أنا و إنتَ
مثل إللي تَعَب و ينتظر
يشوف أيامه الحلوة
"أنا التَعبان و انتَ أيامي الحلوة".

كم مرة تمت الإساءة لك وكنت على يقين تام أنك إذا رديت راح تكسر بخاطر الشخص اللي أمامك؟ وعلى الرغم من ذلك تختار الصمت شفقةً على خاطر هذا المسكين، كثير؟ طيب لا تعتقد أنك ضعيف شخصية بهذا التصرف. تذكّر: «ما من جُرعَةٍ أعظم أجرًا عند الله من جرعةِ غيظ كظمها عبدٌ ابتغاء وجه الله»

لو لم اجازف و اقترب كنت سأضل اعتقد بأن شيئاً جميلاً فاتني

ما اعتقد انا راح اندم مهما كانت التجربة سيئة
كفاية اعرف انه هالطريق مو طريقي

ربَما كان علي أن أتأملك من بعيد ، أن أن اضع خدي على يدي وأرى من بعيد تلألؤ عينيك الذي سحرني ربَما أنا شخص لا يهوى أن يهوى ، ربما لا ادري ما أحب وما اكره ، لكنني أحببتك ، أحببتك وحاولت جاهدةً أن نخرج إلى النور معاً ، لكن الظلام دامس والليل داكن جداً لا أستطيع أن أرى قلبي حتى ، أهي عتمتك ، أو ظلامي أنا لا أدري ، ما أعرفه أن الأمور قد أنتهت لغير عودة ، علي أن اعاود النهوض في وقت ما ، سأتخطى وستكون الأمور على ما يرام كما اخبرتك انك ستتخطى الأمر قبلي وتستمر في حياتك بالشكل المعتاد عُدنا غرباء لكن مع الذكريات ، هذا هو الجزء الأصعب من الحكايه .

‏"أملك تعابير رائعة تُخفي تماماً إنني الشخص الذي ذاق كل تلك المرارة"

لو أنَّ للكلمات صفات لمنحتُ كلمة -أعرفك-
صفة الحنان في موقف يتطلب التبرير.

من وعِيت وانه ضايع ماكو عنوان اعتنيله .

أمـلُك مخزون هائل من انعدام الرغبة .