهلية إذ ا أُخبر أن زوجته ولدت بنتاً تغيّر وجهه وتغيّر لونه ونزلت عليه الكآبة والحزن، فهو بين أمرين أحلاهما مر : ﴿أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ﴾ : أيبقي هذه المرأة، أيمسكها على المهانة من تعيير العرب، ومن العار، خشية العار. أم أنه يئدها حية. فأكرمها الله عز وجل وأنكر هذا الفعل: ﴿سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ﴾.]|

🎙إعلام ذوات الألباب بفضيلة الحجاب

➡️ Telegram/YouTube/X @abuamrfr
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⛓️#ســلســلــة_الــفــتــاوى_الــعــلــمـيــة⛓️

الفتوى رقــ{٠٠٣٦٥}ــم
سائل يقول: هل يجوز وضع المصحف على فرش المسجد؟

إجابة فضيلة الشيخ المحدث أبي عمرو عبد الكريم الحجوري حفظه الله تعالى

https://www.tgoop.com/abu_amru_al_hajuree
🪶‏قال أبو العالية - رحمه الله

يأتي على الناس زمان تخرب صدورهم من القرآن ولا يجدون له حلاوة ولا لذاذة، إن قصروا عما أمروا به قالوا: إن الله غفور رحيم، وإن عملوا بما نهوا عنه قالوا: سيغفر لنا إنا لم نشرك بالله شيئا.

📚الزهد للإمام أحمد (١٧٦٠)


🤳🏻انشر فالدال على الخير له مثل أجر فاعله
•┈┈•⊰✿🪶✿⊱•┈┈•
🔸رابط القناة على تطبيق التيليجرام
https://www.tgoop.com/The_good_word_channel
🔸رابط المجموعة في تطبيق واتساب
https://chat.whatsapp.com/GsRJRATN1l0HZAL6kaBVPo
•┈┈•⊰✿🪶✿⊱•┈┈•
🚨تنبيه لانسمح بحذف الرابط🚨
2025/07/06 08:24:41
Back to Top
HTML Embed Code: