Telegram Web
مجلس ليلة الثالث عشر دفن الأجساد من كتاب انما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي 🔺🏴
مدرسة الزهراء لتعليم الخطابه
إنما_خرجت_لطلب_الإصلاح_في_امة_جدي.pdf
لطباعة الكتاب ( إنما خرجت لطلب الإصلاح في امة جدي 📕من المستند ونسألكم الدعاء
مدرسة الزهراء لتعليم الخطابه
▪️لطميه لاحت الكوفه ونار حزني اسعرت بيّه دار الخلافه الوالدي حلو السّجيّه مَگدر يخلگ الله على دخلة الكوفه وگصر الإماره بعد ابويه اشلون أشوفه بالأمس كعبه والخلگ كلها تطوفه واليوم بيه ابن الرّجس ضنوة سميّه رِدِّ الهَوَازل يا زَجر گلبي ترى ذاب مَگدَر أطبّ…
🔻عذراً مسحت بالخطأ🔻تكملة

▪️محاضرة اليوم ١٢

جاء في خطبة السيدة زينب ( ع) في الكوفه أما بعد ، يا أهل الكوفة! يا أهل الختل والغدر

كانت لهذه الكلمات أشد الأثر في نفوس أهل الكوفة ، استخدمت السيدة زينب (ع) هذة العبارات لتوبيخهم وإيقاض ضمائرهم فقد ذكرتهم بماضيهم المخزي وتاريخهم ، حيث صدر منهم الغدر مرات عديدة ، فمنها

١/في يوم صفين عند تحكيم الحكمين ، غدر أهل الكوفة بالإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) الذي كان الحق يتجسد فيه بأكمل وجه ، وخذلوه

٢/وعندما خرج معاوية لحرب الإمام الحسن ، خذله أهل الكوفة وقعدوا عن نصرته غدراً منهم

٣/وبعد موت معاوية أرسل أهل الكوفة إثني عشر ألف رسالة إلى الإمام الحسين (ع) أيام إقامته في مكة وضمنوا رسائلهم بالعهود المؤكدة لنصرة الإمام فأرسل اليهم مسلم ابن عقيل فبايعه الألاف من أهل الكوفه ثم غدروا به وتفرقوا وفتحوا المجال لإبن زياد لقتله

وحينما لبى الإمام الحسين (عليه السلام) رسائل أهل الكوفة وجاء إلى العراق ، ووصل إلى أرض كربلاء ، ومعه عائلته والصفوة الطيبة من رجال أهل بيته ، خرج أهل الكوفة ، وقتلوا جميع من كان مع الإمام ، وأخيراً .. قتلوا الإمام الحسين عطشاناً وبتلك الكيفية المقرحة للقلوب ، ثم أحرقوا خيام الإمام ، وأسروا عائلته ونساءه وأطفاله ، وقطعوا الرؤوس من الأبدان ورفعوها على رؤوس الرماح ، وجاءوا بها من كربلاء إلى الكوفة

هذا هو الملف الأسود ، المليء بالغدر والخيانة.


فحينما نظرت السيدة زينب (عليها السلام) إلى دموع أهل الكوفة ، وسمعت أصوات بكائهم لم تنخدع بهذه المظاهر
لأنها مصدر نفاقهم إذ إن رجالهم الذين باشروا الجريمة ـ فلا رقت الدمعة ، ولا هدأت الرنة إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثاً . هنا إشاره لنقضهم بالعهود والمواثيق التي كانت بينهم وبين الإمام

ألا وهل فيكم إلا الصلف النطف ٠٠وملق الإماء أي أنكم مجتمع للصفات الرذيلة تذللون إلى ابن زياد ويزيد بالمودة من أجل مصالحكم لا من أجل الإخلاص والوفاء الى الحق فظاهركم غير باطنكم فمثلكم كمرعى على دمنة فشبهتهم بالأعشاب التي تنبت وتنمو في أماكن وسخة وغير صحية او قبر جميل وبها جثه متعفنه

كذلك أهل الكوفة كان لهم ظاهر حسن ،، لكن باطنهم كان قبيحاً ، يشتمل على الخبث والغدر ، والخيانة والكذب والنفاق ، والجرأة على الله تعالى ، وسحق القيم والمفاهيم ، وعدم التخلق بالفضائل ، والتي من أبرزها : الوفاء بالعهد ، وترجيح الدين على كل شيء.

وأنى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة؟
كيف لكم أن تبرروا قتل سليل خاتم النبوة؟!وهو الخليفة الشرعي الثالث لرسول الله اختاره الله بنص من القران

وأحاديث رسوله في آية التطهير والقربى والمباهله وإطعام الطعام وقوله (ص) : الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ،و إمامان إن قاما وإن قعدا  حسين مني وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً .


فجريمة قتل الإمام الحسين (ع)لا يمكن أن تقاس بجريمة لأنه الإمام المنتخب من عند الله تعالى لهداية البشر ألا ساء ما تزرون أنكم بعتم الحياة في ظل حكومة الإمام الحسين (عليه السلام) بالحياة في ظل سلطة يزيد ، وذهبتم إلى حرب الإمام الحسين لتحافظوا على كرسي يزيد من الإهتزاز ، ولكن معاملتكم هذه خاسرة
إن الدين تحت لواء من اختاره الله تعالى فيه السعاده والعزة والكرامة لكم .


أما الإعراض عنه ففيه التعاسة والذل وأي دم له سفكتم الدم الذي سفك من الإمام الحسين ـ يوم عاشوراء ـ هو دم رسول الله (صلى الله عليه واله) الذي قال فيه لحمهم لحمي ودمهم دمي ،انا سلم لمن سالمهم ، وحرب لمن حاربهم .إنهم مني وأنا منهم .أنتم لم تحاربوا الحسين !انتم حاربتم رسول الله ومن حارب رسوله فقدحارب الله


أفعجبتم أن مطرت السماء دماإن المصادر والوثائق التاريخية التي تصرح بأن السماء أمطرت دماً بعد قتل الإمام الحسين (عليه السلام) كثيرةً جداً.وكان ذلك المطر أحمر يشبه الدم في لونه وغلظته وهذه الحقيقة الكونية مذكورة في كتب الشيعة والسنة ، القديمة منها والحديثة.وكان هذا المطر الأحمر كإعلان سماوي ـ على مستوى الكون ـ لفظاعة حادث قتل الإمام الحسين (عليه السلام) واستنكاراً لهذه الجريمة النكراء ،

وقد بقيت آثار تلك الدماء من ذلك المطر على جدران مدينة الكوفة وحيطانها وعلى ثياب أهلها مدة تقرب من سنة كاملة.إذإن


المخاصم لأهل الكوفة : هو أشرف الخلق وأعز البشر عند الله تعالى : رسول الله (صلى الله عليه واله) وهو أيضاً لا يتنازل عن دم إبنه


إن من آثار هذه الجريمة النكراء : هو أنها تمنع المجرم من التوفيق للتوبة والإنابة إلى الله ، كما صرح بذلك الإمام زين العابدين
اللهم صل على محمد وال محمد
Forwarded from 🏴ياحسين 🏴
▪️بين الزهراء والحسين (ع)عند وداعه ٠

▪️طور من گطع اوصالك -كرناوي - عكراوي- عاشوري-


ذاب الگلب ياوالده ٠٠والروح متفــــطره

او نارِ الخيم ابكربله ٠٠ييمه منتـــــــظره

او راسي يذبحــونــه اوعالي يرفعــــونه


▪️▪️▪️
عنــــدج ييمه فاطمه٠٠ ابنيـــتي عليــــله

ماتحمل الذل والهضم ٠٠اوضــلت نحيله

او راسي يذبحــونــه اوعالي يرفعــــونه
▪️▪️▪️

هادي الحرب يافاطمه٠٠ اسيوف اواضاحي

شـــبان اوشايب بالثرى ٠٠وبيها نيــــــاحي

او راسي يذبحــونــه اوعالي يرفعــــونه

▪️▪️▪️
مسموحه يمه من تجي ٠٠اوماعندچ اكفان

ماعندي كافوراوســدر ٠٠ مرمي على التربان

او راسي يذبحــونــه اوعالي يرفعــــونه

✒️العلويه

🔻الطور

https://youtu.be/PQhBjPSSxX8?si=9gZgVNyTZS0I8ROT
مجلس تعليمي وفاة الامام الحسن (ع)🔺🔺
🚩الرايه الحمراء /لم يأخذ بثأره (ع)بعد
🏴 ترمزالى الحزن على الامام الحسين (ع)
🟩الاخضر: ويرمز الى اهل بيت النبوة
🏳️رمز العفه والطهارة
🟡ترمزالى رايات شر وبلاء على الناس
روى الشيخ الصدوق من مشايخ بني هاشم وغيره من الناس: أنه لما دخل علي ابن الحسين عليه السلام وحرمه على يزيد، وجيئ برأس الحسين عليه السلام ووضع بين يديه في طشت، فجعل يضرب ثناياه بمخصرة كانت في يده، وهو يقول:

لعبت هاشم بالملك فلا *
خبر جاء ولا وحي نزل
ليت أشياخي ببدر شهدوا *
جزع الخزرج من وقع الأسل
لأهلوا واستهلوا فرحا *
ولقالوا يا يزيد لا تشل
فجزيناه ببدر مثللا *
وأقمنا مثل بدر فاعتدل
لست من خندف إن لم أنتقم *
من بني أحمد ما كان فعل

قالوا: فلما رأت زينب ذلك فأهوت إلى جبيبها فشقت، ثم نادت بصوت حزين تقرع القلوب، يا حسيناه! يا حبيب رسول الله! يا بن مكة ومنى! يا بن فاطمة الزهراء سيدة النساء! يا بن محمد المصطفى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليك يا أباعبدالله سلاماً متصلًا ماتصل الليل والنهار

يازهراء وياعلي ويا رسول الله ويا حسن ويا حسين مدد
مدرسة الزهراء لتعليم الخطابه
سيدة نساء العالمين.pdf
مجلس السيدة مريم (ع)موجود بكتاب سيدات أهل الجنه 📕لطباعة الكتاب من المستند🔺
2025/01/05 11:52:42
Back to Top
HTML Embed Code: