-
أنت العليمُ بمَا في القلبِ منْ وجعٍ
أنتَ الرَّحيمُ بضعفٍ لستُ أقوَاه.

من الأدعية النبوية المأثورة :

« اللهُمَّ بَرِّدْ قلبِي »

-
لِماذا بَقيَ الصّوت حاضِراً إلىٰ هذا الحَدّ، لِماذا تصُون الذّاكِرة أشَياء دون أشياء؟!.

-
و اصرِف عنّي عبء الإختيار
يا ربّ،
و لا تَكِلني إلى نفسي طرفة عين
فإني دون عونك هَالِكٌ!

اللهم الشّتاء العاجِل.😔💘
-

وأنت تتأمل قصص الأنبياء في القرآن ..
ستجد المرض والخوف والعقم
والسجن والطرد والفقد
وسترى كيف أن الله على كل شيء قدير
وكيف يكشف ذلك في لحظة!!

القرآن يخبرك أن لا تيأس"

-
يا راحلًا عن أضلُعي هلّا تعُود لمَربعي؟
فعسَاك تقتلُ لوعةً علقت بقلبٍ مولعِ  :).

في كُلِّ إنسانٍ تَعرفهُ؛
إِنسانًا لا تَعرفهُ!
-

-
وإذا حروفي أبهجتك تذكّري
أنَّ الذي يَسقي رُباها، المَدمَعُ

غيري يُمايلُ بالقصيدة رأسَهُ
طرباً بها.. وأنا الذي أتوجَّعُ!

#حذيفة_العرجي

يا ربّ؛
عايزة أكون السّنة القادِمة مُتطمّنة و مرتاحة!
مش مُجرد متأقلمة يا ربّ!
-

-
اللهمّ انفعني بقليلِ النّوم، و وفّقني لكثيرِ العَمل، و بارك لي في وقتي، و أحيِني بالقرآنِ و فقّهني فيه، و أعطِني الدّنيا في يدي و انزعها من قلبي.

- شيماء هشام سعد.

تغيبُ إذا بدا سودُ الطيورِ
ويُمحىٰ عندها ظُلمُ الليالي

🦅💚

دِمشق لنا إلى يَوم القيامَة.💚
حُرّة أَبيّة.

أنتِ يا شامُ لنا للأبدِ
فاحملينا للمعالي، واصعدي..

سوفَ نُعلي رايةَ الحق على
ذروةِ المجدِ وهامِ الفرقدِ

ديننا السِّلمُ.. ويا ويلَ المدى
إن تمادى، نحنُ حتفُ المُعتدي

قد ولينا كابراً عن كابرٍ
وحكمنا سيّداً عن سيِّدِ

فيكِ بالعدلِ سنبني وطناً
طيّبَ العيشِ، عظيمَ الرَّغَدِ

ليسَ إلا الله يا شامُ لنا
ثمّ أنتِ الكونُ، والحضنُ الندي

منذ كنا.. كنتِ أُماً وأباً
منذ كنّا.. كنتِ نِعمَ السَّندِ

#حذيفة_العرجي
#إطلاق_الهوية_البصرية_الجديدة

-
يا رَبِّ صَلِّ وَ سَلِّم ما أَرَدتَ عَلى
نَزيلِ عَرشِكَ خَيرِ الرُسلِ كُلِّهِمِ!🤍

الحمدلله، وأخيراً شفناك سالماً منعّماً !
ما أحلى سورية وهي فرحانة 💚💚

-
وكلّ بسَـاط عيشٍ سوفَ يُطوىٰ
وإن طَال الزّمـان بهِ وطَابا .

-
فَوا حَزَني إن كانَ آخِر عَهدِنا
بِهِم ذَلِكَ اليَومُ الَّذي أَتَذَكَّرُ.

ربِّ إنّي لا أملِكُ سوىٰ أن أدعُوك؛
لكنّني حتّىٰ الدُّعاء لا أعرِفُ ماذا أدعُو .. سِوى أن أقول يا ربِّ لكلّ ما في تلك المُضغة!
يا ربّ ليس لأنّي لا أملِك كلمات!

لكنّي و بقدرِ ما عصَفت بي الدُّنيا، أصبح كُل شيءٍ يُبكيني!
و صارَت تتَبعثرُ منِّي الكلِمات، و تضيعُ منّي حُروفي؛
أقولُ يا ربِّ! و نخرُّ أنا و قَلبي باكِيان..
أقول يا ربِّ و أعنيها مُلتجِئة إليكَ و أدعُوك بكلّ ذرّة في كَياني ألّا تُفارقني رحمتك
و ألّا تُغادرني مَعيّتك،
و أن تُوفّقني لما يرضَاك حتّى ترضى عنّي.

و ألّا أُحرَم من أن ألوذُ بكَ عن الدُنيا!
و ألّا تترُكني لنفسي فأُهلَك.

فأنتَ أعلمُ بي منّي، و تعلمُ ما يجهرُ بهِ قلبي و ما يَخفى.
فـ يا ربِّ!

- رَغد حمّوده.

الكلّ حكا عن الهويّة البصريّة الجديدة،
وعرض طائرات الدرون المُهيب،
محدا حكا عن عرض الخيّالة،
و دخلتهم العربيّة الأسطوريّة،
الي أنا وعم تابعها ماكان عم
يتبادر لذهني إلا كلمات أنشودة ما وهَنّا:

أيُّها التّاريخُ عُدنا،
قد رجعنا من جديد!

ماكان عم يخطرلي إلا صلاح الدّين الأيّوبي،
وكيف بكرا إن شاءالله رح ندخل هيك دخلة أسطورية، علىٰ المسجد الأقصىٰ مُكبّرين مُهلّلين،
رافعين راية التّوحيد بمشيئة الله،
متل مادخله صلاح الدّين فاتِح..
فكما قال الرّئيس أحمد الشّرع:

"مَن يَستعرضُ التاريخ، يجدُ أنُ الشام
بداية حكاية الدُّنيا ومُنتهاها."

ياحبيبتي يا شام.💚