Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
"عَلَيْكَ صَلاتُنَا لَمْ تَخْبُ يَوْماً
إلَيْكَ نَزُفُّهَا مَغْدَىٰ .. وَمَسْرَىٰ! "
‏"طِبنا بِذكرِكَ سَيِّــدي
كيف اللِّقـاءُ أَيَا تُرى؟

أنتَ الأميـنُ الصَّــادقُ
‏المبعوثُ خيراً للوَرى

صلَّىٰ عليــــكَ اللهُ ما
لاحَ الغمــامُ وأمطـرَا"
🤍
‏كل يوم اشكر الله على هدايته لك، إن لم يكن بلسانك فبقلبك، لا تفارق شعور الامتنان للمولى حينما سددك لما لم يسدد به غيرك، وثبتك بينما يتساقطون في الفتن واحدا تلو الآخر، وتذكر أنك بذنوبك على خير أن وفقك للتوبة في كل مرة، وحرم الرجوع إليه كثير من الذاهبون، نسوا الله فأنساهم أنفسهم ..
ما دمتَ مسلمًا، فلا يصح أن تقول: "أنا حر فيما أقول وأفعل"، فإن أردت ظاهرها على وجهها، فقد نقضت حقيقة إسلامك.
عقوقُ الأيّام؛ إضاعتُها!
‏١٠ شَعبَان
‏مضَى الثُّلُث الأوّل،
فأين أنت؟
استدرك مافاتك
فالأيام تمشي ،
والعدَّاد لا يتوقَّف
، والضَّيف يقترب!
‏"من عزّ بالأقوامِ ذُلَّ بِذُلِّهم
وَمن عزّ بالرَحْمٰنِ ظلّ عزيزًا"
﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ﴾
"الكَريم كلَّما قرُبت منـه ودنوتَ إليه ~كلَّما كثُر عطاءهُ لَك وخيرهُ إليـك~، *وَواللهِ ما انشغل أحدٌ بآي القُرآن إلا ملأَ التَّوفيق حياتَه وأيَّـامه*، ولا أقبل عبدٌ على كتابِ الله إلا وقد أصبَح الخيرُ يتسابقُ إليه ~من كلِّ فجٍّ عميق~! أرأيتَ ساعاتِ العُسرة؟ وَالله متى ما أقبَلت فيها *صادقًا على الله* تُردد آيِ القُرآن ~جعلَ لك الله فيها فرجًـا ومخرجًا وثباتًا وشمُوخًا وعُلوًّا وإيمانًـا~ يملأُ الدُّنيا جميعهَا". 🌤️🩵
" فإيَّاك أن تجعَل *نور القُرآن* ~يخفت~ في مضغتكَ الصَّغيرة أو ~ينطفِئ~، بل اجعلهُ يتَّقد ويتوَّهـج آناءَ الليل وأطرافَ النهارِ *بمُعاهدتك إيَّاه وصُحبته*، ثم تأمَّل البَركة التي ستحُل عَليك حينهَا!"🌸🌱
‏صَلُّوا عَلىٰ المختارِ نبراس الهدىٰ
‏إنّ الصلاةَ تُضيءُ عَتْمَاتِ الدُّجىٰ

‏يَا حظَّ مَن صَلَّىٰ عليهِ مُرَدِّدًا
‏فَهو الشَّفيعُ هو النبِيُّ المُجتبَىٰ

‏صَلّىٰ عليكَ اللهُ يَا خيرَ الورَىٰ
‏ما أشرَقَتْ شَمسٌ ومَا لَيلٌ سَجَىٰ
‏ﷺ
"آخر ساعة من الجمعة : غَنِيمة الدَّاعِي 🌧"
‏"يومًا ستُذهَلُ كيف هاهيَ قد أتت؛
دعواتُ قلبكَ بعدَ إلحاحٍ مَضى"🌧️
‏"إذا أردت أن تُرزق قلبًا في رمضان، فابدأ بقانون -التَّرك- من الآن؛ فهو من الأعمال التي ترفع الإيمان وتقفز به عاليا؛ فمن ترك شيئا لله عوضه الله خيرًا منه، وعلى قدر الترك يكون العوض من الله.

‏فتش في يومك وليلتك ستجد الشهوات تحيط بك، تحجبك، تزاحمك، تشغلك، تقيدك، تشوش عليك!

‏ خلص قلبك منها، جاهد نفسك على تركها شيئًا فشيئًا؛ ليصفو لك قلبك، وتصفو لك عبادتك، ويكثر دمعك .. -فمن صفّى صُفِّي له ومن كدر كُدِّر عليه-

‏اعزم على ترك ذنوب الخلوات فهي:
‏-إغلاق وإطباق-، وهي البلاء الذي يضيع قلبك، ويلوثه ويسقطه.

‏ تفقد تعلقات قلبك!
‏فأكثر ما أتعبك وأرهقك وشتتك وبعثرك أن سلمت قلبك لمخلوق مثلك، فصحح وجهتك ليسترد قلبك عافيته قبل رمضان.

‏وتذكَّر:
"متى تمكنت محبة الله من القلب لم تنبعث الجوارح إلا لطاعته"
‏«أقرَّ الله عينك»

‏قال أبو العباس: وقال جماعة من أهل اللغة: معنى أقرّ الله عينك: بلّغك الله أقصى أمانيك، حتى تقرّ عينك من النظر إلى غيره استغناءً ورضًا بما في يديك!

يا ربّ قرّ أعيننا وبلّغنا مانود ..
"يا غافلاً؛ شعبانُ شدَّ رِحالّهُ
والبَدْرُ عَاد كمَا تراهُ هِلالا!"
كان أحد السلف إذا مشى في طريق وهو غافل عن ذكر الله، رجع ثانيًا وذكر الله !
‏يقول : أُحب أن تشهد لي البقاع التي أمر فيها يوم القيامة .
على أعتابِ رمضانَ، دعني أقولُ: يا كريمَ القلب، إنَّ هذا الشهرَ ليس مجردَ موسم يتكرَّر، بل هو ميقاتٌ إلهيّ تُبعث فيه القلوبُ من سباتها، وتتنفس الأرواحُ الصعداءَ بعد عامٍ من الغفلةِ والتثاقل.

وأيُّ استقبالٍ أكرمُ وأجلُّ من أن يُطرقَ بابُه بتوبةٍ صادقة، تُعيدُ للنفسِ صفاءَها، وللروحِ طُهرَها، وللقلبِ معناه؟ التوبةُ ليست طقسًا يُؤدَّى، بل تحوُّلٌ عميقٌ في مسار الحياة، وانعتاقٌ من أسر الذنوبِ إلى سعة العبودية، وإعلانٌ صريحٌ أن القلبَ لم يُخلقْ ليظلَّ مُثقلًا بأوزاره.

فمن أراد أن يذوقَ حلاوةَ هذا الشهر، فليلقِ عن كاهلهِ أثقالَ المعصية، وليدخلْ على اللهِ بقلبٍ صادق، قد غسلته دموعُ الأوبة، وزيَّنته رغبةُ اللقاء.

- نُقِل ..
أنتَ عبدٌ لله، وهذهِ الدُّنيا موحشة، جبلت
على كَبد ليس فيها راحة، والصبرُ قاسٍ، موحش،
وصعب؛ لكن هيهات أن تجنِي الثَّمرة بدون أن
تصبرَ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"لي في المعالي أفانينٌ، ولي حُلمٌ
ولي أماني بكَ اللهمَّ أُدركها.." 🤍
ما الذي يوقظك السّاعة؟ ما الذي يشغل عليك قلبك؟ يأخذ وقتك، يحرمك النّوم؟! .. لا بأس؛ جئت أُذكّرك أنّ كُلّ صعبٍ يهون بالتّسليم، وكُلّ مُرٍّ مَرَرتَ به قد مَرّ! وما أنت به الآن بإذن الله سَيَمُرّ! فأبشِـر.
2025/02/21 09:07:00
Back to Top
HTML Embed Code: