أَتدْرِي أَنَّ أَحدَهُم رُبَّمَا يدنُو من القُرآن فقَط لأنَّهُ رأَىٰ فِي خُلُقِكَ قُرءَانًا ؟
‏أوَتَدِري أَنَّ أَحدهُم أَحبَّ القُرآن لأنَّهُ فقَط سَمِعَ ترتِيلكَ ؟
‏كُونُوا دُعَاةً إلَى اللّٰـه بأَخلَاقِكُم🌱.

‏تنظيم الوقت بقراءة القُرآن 🌱.

كلما زاد عدد الأجزاء المقروءة زادت البركة وتيسّرت المهام وتوالت الإنجازات بغضون دقائق وساعات قليلة،

بل كلّما كان هناك حضورًا في القلب وجمعًا في الذهن وإقبالًا صادقًا على الله كان النّجاح والفلاح في هذا اليوم للعبد أقرب".

المنظومة البيقونية في مصطح الحديث🌱.

- ضَاقت ؟ اشتدَّت ؟ تعسَّرت ؟
لا بأس عليك إنَّها أولىٰ علامات الفرج فاستبشِر، وإنَّ نُور الفرج ينبثِق عِند إنقطاع السُّبل وعند أشد الظُّروف حلڪة وهذه سنة الله.
﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ ڪُذِبُواْ جَآءَهُمْ نَصْرُنَا﴾.

أصوات أهل القرآن حتَّى في الأحاديث العاديّـة جميلة!

«الحِجاب فِي الصَّيف، مِنْ مظاهرِ التَّسليم لله.. أعظِم بأجرِ النِّساء المُؤمنات؛ يضَعنَ القِطعة فوقَ القِطعة احتسابًا فِي وقتٍ يتخفَّف النَّاس فِيه.. أثقلِ اللَّهُمَّ بذلكَ موازينهُنَّ، واجعلهُ وقايَة لهُنَّ مِنْ حرِّ نار الآخِرة كمَا صبرنَ علىٰ حرِّ ريحهَا فِي الدُّنيا».

‏"لا تحفظوا القرآن للدُّنيا، ولا للمسابقاتِ، والجوائز، ولا للاكتسابِ بهِ في دنيا النـاسِ الفانية، فإنهُ أرقى ولا يليقُ إلا بالأبقى، احفظوهُ لله، احفظوهُ للآخرة،احفظوهُ حفظَ من يطلبُ أُنْسَه في القبرِ ونورَه في الحشر، احفظوهُ حفظَ من يطلبُ الارتقاء في درجاتِ الجنان."

( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً )


جملةٌ إليها تسعى النفوس المُشرقة ، لكنها يلزمها ألا تنسىٰ

".. ويضع به آخرين .."

حين يكون الفقد تاماً ، والعمل ضائعا ، والمقصد مُشتتا ، والنية مُترددة ، والشك يأتي ويروح ، والعبادة ضعيفة ، والذكر مَنسي ، والعين ليس لها حجاب عن الحرام ، والنفس تُشاق أهل الدنيا ، تريد منهم المشابهة ثم المنافسة ،