مَالَ عِيني كُل ما أغمضَتها
لاح في الأجفان طيفًا من سناكَ
ما الذي أصنعهُ ما حِيلتِي
وأنا في كُل حولي أراكَ !

‏حِن واَنه احَن
غناها ياسّ بكُل حِزن
واني اسَتمع واتذَكرك
ودمُوعي تاكِل بالچفن
ليش رحت من دنيتي
وسهامك لگلبي دفن
يمته تحن وترد الي
والجسَد بعدك منطعن
دنياي صارَت وَهم
وسَاعاتي صَارن بَس حِزن

كولوله باقي وفي وماخونه .

روحي تبقى لغير روحك ما تحِب

هـو عايش حياته واني عايش على ذكراه !

لمن چانت ايامي بصعوبه تمر
و احتاجيتك و شلت الحزن وحدي
من عدها و محبتك أزمة حاسبها
شما تكبر بروحي لازم تعدي .

مَرحباً ، مُر حُباً.
شخصاً بـ اربعة أحرف ، يكتبُ بثمانية وعشرون حرفاً.!

الحمدلله على كل حال

مشتاق لصوتي

كانت تلك اخر المحاولات ربما بقيت واحده او ما تسمى بالفرصه اخيره .

هـنالك مُحاولة اخيرة تثبت لك ان البُعد القرار الصحيح .

يـالتمشي بيه ويه النبض
روحي اعلى روحك تنسحن
ولك حِن واني احِن

أقلق من خدش قد يُصيب يدك، أنا الذي لآ يُهمني أنهيآر العآلم من حولي.!