يوجد لحظة فارقة في حياة المرء يشعر معها أنه لا يود أكثر من بال مرتاح وقلبٍ راض، يُدرك في تلك اللحظة الوزن الحقيقي للأشياء التي بين يديه، فلا يشدُّه الركض، ولا خط السباق .
لا يُناسبني الشحّ، المكان الذي لا يأخذ وسعي واتساعي، شغفي واندفاعي، المكان الذي لا يتسع لكل ألواني ومزاجاتي لا أحب أن اسكنه .
المشكلة هي أنك ركضت مُسرعاً
بمُجرد أن سمعت النداء
بينما كُل ما كان عليك فعله
هو أن تلتفت .
بمُجرد أن سمعت النداء
بينما كُل ما كان عليك فعله
هو أن تلتفت .
في مثل هذا الوقت
قبل يوم أو عام أو أكثر
كنت تظن أن الأبواب مُغلقه
وأن تلك الأيام لن تَمُرّ
ثم إنك بالكاد تتذكرها الآن
وقد مرّت كأنها لم تكن !
إنها القاعده التي
لا تتحمل الأستثناء :
" كل شيء عابر "
قبل يوم أو عام أو أكثر
كنت تظن أن الأبواب مُغلقه
وأن تلك الأيام لن تَمُرّ
ثم إنك بالكاد تتذكرها الآن
وقد مرّت كأنها لم تكن !
إنها القاعده التي
لا تتحمل الأستثناء :
" كل شيء عابر "