-
ما شَقاءُ الإنسان، إلّا برقّةِ قلبهِ.

-
والدَّمعُ للشوقِ مِتبَاعٌ، فمَا ذُكِرت
إلَّا ترقْرقَ ماءُ العَينِ فانسَكبَا.

-
لو أدرَككِ الأندلُسيوّن، لجَعلُوكِ مُوشحًا!🦋

-
لبّيكَ والعبَرَاتُ تَذرِفُ دَمعَهَا
طُوبَى لِمَنْ لبَّى وَسَارَ إِليكَ! .

-
أخاف أن تكون قصدتَ الشخص الخطأ، أو أنّك أضعتَ العنوان!
فتكون ضللتَ وجهتَكَ و أخطأت مقصدك!

• أحمَد النّاطور.

-
أنتِ السُّرُورُ بهَذَا العِيدِ و الأنسُ!🩵

-
أرجُو دائِمًا أن يأتي بي يومًا،
و أنا على شَفَا مُبْتَغاي؛
آمِنةً ذات مشاعرَ دافِئة، رقرَاقة،

تَلمَعُ عَيْنِي بنَظرةِ
من وجَد ضَالَّته أخيرًا،

و أملكُ بدلًا من الابتسَامةِ ألفًا؛
دون تَكْبيلٍ، دونَ أيِّ شيء يعُوقني حِينها أبدًا!

-
ليتَني طائِر، حُرٌّ طَليق!

-
كيفَ يُمكِن أن يجتمع في الإنسان شعور الرّغبة بالاختفاء، كأنَّما يريد من الأرضِ أن تبتلعهُ في حين أنَّه بحاجةٍ لمن يعثر عليه؟

حَنانَيك.
-

"الجَسَدُ تَابِعٌ لِلقَلبِ فَلَا يَسْتَقِرُّ شيءٌ فِي القَلبِ إلَّا ظَهَرَ مُوجَبُهُ وَمُقْتَضَاهُ عَلَى البَدَنِ وَلَو بِوَجهٍ مِن الوُجُوهِ"

ابن تيمية | مجموع الفتاوى

-
كُلُّ الأيّامِ عاديَّة،
لُقيا الأحِبَّةِ -فقط- عيد!

- وأنا بشوقٍ متىٰ الأفراح والأعيادُ تجمعُنا! .

-
و للهِ سرُّ الإجابة
و سرُّ التوقيتِ
و سرَّ الدَّهشة.🩵

-
و الجَأ لِربّكَ إن ضاقتْ بكَ الحِيلُ.

-
‏وكَم قَسَت الحَيَاةُ عَليَّ يَومًا
فَجِئتُ إلٰىٰ حَنَانكَ أشّتَكِيِهَا .