Telegram Web
اللهم ..🤍
أوجب لوالديّ و والديكم
غفرانك وجزيل إحسانك
وصفحكَ ورضوانك عنهم
يا أكرم من سُئل 🍃
ويا أوسع من جاد بالعطايا

صباحكم برٌ واحسانٌ وجميلُ ذكرى🤲🕋💚
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الحافظ الذهبي رحمه الله :
‏لا تتزوّجوا الفسدة من أجل أن تصلِحوهم فيُفسِدوكم .
‏فقد تزوج عمران بن حطان امرأة جميلة من الخوراج، وقال أنه سيردها لأهل السُنة، فصار هو من زعماء الخوارج .

‏[ سير أعلام النبلاء -٢١٤/٤ ]
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔖 العمر الحقيقي

🎙️ الشيخ | عبدالرزاق البدر -حفظه الله-
تعلن منصة وارفة للأستشارات عن

* الورشة*

:خطوتك الذكية نحو التخصص الجامعي

للاستاذة
💫 💫أمل العسكر💫💫

ماجستير علم النفس الإجتماعي التنظيمي
مستشارة مهنية وأسرية

*الفئة المستهدفة:
خريجي المرحلة الثانوية


💢مدة التنفيذ:💢
ساعتان ونصف


💢تاريخ التنفيذ💢
الأثنين٢٠٢٥/٧/٧

♻️من س ٧_٩ونص م بتوقيت مكة

عبر تطبيق الزووم

💢محاور الورشة💢

١- تخصصك يبدأ منك (الوعي الذاتي)
٢- كيف يؤثر التخصص على المستقبل المهني والشخصي
٣- توجهات سوق العمل والمستقبل المهني
٤- بناء اختيار التخصص الجامعي و البدائل المتاحة

ويندرج تحت كل محور عدد من المحاور الفرعية التي سيتم مناقشتها


💢للحجز والاستفسار💢

http://wa.me/966539237098
[باقعة!... الأمّة الإسلامية تُربّى في شكل الأسرة الغربيّ الأوروبيّ!]

قال مارتن كوغلر في مقال بصحيفة Die Presse الألمانية:

"في تاريخ الأسرة، هناك ظاهرة أساسية وصفها جون هاجنال عام 1965 باسم "نموذج الزواج الأوروبي"، ووفقًا لها، فإن أوروبا منذ القرن السادس عشر كانت منقسمة إلى منطقتين مختلفتين من حيث بنية الأسرة، وذلك على امتداد خط وهمي من سانت بطرسبرغ إلى ترييست، ففي شمال وغرب أوروبا، تميّز هذا النموذج بأربعة سمات رئيسية:

1- شيوع الأسر النووية (أب وأم وأطفال في منزل واحد).
2-  تأخر سن الزواج (فوق 25 عامًا).
3- تقارب أعمار الزوجين، ووجود أفراد غير مرتبطين بصلة دم في نفس المنزل كالخدم والمتدربين وغيرهم.
4- صعوبة الزواج وإنجاب الأطفال إلا لأبناء الحرفيّين والمزارعين والتجار الذين ورثوا المهنة عن آبائهم، أما الأرامل من الجنسين فعادةً لا يقدرون على الزواج مرة أخرى.

أما في شرق وجنوب أوروبا، وكذلك في المناطق الجبلية وفي منطقة لانغدوك الفرنسية، فكان الحال مختلفًا اختلافًا كليًّا بالسمات الآتية:

1- معظم الناس تزوجوا في سن مبكرة، وأنجبوا عددًا كبيرًا من الأطفال.
2- لم يؤسسوا منازلهم الخاصة، بل عاشوا في كنف أسرة أوسع تحت سلطة كبير العائلة، غالبًا ضمن منازل كبيرة أو دُور متجاورة.
3- كان الأرامل غالبًا ما يتزوجون من جديد بسرعة."

تعليق: يلحظ الناظر أن سمات الأسرة الشمال-أوروبيّة في القرن السادس عشر هي هي -بتشابه عجيب- سمات النموذج التركيبي للأسرة المسلمة اليوم مع فرق العصور.
هل يصلح أنموذج إنجليزي/ألماني مسيحيّ (في بلادهم) لبناء أبناء مسلمين يوحّدون الله في بلادهم؟ هل حضارة الإسلام بهذه الهشاشة والانهزام حتى تستورد شكل الأسرة من حضارة شمال أوروبا -ليته النموذج الجنوبي على الأقل-؟، ألسيت حضارتنا الإسلامية هي الحاكمة العليا -كما ينبغي- على الحضارات الأخرى وهي أولى بتركيبها الأسري الخاص؟ أيّ غزو غربيّ أشدّ على الأمّة من احتلال مصنع بناء أفرادها؟ وأليس تكون البليّة أعظم إن كان السواد الأعظم يغفلون عن هذا النوع من الاحتلال؟ حاربنا الاحتلال الغربي على أصعدة عدّة: الثقافي، الفنيّ، وحتى السياسي، فأيننا من الغزو الأسريّ -والأسرة يتولّد منها كل ما سبق- وقد انتهكوا حِمانا ونحن بغطيط النوم؟!
وأي تمكين يُرجى لأمّة عزيزة أفرادها يتزوجون وِفق "نموذج الزواج الأوروبّي"!؟

أيًّا كانت البدائل، فإن الذي لا ريب فيه أنّ:
أيّ قبول لشكل الأسرة المسلمة اليوم هو إذعان للهزيمة والانكسار، وخذلان لحضارة الإسلام وعزّتها.

وكتبه: بندر العَمْري.
‏من قال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله وابن أمته وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، وأن الجنة حق، وأن النار حق، أدخله الله من أي أبواب الجنة الثمانية شاء .
‏رواه مسلم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from بُنيـان
“لا أزوّجها قبل أن تتخرج”!
"ابنتي ذكية ومجتهدة، لن أدعها تضيع عليها طموحاتها، الزواج يأتي فيما بعد، لكن المهم أن تؤمّن شهادتها الآن"!

عباراتٌ متكررةٌ خطيرة  تنبئك بآلاف المشاكل والأمراض الاجتماعية والتربوية والنفسية التي يتم انتاجها في المجتمع..

من الذي وضع هذه الأهمية والأولوية والقيمة للـ”تعليم” الجامعي؟ هل غالب هذا "التعليم" نافع؟ هل "أمّن غالب خريجيه على نفوسهم؟

من الذي قال أن ترتيب الحياة يجب أن يسير بهذه الحيثية المصنَعية التي تستهلك عمر الفرد في الدراسة والقدرة على تحصيل مهنة وبدء "كارير" وألقاب قبل اسمه قبل أن نسمح للإنسان أن يكون إنساناً وقبل أن يبدأ استثمار عمره والنظر في أهدافه وغاية وجوده؟

من الذي قال أن الأنثى يجب أن تحصّل شهادتها و”تؤمن” وظيفتها واستقلالها المالي قبل أن تبدأ النظر في حاجاتها النفسية والفطرية وقبل أن تعترف أصلاً بأنها أنثى رقيقة تحتاج زوجاً وتحب أن تبني أسرةً وتستمر في طلب العلم النافع مع ذلك؟

لماذا نلقي بفتياتنا (وشبابنا) إلى أجواء الاختلاط غير المنضبط والتعليم العالماني الذي غالبه غير نافع وحتى مفسدٌ ونحن نحرمهم إشباع حاجاتهم بالحلال الذي يسره الله ونعيب عليهم حتى الاعتراف بتلك الحاجات؟

لماذا نزرع في فتياتنا ونكرّس في مجتمعاتنا هذا الخوف من أن يتخلى عن الأنثى زوجها وأولادها ونتخلّى نحن عنها وتحتاج لمكابدة أصعب الظروف والتيارات لوحدها؟ أليس هذا تبريراً لضعفنا نحن وبعدنا عن الدين؟ أليس هذا ظلماً للفتاة التي يتم توجيهها لأنها "بلا شكٍ" ستحتاج العمل والاعتماد على نفسها أو أن عليها أن تخجل إن أنفق الزوج أو الأب أو الأخ عليها؟

صحيحٌ أن بعض الفتيات يتأخر زواجهنّ بدون تدخل الأهل، وصحيحٌ أن هناك من الفتيات من تستفيد فعلاً من الجامعة وتتمكن من اتقاء شرورها، وأن منهنّ من تحتاج العمل الوظيفي فعلاً..

لكننا أمام تعسير للحلال وتأخيره لما بعد سنواتٍ طويلة قد تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراة (أو دراسة الطب وتخصصاته المتتالية وسنين خبرته!)..
إننا أمام تعامل مع دراسة ودوام تستهلك جلّ الطاقة إلى فرض عينٍ على كل شباب وفتيات الأمة..
فرض عينٍ يضحي المرء في سبيله بصلة رحمه وبره بوالديه وسؤاله عن جيرانه وطلبة للعلم النافع الحقيقي وتحصيله للمهارات النفسية والاجتماعية والتربوية (والمالية) في كثيرٍ من الأحيان..

وتلك إشكالية وأزمةٌ كبرى تكرّسها عبارةٌ كالتي بدأنا بها وتكرّسها النظرة الاجتماعية للمرأة التي "لا ترضى الزواج قبل تحصيل الشهادة" مقارنة بالنظرة للتي "ليست طموحة"! و"زوّجها أهلها صغيرة"!

إنها أزمةٌ مدمّرةٌ ترفع سنّ الزواج وتصغّر قيمة الأسرة وأولوية التربية والبيت الذي "سيأتي فيما بعد" (فما احتمال أن تحبّ تلك المرأة ذات المهنة التي ضحت من أجلها أن تتركها بعد الزواج والإنجاب لتتفرغ للإنجاب والرعاية ولما تم إقناعها بأنه هامشي وثانوي؟ ما احتمال أن ترضى الدوام الجزئي الذي يقلل راتبها ويؤخر "تقدمها الوظيفي"؟ ما احتمال أن تحبّ تقلل سنين خبرتها أو تصنع الفراغ في سيرتها الذاتية بالجلوس في البيت لسنوات؟؟)، وتلك النظرة تُغرَس في الذكور والإناث بالمناسبة..

وهي أزمةٌ تترك الفطرة البشرية تغلي في صمتٍ وحرمانٍ أو حرامٍ لسنوات...

وتصنع من أبنائنا أفراداً ضائعين مستَهلكين مأسورين لأسلوب حياةٍ فُرِض عليهم ولا يستطيعون رفع رؤوسهم ليجدوا التوازن في حياتهم ويسمعوا أسئلة نفوسهم الوجودية الكبرى ومن ثم يربوا أبناءهم وبناتهم أحراراً أقوياء فخورين بدينهم وهويتهم..

تسنيم راجح
Forwarded from الإطمئنان
السبت ١٠ محرم..صيامے عاشوراء كفارة سنة.!

❍ قال رسول الله صلے الله عليه وسلمے:
صيامے يومے عاشوراء أحتسب علے الله أن يكفر السنة التي قبله .
مسلم ١١٦٢

❍ عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
ما رأيت النبي صلے الله عليه وسلمے يتحرى صيامے يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء وهذا الشهر يعني شهر رمضان .
البخاري ١٩٠٢

❍ تنبيه هام:
يجوز صيامے عاشوراء منفردا ولا كراهة في ذلك مطلقا ولا يشترط صيامے يوم قبله أو بعده، والأفضل صيامے يوم قبله و يوم بعده، أو أن يصيامے يوم قبله أو يوم بعده.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
صيامے يوم عاشوراء كفارة سنة ولا يكره إفراده بالصوم .
الفتاوى الكبرى ج٥

إن لم تصم فذكر ..
فكم ممن سيصومے بسببك .!

• عاشوراء يوافق السبت ١٠ محرم ١٤٤٧ هـ الموافق ٥ يوليو 2025

قناة رياض الصالحين على التلجرام
https://www.tgoop.com/joinchat-AAAAADu6aS8WIcGjQqLYvw
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحيانًا نحتاج إلى هدنةٍ مع الحياة،
‏لا هزيمة فيها، ولا انسحاب… فقط استراحةُ مُحارب.
‏نركن إلى الهدوء، نغلق الأبواب خلف ضجيج التوقّعات،
‏ونجلس مع أنفسنا بصمتٍ مُحب.
‏ليس علينا أن نحارب كلّ شيء دائمًا،
‏فبعضُ المعارك تُنهكنا أكثر مما تُثمر.
‏في التوقّف حكمة، وفي التقبّل راحة،
‏وفي التنفّس العميق… بدايةٌ جديدة.
‏حين نختار الهدنة لا يعني ذلك ضعفًا،
‏بل وعيًا بأنّ السلام أحيانًا أقوى من الصراع.
‏لنتعلّم أن نحبّ الحياة كما هي، لا كما نريدها أن تكون،
‏فهنا يكمنُ جمالها الحقيقي.
‏فلنمنح أرواحنا لحظةَ سلام،
‏لعلّنا نعودُ أقوى، وألطف، وأكثرَ اتّزانًا
👍2
خريج ثانوية؟😀
محتار بتخصصك الجامعي؟👀

أب أو أم عندكم ولد خريج ثانوية؟🤩


أنضم لورشة تدلك كيف تختار تخصصك
ورشة فريدة مع مختصة بالاستشارات المهنية

♤●خطوتك الذكية نحو التخصص الجامعي●♤

للاستاذة
💫 💫أمل العسكر💫💫

ماجستير علم النفس الإجتماعي التنظيمي
مستشارة مهنية وأسرية

*الفئة المستهدفة:
خريجي المرحلة الثانوية


💢مدة التنفيذ:💢
ساعتان ونصف


💢تاريخ التنفيذ💢
الأثنين٢٠٢٥/٧/٧

♻️من س ٧_٩ونص م بتوقيت مكة

عبر تطبيق الزووم

💢محاور الورشة💢

١- تخصصك يبدأ منك (الوعي الذاتي)
٢- كيف يؤثر التخصص على المستقبل المهني والشخصي
٣- توجهات سوق العمل والمستقبل المهني
٤- بناء اختيار التخصص الجامعي و البدائل المتاحة

ويندرج تحت كل محور عدد من المحاور الفرعية التي سيتم مناقشتها





💢للحجز والاستفسار💢

http://wa.me/966539237098



للانضمام للمجموعة

https://chat.whatsapp.com/BGu4C9E1DUKG1VlBKo7njo
منصة وارفة للريادة الأسرية pinned «خريج ثانوية؟😀 محتار بتخصصك الجامعي؟👀 أب أو أم عندكم ولد خريج ثانوية؟🤩 أنضم لورشة تدلك كيف تختار تخصصك ورشة فريدة مع مختصة بالاستشارات المهنية ♤●خطوتك الذكية نحو التخصص الجامعي●♤ للاستاذة 💫 💫أمل العسكر💫💫 ماجستير علم النفس الإجتماعي التنظيمي مستشارة مهنية…»
رسالة من أب إلى أبنائه 🥹

أرسل لكم في مجموعة الواتس
أمكم ترسل لكم أيضا
لا أحد يرد

أمكم⁩ ترد عليّ
وأنا أرد عليها
وأنتم ليس لكم وجود

لماذا تشعروننا كأننا أقل الناس أهمية في حياتكم؟
رضا الله من رضا الوالدين
ولا توفيق إلا للبارين
نحن ليس لنا بعد الله إلا أنتم
وجودكم أجمل شيء نستشعره
صوتكم هو سعادتنا
وردودكم حياة أخرى لنا
وغياب تفاعلكم معنا مؤلم وعدم تفاعلكم مقلق


أمكم وأبوكم
أحقّ الناس بإحسانكم وتلطفكم وحسن قولكم ..
وهما يختاران لكم أطايب النصح والكلام
من أجل حياة جميلة لكم ..

لا تحسبون أن ما ننشره في المجموعة بلا جهد

أمكم أول ما يخطرها لها حين ترى الخير أنتم
وتفكر ألف مرة قبل أن ترسله لكم
إن كان يناسبكم أم لا
هي ليست مجرد رسالة واحدة ..
هي رسالة ممتدة من اللحظة التي حملت فيها أمكم وهنًا على وهن
كل آلام الحمل
كل تعب الولادة
كل الحياة التي نذرتها لتربيتكم
هذه الرسالة امتداد وجزء من هذا كله
تفاعلكم يعني إدراككم لما بذلَتْ
تجاهلكم لرسائلها ولرسائلي، يؤلمنا
لأنكم أعظم من يعني لنا

لا نطلب المستحيل .. فقط رد أو ورد ...
لا أكثر

@ybh_100
2025/07/12 19:07:36
Back to Top
HTML Embed Code: