Telegram Web
‏"لا يُمكنك أنْ تُعالج الجرح بالإعتذار، الإعتذار يُقبل حين تتأخر عن موعِد، تغيب عن إجتماع، تتَّـصل برقم خاطئ لا عندما توشك على شرخ قلب أحدهم."
لطالما فضلت الصمت على البوح تجنبًا للعواقب التي تضاعف لي نبضات قلبي و حرصًا على حرمة غيرتي ومشاعري.
لم أكن أعلم أن ما أكتمه سيظر على شكل أرق، صداع يأكل رأسي، إلتهابٍ في المعدة يصلُ للتقيأ. نوباتٍ طويلة من النواح ليلًا مستتر بغطائي غارقً بين ما أنا عليه الآن وما كنت.
أصحو أترقّب ما سيحدث ببالٍ طويل وصدرٍ كتوم. أدعو أن لا يخيب ظني هذه المرّة أيضًا. أجهل أسباب كثيرة تجعلني أبكي لكنني أعلم سببًا واحد يُحدث كل هذه الضجّة برأسي، غيابك.. اكتمال يومك على أحسن مايمكن و إنتظار عقارب ساعتي قدومك لكي تتحرّك•

مقتبس.
‏كان صمتك بمثابة جرح آخر،
أن تبخل حتى بالكلمه التي قد يكون
بوسعها أن تُنقذ موقفك الأخير في
قلبي .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يجوز بـ اعاني ولكن مع الوقت
يمديك تنساني ويمديني انساك
سقف الطموحات ماعاده على خبرك
النصف من كل حاجة .. صار يقنعني
يؤلمك الهجر؟!
أنا يؤلمني الوصل الزائف، والوجود الباهت، والتصنُّع بالمشاعر، والردود المُتأخرة بلا سببٍ أو عذر، وأن أشعر أني ثقيل عليك، أو أن مثلي مثل غيري عندك؛ الهجر إن كان مؤلمًا فالأشدُ منه ألمًا.. الوصل مِن باب الواجب، لا مِن باب المودّة والحُب.
‌‎لو أنك تدرِي كم تسُوء الأمور من ناحِيتي ،كم حاولت إصلاحك ومئات الإنهيارات داخلي ،كم أُحاول وأنا شخَص لايُجيد المحاولة قِط كم أركُض مئات الأميَال وأنا أعلم أننِي لا أُشكَل فارقاً لديك ،كم أعلم أننِي في الخيار الثانِي من كُل شيء ومع ذلَك مازلت أُحاول كِي لا يأكلني الندم يوماً ما .
‏غادر حين تصبح الخيار الثاني في كل
شيء ، حين يختلف الأسلوب معك ليكون
رائعا مع غيرك !
حين تصبح في سلة الاحتياط لا الأساس،
حين تشعر بأن كل مايُفعل لك
من باب الواجب لا اكثر ،
غادر فالمحبه بلا كرامه لاتكفي للبقاء .
يُهزَم المرء حينَ يكتشف أنه كان
يستحق ، يستحق أن يُرى بالمِثل ،
أن لا يكون له بديلًا ، أن لا يهون
حُزنه ، أن تبدو الأيام بدونه
رمادية خانقة ؛ لكنه لمْ يكُن .
"واعرف جيدًا أن هذا الحزن لا
يليق بي أبدًا، ولكنها الخيبات."
تعبنا نداري كل خاااطر عشان #نعيش
و حنا ما لقينا من يداري خواطرنا😴💔.

                        
"مخطئ انت ان كنت تظن انني من النوع الذي سيظل يتأمل صورك ويبكي على خذلانك ، الوقوف على الاطلال لا يليق بي ولا يناسبني اطلاقاً لذا لا تسألني لماذا غادرت ! فأنا اغادر حين لا املك سبباً للبقاء ولم اغادر قبل ان احاول ، قبل ان ابذل كل ما بوسعي للبقاء ، قبل ان اتاكد ان المكان لم يعد يسعني !
تذکر فقط كم احببتك وكم غفرت لك تذكر كم مرا كنت اقاتل نفسي من اجلك ، هكذا احببتك برغبة خالصه وسعي مستمر هكذا ايضاً تنازلت عنك بلا ندم او شعور بالخساره ، كنت قد اعتدت اللين . اصبحت اظن ان صلابتي ذنب ، واسفي عليك إذ انك ظننت ليني ضعفاً وعطفي عجزاً والتغاضي عمى ، واسفي علي إذ اعتقدت ان خذلانك ذنبي ، لن انسى كيف اقتربت حتى اصبحت وكأنك كل الرفاق كل الاهل ثم كسرتني بلا رفق وكأنك لست اهلا لشيء .."
كان عليك أن تبقى بجانبي عندما
هزمتني الأشياء لا أن تكون ضمنها 💔.
"خل السوالف كل ابوها على جنب .
منته على خبري وتصبح على خير.
‏أقف في مكاني طويلًا من أجلك، أراعي انشغالك في حياة تأخذك مني وتأخذني منك، أقدّر أن لك ظروفًا تُنهك قلبك، و أشاهدك وأنت تصرف اهتمامك في كل اتجاه بعيدًا عني، أراقب كل هذا و أصمت من أجلك فقط، لكن المرء يسأم من الانتظار في نهاية المطاف، وأنا سئمت حقًا.
لماذا يتغيرون هكذا؟
لأنك أحببتهم بطريقة زائدة عن الحد فكان حبك مبالغا به واهتمامك أكثر من اللازم، لم تبرح الوقت الكافِ كي يفتقدوك، متاح لهم على الدوام، تجيب على الفور إن طُلبت، تنشغل بتفاصيلهم طوال يومك، لم تغب عنهم لحظة، ولم تترك لهم المساحة الكافية للسؤال أو البحث عنك، فـ كنت لهم مثل كتاب مفتوح.
ثُم ماذا؟
- أرادوا قدرًا من الحرية بعيدا عنك، أرادوا منفذا جديدًا يمدهم بالحياة والهواء، ذهبوا ليبحثوا عن لغز آخر بعدما حرقت معهم جميع أوراقك، هم لم يتغيروا عليك لمجرد التغيير والبحث عن بديل، هم تغيروا فقط لأنك أحببتهم بطريقة خاطئة •
‏«نقفُ على أعتابِ رمضان؛
مُنهَكين، مستَهلكين ، نطمعُ في الرحمة، في القَبول، وفي مسحةِ الشفاءِ للقلوبِ المثخنة. نطرُقُ الأبوابَ مستسلمينَ مُسلّمين. ننفُضُ عن أفئدتنا الغبار، ونشدُّ أطرافَ العزمِ أملاً في الوصول. متمسكين بعفوٌك فاعفُ عنّا ❤️"
ها أنا اليوم أقف على عتبة الكلام، أحمل على كتفي ثقل كل الكلمات التي لم تُلفظ، وبيني وبينك مدينة ورسالة!
أكتب لك آلاف الرسائل وأجلس على حافة المحادثة أنتظر كلماتك بلهفة، وبعد مرور يوم أو ربما يومان يصلني ردّك مختصرا يختزل دفء قلبي ويسلب ضوء الحب من عيناي.
تتلاشى أنت، وأظلّ أنا جالس على باب الحديث أقتات الانتظار، والبرد يلتهم أشلاء جسدي، انتظرتك بِنار الحُب لكنّك لم تأتِ، مددت يدي لتلتقطك من بين الجموع لكنّك تواريت عن مدى بصيرتي، وتركت يدي معلّقة في سماء المدينة!
تغيب أنت وأنا في حضرة الحنين أتلهّف مجيئك، فلا تأتِ، تقول "إلى الأبد" ولم تستطع البقاء لساعة!، تقول "لا أقدر على العيش دونك"، وأنت تعيش أيّامك فارغة منّي!
كنت قد طرقت كل أبوابك، لم ولن تستجيب، اليوم أقف مرتكز على فؤادي لأقول لك أنني لم أستطع معك صبرا، ولن أطيق البقاء جانبك لحظة، وأنّ كُل هذا البُعد فِراقٌ بيني وبينك•
ستبقى يتيماً بغياب من تُحِب
حتى لو عانقك العالم بأسره .
- سَينجح أحدكما في التجاوز،
والآخر سَتكلفه الحياة بأن يروي لنفسه
ما حَدث في كل يومٍ ليتأكد أنها النهاية.
2025/06/14 04:20:27
Back to Top
HTML Embed Code: