اخوتي ورفاق دربي وايقونة حياتي وتأج رأسي /لاتنسوني داخل العنايه من خالص دعائكم ومسامحتكم فأني أ حس بنفسي متعبا وقد اتعبني هذا المرض كثيرا خاصة مع اي ضغط في العمل وحسب الأخصائين فأن ارتفاع انزيمات الكبد اثرت على صفايح الدم ماادى الى تورم الطحال والأنتفاخ في البطن الى مستوى خطيراجدا يصل احيانا الى توقف النفس / وبيد من اقول له في كل توجه للصلاه ان صلاتي ونسكي ومحاي ومماتي لله رب العالمين سلمت امري والجأت ظهري ووظعت عمري وماشاءفعل شاء من شاء واباءمن اباء عبيده وفي مملكته وفي قبظته وهمنا هوا رظاه عنا رظينا بما اختاره الله وامظاه وحكم به عدلا وارتظاه /وانا لله وانا اليه راجعون / اسأله ان يحفظكم مع اسركم بحفظه ويمن عليكم برعايته وينشر عليكم رحمته ويمن عليكم بعنايته واسأله ان يصرف عنكم الفتن شرور الزمن وكل المصائب والمحن في كل عصر وزمن / يااغلى الناس واوفاء الناس واكرم الناس واشرف الناس/ابوسرور /محمد النوعه

من أعظم المجاهدين وأشدهم قوة ورباطة جأش كم جاهد وكم وثق وكم نقل من بطولات المجاهدين وثبت تحت القصف العنيف وفي الخطوط الأمامية يحتاج منكم الدعاء اليوم وقراءة ما تيسر بنية الشفاء له 🥺

🌹مبروووووووووك🌹


أسماء الـــــــفــــائزات في مـــســــابقـة مقالات ( الذكرى السنوية للشهيد القرآن ) 1446هـ


أسماء الفائزات  بالمراكز  الأولى

المركز الأول:

✨الطالبة : أم المختار مهدي

المركز الثاني:

✨الطالبة : خولة المحبشي

المركز الثالث:

✨الطالبة : إخلاص عبود


كما نشكر جميع المشاركات على مقالاتهم المتميزة.


#بوابة_علم_أكاديمي

https://www.tgoop.com/AcademicScientificPortal

الحمد لله رب العالمين طلعت المرتبة الأولى؛ ما كان بش تصويت شكرًا لكل الذين قالوا با يصوتوا لي 🌹

مشروع قرآنيٌّ عالميٌّ

أم المختار مهدي

من رحمة الله تعالى بعباده أنه لا يدعهم في الضلال والظلام بل يصطفي لهم من ينقذهم من الضلال ويخرجهم من الظلمات إلى النور، في الجانب الآخر يعمل الشيطان وأعوانه وأقرانه؛ ليضلوا الناس ويفسدوهم لتسهل لهم السيطرة على الأرض والإنسان، ولكن حكمة الله جرت على عباده بإنقاذ الأمة على أيدي ورثة رسله وحاملي هداه.

من شمال اليمن من أحد جبال صعدة "مران" شعَّ النور الإلهي، وتمثلت رحمة الله وجرت حكمته باصطفائه رجلًا مؤمنًا من آل البيت -عليهم السلام-؛ ليعيد الناس إلى جوهر دين الله ويربطهم بأنبياء الله ويهديهم بهدى الله.

هدف عظيم نبيل حمله أعظم من يستحق حمله: السيد حسين بدر الدين الحوثي -رضوان الله- الذي عُرف بإيمانه وتقواه وورعه وزهده وعلمه والأهم من هذا هو حمله لروحية جده رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم- في الحرص على هداية الناس وإنقاذهم وشدهم إلى الله تعالى، وقد علَّم ووعَّا وبصَّر وهدا إلى صراط الله المستقيم، وضحا في سبيل الله بنفسه وماله وأهله، مما أدى بالنظام العميل بأوامر أمريكية على شن عدة حروب على صعدة، والتي فيها استشهد -رضوان الله عليه- على طريق آبائه وأجداده، صادقًا مع الله تعالى صابرًا في سبيله، ولم يخف في الله لومة لائم.

من صعدة بدأ المشروع القرآني انطلاقته؛ ليكون حصنًا منيعًا من الثقافات الدخيلة والحرب الناعمة، ليمثل الجدار الصلب الذي يفشل كل مخططات الأعداء ومؤامراتهم ضد الأمة الإسلامية أمامه، واليوم وبفضل الله تعالى أصبح المشروع القرآني الذي اطلقه ثلة قليلة من المؤمنين مشروعًا عالميًا لا يخص بلدًا أو فئة أو طائفة، بل هو مشروع كل مسلم حر غيور، وهو الحل الوحيد الذي يحول بين الأمة وبين هزيمتها وضلالها، وما يؤكد هذا هو عمل الأعداء على القضاء عليه بالحروب المتواصلة على مدار أكثر من عشرين عام، حرب بعد حربٍ وحصار وظلم ولكن :{يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} صدق الله العظيم.


#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة

المواقف الإيمانية اليوم للشعب اليمني هي أكبر دليل وأوضح برهان على الثمرة العظيمة لدماء الشهيد القائد.


#أم_المختار_مهدي
#ذكرى_الشهيد_القائد
#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة