-
فَمَا للعَبْدِ أَمْضَىٰ مِنَ الصَّبْرِ وَاليَقِيْنِ

-
وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ
‏وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيـامَةِ يُفقَـدُ ﷺ

-

مَعَّ اللّٰهِ وَالرُّوحُ مَطْلَبُهَا الْجِنَٰـانُ

-
المُهَاجِر

-

قَالَ شيخَ الإسلَام ابنُ تَيْمِية - رحمه الله - 

"إِنَّ حَقِيقَةَ التَّوْحِيدِ أَنْ نَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ، فَلاَ يُدْعَى إلَّا هُوَ، وَلاَ يُخْشَى إِلَّا هُوَ، وَلاَ يُتَّقَى إِلاَّ هُوَ، وَلاَ يُتَوَكَّلَ إِلَّا عَلَيْهِ، وَلاَ يَكُونَ الدِّينُ إِلَّا لَهُ، لَا لِأَحَدٍ مِنَ الخَلْقِ، وَأَلَّا نَتَخِذَ المَلَائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا، فَكَيْفَ بِالأَئِمَّةِ وَالشُّيُوخِ وَالعُلَمَاءِ وَالمُلُوكِ وَغَيْرِهِمْ"

  منهَاج السنَّة النَّبويَّة

-
نَحْنُ قَومٌ أعَزَّنَا اللّٰهُ بِالاسْلَام،
فَإن ابتَغَينَا العِزَّةَ بِغَيرِهِ أذَلَنَا اللّٰه

الفَارُوق عُمَرْ ابن الخَطَّاب رَضِيَ اللّٰهُ عَنْه

-
لَو أنَّ رسَائِلنَا إليكُم تَحملهَا الكَلمَات
لـمَـا حَـمـلنَـاهَـا إليـكُـم بالطَـائِـرات

- أُسَامَة بِن لَادنْ تَقَبلّهُ الله 11 - سبتَمبَر

-
لنْ تَنسَىٰ أَمرِيكَا ولَا أَذنَابُهَا
ضَحكَاتُنا والبرجُ يقذِفُ نَارا

11 سبتَمبَر - اللّٰهُمَّ بُشرَاياتٌ كهَذهِ

-

وَإِنْ نَصُدقْ مَعّا المَولىٰ نَنْلَ عِزً وَتّمِكيِنَ

-
﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾

-
مَنْ كَانَ عَلىٰ الحَق فَهُوَ جَمَاعَةٌ وَإِنْ كَانَ وَحْـدَه

إبـن مسعود - رضي اللّٰـه عنه

-
عِنْدَما يَجْتَمِعُ نَقَاءَ التَّوحِيدِ وَجَمَال الصَّوْت

القَارِئ : فَايِح الحَارِثِيّ - تَقَبَّلَهُ اللّٰه

-
نَحْنُ أُمَّةٌ لَا نَمُوتُ إِلَّا قَتْلَى

اَلزُّبَير بنُ العَوَّامْ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ

-
﴿وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ﴾

-
فَفِي القَتلَـىٰ لِأَجـيَالٍ حَـياةٌ
وَفي الأَسرىٰ فِدًى لَهُمُ وَعِتقُ

-
وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ

-
غطَارفةٌ مِثلُ الجبَالِ حُلُومُهُم
تكونُ لَهُم شمُّ الجبَالِ هضَابا

إذا غضِبُوا للهِ أرَضاكَ فتْكُهُم
وأفتَكُ ما تَلقَى الأُسودُ غضَابا


الشَّيْخِ أَبِي الْحَسَنِ الْمُـ هَاجِر -رَحِمَهُ اللَّهُ-

-
قَالَ ﷺ :

‏«إِنَّ الصَّوْتَ الْحَسَنَ يَزِيدُ الْقُرْآنَ حُسْنًا»

-

مَا كَانَتْ الْفِتْنَةُ إلَّا لِيَتَبَيَّنَ
الَّذِينَ أمَنُوا وَيَتَبَيَّنَ الْمُنَافِقُونَ

سَيِّد قُطْب - رَحِمَهُ اللَّه -

-
رِسَالةُ شَاعِرٍ نَسَجَ السِّنِيْنَا
قَصائِدُ مِنْ دُموعِ القَابِعِينا