بسم الله الرحمن الرحيم
أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ
حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ
ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ
كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ
لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ
ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ
ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ
حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ
كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ
ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ
كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ
لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ
ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ
ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ
الّلهُمَّ صَلِّ عَلی مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد
اللّهُمَّ يَا مَلَاذَ اللّائِذِينَ، وَيَا مَعَاذَ العائِذِينَ، وَيَا مُنْجِيَ الهَالِكِينَ، وَيَا عَاصِمَ البائِسِينَ، وَيَا رَاحِمَ المَساكِينَ، وَيَا مُجِيبَ المُضْطَرِّينَ، وَيَا كَنْزَ المُفْتَقِرِينَ، وَيَا جَابِرَ المُنْكَسِرِينَ، وَيَا مَأْوَى المُنْقَطِعِينَ، وَيَا نَاصِرَ المُسْتَضْعَفِينَ، وَيَا مُجِيرَ الخَائِفِينَ، وَيَا مُغِيثَ المَكْرُوبِينَ، وَيَا حِصْنَ اللّاجِئِينَ، إِنْ لَمْ أَعُذْ بِعِزَّتِكَ فَبِمَنْ أَعوذُ؟ وَإِنْ لَمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ؟ وَقَدْ أَلْجَأَتْنِي الذُّنُوبُ إِلى التَّشَبُّثِ بِأَذْيالِ عَفْوِكَ، وَأَحْوَجَتْنِي الخَطَايَا إِلى اسْتِفْتاحِ أَبْوابِ صَفْحِكَ، وَدَعَتْنِي الإِسَاءَةُ إِلى الإِناخَةِ بِفِناءِ عِزِّكَ، وَحَمَلَتْنِي المَخافَةُ مِنْ نِقْمَتِكَ عَلى التَّمَسُّكِ بِعُرْوَةِ عَطْفِكَ، وَمَا حَقُّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ أَنْ يُخْذَلَ، وَلا يَلِيقُ بِمَنِ اسْتَجَارَ بَعِزِّكَ أَنْ يُسْلَمَ أَوْ يُهْمَلَ، إِلهِي فَلَا تُخْلِنَا مِنْ حِمَايَتِكَ، وَلا تُعْرِنا مِنْ رِعايَتِكَ، وَذُدْنا عَنْ مَوارِدِ الهَلَكَةِ فَإِنّا بِعَيْنِكِ وَفِي كَنَفِكَ وَلَكَ، أَسْأَلُكَ بِأَهْلِ خاصَّتِكَ مِنْ مَلائِكَتِكَ وَالصَّالِحِينَ مِنْ بَرِيَّتِكَ، أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْنا وَاقِيَةً تُنْجِينا مِنَ الهَلَكاتِ، وَتُجَنِّبُنا مِنَ الآفاتِ وَتُكِنُّنا مِنْ دَواهِي المُصِيباتِ، وَأَنْ تُنْزِلَ عَلَيْنا مِنْ سَكِينَتِكَ، وَأَنْ تُغَشِّيَ وَجُوهَنا بِأَنْوارِ مَحَبَّتِكَ، وَأَنْ تُؤْوِيَنا إِلى شَدِيدِ رُكْنِكَ، وَأَنْ تَحْوِيَنا فِي أَكْنافِ عِصْمَتِكَ، بِرَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
وصلّى اللهُ على مُحمَدٍ وآلهِ الطَيِبينَ الطّاهِرينْ
اللّهُمَّ يَا مَلَاذَ اللّائِذِينَ، وَيَا مَعَاذَ العائِذِينَ، وَيَا مُنْجِيَ الهَالِكِينَ، وَيَا عَاصِمَ البائِسِينَ، وَيَا رَاحِمَ المَساكِينَ، وَيَا مُجِيبَ المُضْطَرِّينَ، وَيَا كَنْزَ المُفْتَقِرِينَ، وَيَا جَابِرَ المُنْكَسِرِينَ، وَيَا مَأْوَى المُنْقَطِعِينَ، وَيَا نَاصِرَ المُسْتَضْعَفِينَ، وَيَا مُجِيرَ الخَائِفِينَ، وَيَا مُغِيثَ المَكْرُوبِينَ، وَيَا حِصْنَ اللّاجِئِينَ، إِنْ لَمْ أَعُذْ بِعِزَّتِكَ فَبِمَنْ أَعوذُ؟ وَإِنْ لَمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ؟ وَقَدْ أَلْجَأَتْنِي الذُّنُوبُ إِلى التَّشَبُّثِ بِأَذْيالِ عَفْوِكَ، وَأَحْوَجَتْنِي الخَطَايَا إِلى اسْتِفْتاحِ أَبْوابِ صَفْحِكَ، وَدَعَتْنِي الإِسَاءَةُ إِلى الإِناخَةِ بِفِناءِ عِزِّكَ، وَحَمَلَتْنِي المَخافَةُ مِنْ نِقْمَتِكَ عَلى التَّمَسُّكِ بِعُرْوَةِ عَطْفِكَ، وَمَا حَقُّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ أَنْ يُخْذَلَ، وَلا يَلِيقُ بِمَنِ اسْتَجَارَ بَعِزِّكَ أَنْ يُسْلَمَ أَوْ يُهْمَلَ، إِلهِي فَلَا تُخْلِنَا مِنْ حِمَايَتِكَ، وَلا تُعْرِنا مِنْ رِعايَتِكَ، وَذُدْنا عَنْ مَوارِدِ الهَلَكَةِ فَإِنّا بِعَيْنِكِ وَفِي كَنَفِكَ وَلَكَ، أَسْأَلُكَ بِأَهْلِ خاصَّتِكَ مِنْ مَلائِكَتِكَ وَالصَّالِحِينَ مِنْ بَرِيَّتِكَ، أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْنا وَاقِيَةً تُنْجِينا مِنَ الهَلَكاتِ، وَتُجَنِّبُنا مِنَ الآفاتِ وَتُكِنُّنا مِنْ دَواهِي المُصِيباتِ، وَأَنْ تُنْزِلَ عَلَيْنا مِنْ سَكِينَتِكَ، وَأَنْ تُغَشِّيَ وَجُوهَنا بِأَنْوارِ مَحَبَّتِكَ، وَأَنْ تُؤْوِيَنا إِلى شَدِيدِ رُكْنِكَ، وَأَنْ تَحْوِيَنا فِي أَكْنافِ عِصْمَتِكَ، بِرَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
وصلّى اللهُ على مُحمَدٍ وآلهِ الطَيِبينَ الطّاهِرينْ
أدعوكَ رَبي حَزيناً هائِماً قَلِقاٌ
فارحَم بُكائيَ بِحق البَيتِ و الحَرَمِ
إن كانَ جُودكَ لا يَرجُوهُ ذو سَفَهٍ
فمَن يَجُود على العَاصِينَ بِالكَرَمِ
فارحَم بُكائيَ بِحق البَيتِ و الحَرَمِ
إن كانَ جُودكَ لا يَرجُوهُ ذو سَفَهٍ
فمَن يَجُود على العَاصِينَ بِالكَرَمِ
الحَمْدُ للهِ الَّذِي
لا يَنْسىٰ مَنْ ذَكَرَهُ
، وَلاَ يَخِيبُ مَنْ دَعَاهُ.
لا يَنْسىٰ مَنْ ذَكَرَهُ
، وَلاَ يَخِيبُ مَنْ دَعَاهُ.
- أمان: ﴿لا تحزَنْ إِنّ اللهَ معَنَا﴾.
- طمأنينة: ﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ الله﴾.
- توكُّل: ﴿وأفوّضُ أمري إلى الله﴾.
- رعاية: ﴿واصبِر لحُكمِ ربّكَ فإنّكَ بأعيُنِنا﴾.
- تفاؤل: ﴿وما ذلكَ على الله بعزيز ﴾.
﴿لا تدري لعلّ اللهَ يُحْدِثُ بعدَ ذلك أمرًا﴾.
- طمأنينة: ﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ الله﴾.
- توكُّل: ﴿وأفوّضُ أمري إلى الله﴾.
- رعاية: ﴿واصبِر لحُكمِ ربّكَ فإنّكَ بأعيُنِنا﴾.
- تفاؤل: ﴿وما ذلكَ على الله بعزيز ﴾.
﴿لا تدري لعلّ اللهَ يُحْدِثُ بعدَ ذلك أمرًا﴾.
﴿وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي﴾
هو الَّذي لا يفوتَهُ تنهيدة قلبٍ سَيَسْتَجِيبُ .
هو الَّذي لا يفوتَهُ تنهيدة قلبٍ سَيَسْتَجِيبُ .
لَمَاذا اليَأسُ وَلَكَ رَبٌّ يَقُولُ:
﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾
﴿وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ﴾
13 رجب
ليلةٌ علويّةٌ ، وسعادةٌ استثنائيّةٌ : أسعدَ الله
قلوبنا بحُبّكَ ياعليِّ ، و ثبّتنا الله على
وِلائكَ والبراءةِ من أعدائكَ سيّدي.
ليلةٌ علويّةٌ ، وسعادةٌ استثنائيّةٌ : أسعدَ الله
قلوبنا بحُبّكَ ياعليِّ ، و ثبّتنا الله على
وِلائكَ والبراءةِ من أعدائكَ سيّدي.
"ربّي أوْزَعْني أنْ أشْڪرَ نِعْمَتَكَ التي
أنْعَمْتَ عليّ اعني بِها عليّاً عليهِ السَّلام"
أنْعَمْتَ عليّ اعني بِها عليّاً عليهِ السَّلام"
"ڪعبةَ الخيرِ قد عَظُمْتِ مڪاناً
، خصّهُ اللهُ بالوليدِ المُؤيَّدْ عليّ".
، خصّهُ اللهُ بالوليدِ المُؤيَّدْ عليّ".
﴿ وَأَنْ لَيْسَ لِلإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى
وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ﴾
وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ﴾