في نهاية المطاف ستتمنى لو أنّك بذلتَ لآخرتك كما بذلتَ لدُنياك .
ثم ماذا ? ……….
ثم نعود ل تلك المسرحيات ألتي تقام وراء ستارها جرائم البعد وتمزق الأوردة من القلق و الخوف والتوتر والشوق والحنين والفقد ؟؟
ثم ماذا ………
ثم نعود للإنكسار والإنهيار والسقوط في الهاوية?….
إنه لا مرحباً بك في قاع روحي وبقاياء مشاعري …….
لم يُعد هناك حضناً دافئ ولا ذراع تمتد إليك لقد مزقتها خوفاً عليك ذات يوم…..
إذهبي دعيني ألملم ماباقى مني لقد اصبح هذا المكان هشش جداً ….
أعترف أنني لم اعد بحاجتك ابداً
لم تعد أنت قبلتي ومُصلى روحي ..
لم تعد كوخي وكنيستي ووطني الصغير
ومهربي
أنت شخص ب النسبة لي أصغر فرد من بين ثمانية مليار بني ادم موجودً على وجه هذه البسيطة
ثم ماذا. ..
ثم أنني لم أعد كما كنت ……..
ثم نعود ل تلك المسرحيات ألتي تقام وراء ستارها جرائم البعد وتمزق الأوردة من القلق و الخوف والتوتر والشوق والحنين والفقد ؟؟
ثم ماذا ………
ثم نعود للإنكسار والإنهيار والسقوط في الهاوية?….
إنه لا مرحباً بك في قاع روحي وبقاياء مشاعري …….
لم يُعد هناك حضناً دافئ ولا ذراع تمتد إليك لقد مزقتها خوفاً عليك ذات يوم…..
إذهبي دعيني ألملم ماباقى مني لقد اصبح هذا المكان هشش جداً ….
أعترف أنني لم اعد بحاجتك ابداً
لم تعد أنت قبلتي ومُصلى روحي ..
لم تعد كوخي وكنيستي ووطني الصغير
ومهربي
أنت شخص ب النسبة لي أصغر فرد من بين ثمانية مليار بني ادم موجودً على وجه هذه البسيطة
ثم ماذا. ..
ثم أنني لم أعد كما كنت ……..
في عالم مليء بالتحولات، يصبح الإنسان مثل كائن غريب في ذاته، يبحث عن المعنى في غياب اليقين، حيث يتحول الواقع إلى كابوس لا ينتهي
"أنا لا أؤمن بالعتاب ، لكنّني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي، لقد أدركت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداةً حادة يجرح بها المرء أنفسهم
لا ثوابت في هذا العالم
كل ما يمنحكَ الأمان
بإمكانه أن يبث فيكَ الرعب دفعةً واحدة
وكل تلكَ الأشياء التي هربت إليها
سَتجد نفسك هاربًا منها
كل ما يمنحكَ الأمان
بإمكانه أن يبث فيكَ الرعب دفعةً واحدة
وكل تلكَ الأشياء التي هربت إليها
سَتجد نفسك هاربًا منها
_
دعهُ يذهب مَن لا يُريدُك ، صدِّقني لو أرادك سـ يخلِقُ ألف عُذر للبقاء ..
✋🏻
دعهُ يذهب مَن لا يُريدُك ، صدِّقني لو أرادك سـ يخلِقُ ألف عُذر للبقاء ..
✋🏻
من أخبرك؟
أّني أخافُ بأن تَغيبَ فأخَسرك
إن شِئتَ أن تبقى معي
أسكنتُ روحك أضلُعي
وإذا عزَمتَ على الرِّحيل
فلمِلم الذكرى الجميلةَ بينَنَا
واحزم حقائبكَ القديمةَ وابتعِد
لا تنتَظر منّي الجَوابَ
لأننّي لن أُجبرَك.
أّني أخافُ بأن تَغيبَ فأخَسرك
إن شِئتَ أن تبقى معي
أسكنتُ روحك أضلُعي
وإذا عزَمتَ على الرِّحيل
فلمِلم الذكرى الجميلةَ بينَنَا
واحزم حقائبكَ القديمةَ وابتعِد
لا تنتَظر منّي الجَوابَ
لأننّي لن أُجبرَك.
إن لم تكن حنونًا في الخطأ
ما فائدة حنانك والدُنيا صحيحة
وإن لم تراعي في الحزن ما فائدة مُراعاتك والآخر سعيد ، إن لم تتفهم ثورات الغضب والعِتاب والغيرة فما فائدة فهمك للتجاوز والعالم هادئ وساكن ،الإنسان أكثر ما يحتاجه إنسانا يكون كفو في أوقاته الصعبة أما في الرخاء الكل يصبح كفو
ما فائدة حنانك والدُنيا صحيحة
وإن لم تراعي في الحزن ما فائدة مُراعاتك والآخر سعيد ، إن لم تتفهم ثورات الغضب والعِتاب والغيرة فما فائدة فهمك للتجاوز والعالم هادئ وساكن ،الإنسان أكثر ما يحتاجه إنسانا يكون كفو في أوقاته الصعبة أما في الرخاء الكل يصبح كفو
”لا أنتظر اعتذارًا، ولا ردّ اعتبار، ولا استعادة حق، ولا تصحيح مواقف، ولا عودة غائب، لقد تعافيت تمامًا، غفرت، وتعلّمت.. كل ما أرغب به أن يبقى هذا القلب آمنًا من العَبث، وألا تمسّه يد لا تعرف كيف تصونه،، وألا أخسر ما استعدته بشق النّفس.."
الحمدلله على الاعتياد على التخطي
على التجاوز والتناسي على كل فترة
استصعبنا مرورها ومرت
🤍🤲🏻🤍
على التجاوز والتناسي على كل فترة
استصعبنا مرورها ومرت
🤍🤲🏻🤍
انا دائماً بخير ، حتى و إن وجدتني في أقصى حالات انكساري أو في حالة انطفاء تام ، أعرف جيداً كيف أنجو لكثرة ما اعتدت على الوقوف وحيداً دون يد تسندني أو حائط انا الجبل الذي يتكئ عليه الجميع ...👌🔥
يعذبك في بعض الأحيان أن فكرك لا تسعه قوالب الألفاظ، يا صديقي هذا العذاب لم يوهب إلا لصفوةٍ مختارةٍ من الناس، أما الغبي الأحمق فهو راضٍ دائمًا عما يقول، وهو عدا ذلك يقول أكثر مما يجب أن يقال
عِشنا ما لا نريد ..ونِلنا ما لا نستحق ونقضي أعمارنا نسأل : أكنا نستحق كل هذا الألم لنتعلم ، أم أنّنا أفرطنا في أحلامنا ونسينا أننا في واقع يغتال الحلم ... عشنا حياتنا بالطول والعرض بالصمت والتحمل والصبر ، وحين أخبرونا بأن نغادر ما يؤذينا وجدنا الأذى صار في قلوبنا..لسنا ضعفاء ولم يصيبنا الإحباط بعد ، لكننا وصلنا لمرحلة نفذت طاقتنا وانتهى رصيد المشاعر في قلوبنا ولا نعلم ماذا ينتظرنا بعد
أفتقد نفسي السابقة بنفس الطريقة التي أفتقد بها صديقًا عزيزًا، كل ما أريده وأتمناه هو العودة إلى الشخص الذي كنته من قبل