Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
أنت الرقم خمسين بحياة الشخص
إللي أنت مخليه رقم واحد بحياتك .
كأنَّك مُتعبٌ من صديقٍ لم يفهم وطريقٍ لم ينتهِ ونفسٍ أمارة بالسُّوء وزادٍ قد نفد قبل ميعاده..
كأنَّك تريد الرحيل إلى مكانٍ تجد فيه نفسك، دون قلقٍ أو خوف!

- إسلام منصور.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وحين اظن اني اخيرًا حصلت على صديق،
اجدُني ابكي لوحدي!
ولا تبتليني فى مطلبي
ولا ترُدني بعد دُعائي خائبًا أو مهزومًا يـا الله .
قصدتُكَ مِن كُلِّ الجهاتِ مُناديًا
أجِرني مِن القيدِ الذي شَدَّ مِعصمي
أعِدني لنفسِي، كم تغربتُ حائرًا.."
يا أيتها الحياة... هوّني علينا قليلاً.
لسنا كما كنا من قبل، فقد تغيّر فينا الكثير.
قلوبنا مُتعبة، وأرواحنا منهكة، كأن الزمن أخذ منا أكثر مما أعطى.
ابتساماتنا لم تعد كما كانت، والفرح صار بعيداً عنا،
حتى الحزن لم يعد يهز قلوبنا كما كان يفعل.
أحاديثنا القديمة فقدت نكهتها، ولهفتنا أصبحت سراباً.
صرنا غرباء عن أنفسنا، لا نعرف أين نحن ولا كيف ضاعت منا تلك الألفة.
اليوم نحن أبعد ما يكون عن ذواتنا، وكأن الأمس كان أقرب مما نتخيل.
شيء ما أخذنا بعيدًا، كأنما الموت اختطف أرواحنا وترك أجسادنا تائهة، غريبة...
لم نعد نعرف أنفسنا كما كنا نعرفها من قبل.😔
‏عن أثر الأسلوب في الرسائل كتبت راسين إلى رفَيقها :
‏أسلوبك أعرفه لستَ بحاجة لتوقيع في آخر الرسالة
‏"اللهم اجعلني من عزّ إلى عزّ
ومن خير إلى خير
‏ومن جميل إلى أجمل وقرّ أعيننا بالسعادة والراحة والبركة وتحقيق الأمنيات".
كان لِجرحك فيّ معنى
انا التي أمنّتكِ ألّا تفعلي؛ لكنّكِ فعلتِ.
مِثلُكَ أنا..

تُؤذيني نَظرةٌ دُونيَّة، وعَطفٌ مُبتذل، وسلامٌ بنصفِ يَد، مِثلُكَ أنا أبحثُ عن الود لكنْ من السَّماء..

- د. سلمان العودة.
شَرشِّح كُل مَن يؤَذِّيك، لا تَعتَّزلَه .
Forwarded from نافِذة آمِنة.
”اذا كنت تقرأ هذا: فادعُ لي ولا تُخبرني أبدًا، أحتاج أن تحدُث معي أشياءً جميلة في حياتي بسبب دعواتٍ لا أعرف من أين، أو من هو صاحبها“
مشاعر الخِتام تبكينا، اللهم تقبل مِنا واقبلنا.
اعاني من رهاب التعمق في العلاقات لأنني لست شخصًا سطحيًا، بل عميق بصورة مفرطه يحفظ حتى النبرة وإلتفاتة العين.
اكره انحط بين شعورين مثل:
ما اريد اعاتب فيسبب عتبي زعل،
وبين حزت بخاطري والله.
وَ أستَثنِيكَ عَن كُل الأشياءُ العَابَرة .
»الجميع يظنك الصديق الأقرب لي
ولكنٌي أراك أبعدهم عني!.
2025/04/08 18:23:12
Back to Top
HTML Embed Code: