"من سلَّم أمرهُ لله، أغناه بغير سبب، وأعزّه بغير عشيرة، وشرّفه بغير منصب، وآنسه بغير صاحب"
اللهم إنّا سلّمناك أمرنا وأنفسنا في الدّنيا..فاجعل دنيانا كما تحبّ أنت
وآخرتنا ليست بأعمالنا وإنما برحمتك أنت
فما لنا يا الله إلا أنت
اللهم سبيلا ميسّرا ومُرورا يُرضيك .
اللهم إنّا سلّمناك أمرنا وأنفسنا في الدّنيا..فاجعل دنيانا كما تحبّ أنت
وآخرتنا ليست بأعمالنا وإنما برحمتك أنت
فما لنا يا الله إلا أنت
اللهم سبيلا ميسّرا ومُرورا يُرضيك .
خمسة أيام تفصلنا عن عشر ذي الحجة
خير أيام الدنيا!
العمل الصالح فيها مضاعف ومحبوب إلى الله، وورد في الحديث:" ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام".
والتقرب إلى الله فيها بسائر الطاعات، ومن أعظم أعمالها: التكبير والتهليل والتحميد، وصيام عرفة.
🔖فسل الله بلوغها والعون عليها، والتوفيق للعمل الصالح فيها؛ فالعبد يبلغ بنيته ما لا يبلغ عمله
خير أيام الدنيا!
العمل الصالح فيها مضاعف ومحبوب إلى الله، وورد في الحديث:" ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام".
والتقرب إلى الله فيها بسائر الطاعات، ومن أعظم أعمالها: التكبير والتهليل والتحميد، وصيام عرفة.
🔖فسل الله بلوغها والعون عليها، والتوفيق للعمل الصالح فيها؛ فالعبد يبلغ بنيته ما لا يبلغ عمله
من فضائل يوم عرفة:
1/ أنه يوم إكمال الدين وإتمام النعمة:
ففي الصحيحين عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رجلا من اليهود قال له: يا أمير المؤمنين، آية في كتابكم تقرءونها، لو علينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيدا. قال أي آية؟ قال: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا المائدة:3. قال عمر: قد عرفنا ذلك اليوم والمكان الذي نزلت فيه على النبي صلى الله عليه وسلم: وهو قائم بعرفة يوم الجمعة
2/ أنه يوم عيد لأهل الموقف:
قال صلى الله عليه وسلم: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب رواه أهل السنن. وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه قال: " نزلت - أي آية (اليوم أكملت) - في يوم الجمعة ويوم عرفة، وكلاهما بحمد الله لنا عيد
3/ أنه يوم أقسم الله به:
والعظيم لا يقسم إلا بعظيم، فهو اليوم المشهود في قوله تعالى: وشاهد ومشهود البروج:3، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اليوم الموعود يوم القيامة، واليوم المشهود يوم عرفة، والشاهد يوم الجمعة.. رواه الترمذي وحسنه الألباني.
4/ أن صيامه يكفر سنتين:
فقد ورد عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال: يكفر السنة الماضية والسنة القابلة. رواه مسلم. وهذا إنما يستحب لغير الحاج، أما الحاج فلا يسن له صيام يوم عرفة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك صومه، وروي عنه أنه نهى عن صوم يوم عرفة بعرفة
5/ أنه اليوم الذي أخذ الله فيه الميثاق على ذرية آدم:
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله أخذ الميثاق من ظهر آدم بنعمان - يعني عرفة - وأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها، فنثرهم بين يديه كالذر، ثم كلمهم قبلا، قال: أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ * أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ الأعراف:172-173، رواه أحمد وصححه الألباني، فما أعظمه من يوم وما أعظمه من ميثاق
6/ أنه يوم مغفرة الذنوب والعتق من النار والمباهاة بأهل الموقف:
ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول: ما أراد هؤلا؟
وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تعالى يباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة، فيقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا. رواه أحمد وصححه الألباني
7/ يوم عرفة يوم عظيم، إذا ذُكِرَ اتجهت أنظار المسلمين قاطبة إلى تلكم الرحاب الطاهرة، والمشاعر المقدسة؛ صعيد عرفات حيث الركن الأعظم من أركان الحج؛ ففي الحديث الصحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الحج عرفةُ، فمن أدرك ليلة عرفة قبل طلوع الفجر من ليلةِ جَمْعٍ، فقد تمَّ حَجُّه))؛ [رواه الترمذي، والنسائي، وصححه الألباني]، فمن لم يقف بعرفة قبل طلوع فجر يوم النَّحر، ولو لحظة، فقد فاته الحج بإجماع العلماء
8/ يوم عرفة: أحد الأيام المعلومات التي أثنى الله تعالى عليها في كتابه، وأمر بذكره فيها؛ كما قال الله تعالى: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28]؛ قال ابن عباس: "الأيام المعلومات عشر ذي الحجة
9/ يوم عرفة: أحد الأيام العشر التي أقسم الله تعالى بها لبيان عِظَمِ فضلها وعلوِّ قدرها؛ قال الله تعالى: ﴿ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ [الفجر: 1، 2]؛ قال ابن عباس: "إنها عشر ذي الحجة
10/ يوم عرفة الوتر الذي أقسم الله به في قوله: والشفع والوتر الفجر: 3، قال ابن عباس: الشفع يوم الأضحى، والوتر يوم عرفة. وهو قول عكرمة والضحاك
11/ هذا اليوم الذي يباهي الله تعالى فيه بأهل عرفة أهلَ السماء من الملائكة؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله يباهي بأهل عرفات أهلَ السماء، فيقول لهم: انظروا إلى عبادي؛ جاؤوني شُعثًا غُبرًا))؛ [رواه ابن خزيمة، وابن حبان]. صحيح
12/ الدعاء مستجاب : فإن للدعاء يوم عرفة شأنًا عظيمًا؛ ففي الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخيرُ ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير))؛ [رواه الترمذي، وحسنه الألباني]، فينبغي للمؤمن أن يُكْثِرَ من الدعاء في هذا اليوم العظيم
13/ الإكثار فيه من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير؛ وروى الترمذي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
1/ أنه يوم إكمال الدين وإتمام النعمة:
ففي الصحيحين عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رجلا من اليهود قال له: يا أمير المؤمنين، آية في كتابكم تقرءونها، لو علينا معشر اليهود نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيدا. قال أي آية؟ قال: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا المائدة:3. قال عمر: قد عرفنا ذلك اليوم والمكان الذي نزلت فيه على النبي صلى الله عليه وسلم: وهو قائم بعرفة يوم الجمعة
2/ أنه يوم عيد لأهل الموقف:
قال صلى الله عليه وسلم: يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب رواه أهل السنن. وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه قال: " نزلت - أي آية (اليوم أكملت) - في يوم الجمعة ويوم عرفة، وكلاهما بحمد الله لنا عيد
3/ أنه يوم أقسم الله به:
والعظيم لا يقسم إلا بعظيم، فهو اليوم المشهود في قوله تعالى: وشاهد ومشهود البروج:3، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اليوم الموعود يوم القيامة، واليوم المشهود يوم عرفة، والشاهد يوم الجمعة.. رواه الترمذي وحسنه الألباني.
4/ أن صيامه يكفر سنتين:
فقد ورد عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال: يكفر السنة الماضية والسنة القابلة. رواه مسلم. وهذا إنما يستحب لغير الحاج، أما الحاج فلا يسن له صيام يوم عرفة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك صومه، وروي عنه أنه نهى عن صوم يوم عرفة بعرفة
5/ أنه اليوم الذي أخذ الله فيه الميثاق على ذرية آدم:
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله أخذ الميثاق من ظهر آدم بنعمان - يعني عرفة - وأخرج من صلبه كل ذرية ذرأها، فنثرهم بين يديه كالذر، ثم كلمهم قبلا، قال: أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ * أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ الأعراف:172-173، رواه أحمد وصححه الألباني، فما أعظمه من يوم وما أعظمه من ميثاق
6/ أنه يوم مغفرة الذنوب والعتق من النار والمباهاة بأهل الموقف:
ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة فيقول: ما أراد هؤلا؟
وعن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تعالى يباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة، فيقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا. رواه أحمد وصححه الألباني
7/ يوم عرفة يوم عظيم، إذا ذُكِرَ اتجهت أنظار المسلمين قاطبة إلى تلكم الرحاب الطاهرة، والمشاعر المقدسة؛ صعيد عرفات حيث الركن الأعظم من أركان الحج؛ ففي الحديث الصحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الحج عرفةُ، فمن أدرك ليلة عرفة قبل طلوع الفجر من ليلةِ جَمْعٍ، فقد تمَّ حَجُّه))؛ [رواه الترمذي، والنسائي، وصححه الألباني]، فمن لم يقف بعرفة قبل طلوع فجر يوم النَّحر، ولو لحظة، فقد فاته الحج بإجماع العلماء
8/ يوم عرفة: أحد الأيام المعلومات التي أثنى الله تعالى عليها في كتابه، وأمر بذكره فيها؛ كما قال الله تعالى: ﴿ لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28]؛ قال ابن عباس: "الأيام المعلومات عشر ذي الحجة
9/ يوم عرفة: أحد الأيام العشر التي أقسم الله تعالى بها لبيان عِظَمِ فضلها وعلوِّ قدرها؛ قال الله تعالى: ﴿ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ [الفجر: 1، 2]؛ قال ابن عباس: "إنها عشر ذي الحجة
10/ يوم عرفة الوتر الذي أقسم الله به في قوله: والشفع والوتر الفجر: 3، قال ابن عباس: الشفع يوم الأضحى، والوتر يوم عرفة. وهو قول عكرمة والضحاك
11/ هذا اليوم الذي يباهي الله تعالى فيه بأهل عرفة أهلَ السماء من الملائكة؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله يباهي بأهل عرفات أهلَ السماء، فيقول لهم: انظروا إلى عبادي؛ جاؤوني شُعثًا غُبرًا))؛ [رواه ابن خزيمة، وابن حبان]. صحيح
12/ الدعاء مستجاب : فإن للدعاء يوم عرفة شأنًا عظيمًا؛ ففي الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخيرُ ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير))؛ [رواه الترمذي، وحسنه الألباني]، فينبغي للمؤمن أن يُكْثِرَ من الدعاء في هذا اليوم العظيم
13/ الإكثار فيه من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير؛ وروى الترمذي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
☁️ ..
الله أكبر غافر الزلات
داعي الحجيج إلى ثرى عرفات
الله أكبر ملئ مابين السما
والأرض عد الرمل والذرات 🍃
الشيخ #سعود_الشريم
الله أكبر غافر الزلات
داعي الحجيج إلى ثرى عرفات
الله أكبر ملئ مابين السما
والأرض عد الرمل والذرات 🍃
الشيخ #سعود_الشريم
{وَيَذْكُرُوا اسْم اللَّه فِي أَيَّام مَعْلُومَات}
يوم عرفة وما ادراك ما يوم عرفة ماطلعت الشمس على يوم خير منه، ومامن يوم يعتق الله من النار عباد اكثر منه، يومٌ تجاب فيه الدعوات وتقال العثرات وتغفر الزلات.
الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.
الحمد لله الذي بلغنا خير يوم طلعت عليه الشمس، الحمد لله الذي بلغنا يوم عرفة.
اللهم لاتحرمنا بركة هذا اليوم فضله وخيره، ووفقنا وسددنا فيه للعمل الصالح الذي يرضيك عنا، وتقبل منا ومن عبادك كل دعوة صالحة نرفعها اليك يا كريم. آميـــــن
يوم عرفة وما ادراك ما يوم عرفة ماطلعت الشمس على يوم خير منه، ومامن يوم يعتق الله من النار عباد اكثر منه، يومٌ تجاب فيه الدعوات وتقال العثرات وتغفر الزلات.
الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.
الحمد لله الذي بلغنا خير يوم طلعت عليه الشمس، الحمد لله الذي بلغنا يوم عرفة.
اللهم لاتحرمنا بركة هذا اليوم فضله وخيره، ووفقنا وسددنا فيه للعمل الصالح الذي يرضيك عنا، وتقبل منا ومن عبادك كل دعوة صالحة نرفعها اليك يا كريم. آميـــــن
اللهم لا تصدّ عنا وجهك يوم نلقاك، اللهم لا تطردنا من بابك فمن لنا يا ربنا إن طردتنا يا رب العالمين ويا أرحم الراحمين
أسأل الله في هذه اليوم المبارك
أن يشملنا جميعا بالرحمة والمغفرة, ويصلح نياتنا وذرياتنا, ويؤلف بين قلوبنا, ويستر عيوبنا, ويغفر ذنوبنا, ويفرج همومنا, ويشفي مرضانا, ويرحم موتانا, ويوسع في أرزاقنا, ويمد في آجالنا على صحة وعافية, وطاعة وعمل صالح, ويجعل قبور أمواتنا روضة من رياض الجنة.
"اللهم صَلِّ وسلِّم وبارك على سيدنا محمَّد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلَّم تسليما كثيراً".
طابت جمعتكم بذكرِ الله.
أن يشملنا جميعا بالرحمة والمغفرة, ويصلح نياتنا وذرياتنا, ويؤلف بين قلوبنا, ويستر عيوبنا, ويغفر ذنوبنا, ويفرج همومنا, ويشفي مرضانا, ويرحم موتانا, ويوسع في أرزاقنا, ويمد في آجالنا على صحة وعافية, وطاعة وعمل صالح, ويجعل قبور أمواتنا روضة من رياض الجنة.
"اللهم صَلِّ وسلِّم وبارك على سيدنا محمَّد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلَّم تسليما كثيراً".
طابت جمعتكم بذكرِ الله.
اللهمَّ أنتَ حسبي حين تضيق الحياة ، و أنتَ المُنتصر حين يغلبني الوجع ، اللهمَّ أنتَ عوني و نجَاتي حين أفقد الحيلة.
حكي أن عمرو بن العاص دخل على معاوية وعنده ابنته فقال: من هذه يا معاوية ؟ فقال : تفاحة القلب وريحانة العين
اللهم انا نسألك صباحاً طيباً يحمل الرزق والفرج ، وأن تفتح لنا ولجميع المسلمين أبواب رحمتك ورزقك .
ونسألك يارب شفاءك لمن مسّه الضر ، ورحمتك لمن ضمّه القبر ، وفرجك لمن ضاق به الصدر ، وجودك وكرمك لمن رفع يديه يطلب العفو منك من كل إثم وذنب .ياكريم
ونسألك يارب شفاءك لمن مسّه الضر ، ورحمتك لمن ضمّه القبر ، وفرجك لمن ضاق به الصدر ، وجودك وكرمك لمن رفع يديه يطلب العفو منك من كل إثم وذنب .ياكريم
من حكمة الله جل وعلا
أن جعل طرفي العام شهرين محرّمين
فينتهي بشهر ذي الحجة ويبتدئ بشهر المحرَّم
*إشعارًا للمؤمن بأن يختم عمله بالخير ويفتتحه بالخير*
قبل ان ينتهي العام نصوم عرفة فيغفرالله لنا،
وفي بداية العام نصوم عاشوراء فيغفر لنا،
يأبى الله إلا ان يتوب علينا ويمن علينا سبحانه ونبدا عامنا طاهرين
أن جعل طرفي العام شهرين محرّمين
فينتهي بشهر ذي الحجة ويبتدئ بشهر المحرَّم
*إشعارًا للمؤمن بأن يختم عمله بالخير ويفتتحه بالخير*
قبل ان ينتهي العام نصوم عرفة فيغفرالله لنا،
وفي بداية العام نصوم عاشوراء فيغفر لنا،
يأبى الله إلا ان يتوب علينا ويمن علينا سبحانه ونبدا عامنا طاهرين