"شعور الثقة بالله أعزّ شعور قد يسكن قلب المرء, تخيّل تصبح وتمسي, تنام و تقوم, تمشي في مناكب الأرض وأنت واثـق بما عند الله, واثـق أنه سيُدبّرك في أحسن تدبير, واثـق أنه لن يتركك ما دمت تُطرق بابه وتستمدّ القوة منه, واثـق أنه سيحميك ويكفيك ويعطيك, شعور عزيز جدًا يفيض طمأنينة"
المؤمن لا يقنط من رحمة الله, ولا ييأس من روح الله, ولا يكون نظره مقصورًا على الأسباب الظاهرة, بل يكون ملتفتًا في قلبه كل وقت إلى مُسبب الأسباب, الكريم الوهاب, ويكون الفرج بين عينيه, و وعده الذي لا يخلفه بأنه سيجعل له بعد عسر يسرًا
{فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
- سُبحان الله .
- الحَمد لله .
- لا إله إلا الله .
- الله أكبر .
- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
- سُبحان الله و بِحمده .
- سُبحان الله العَظيم .
- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
مَن أَصلَحَ مَا بَينَهُ وَبَينَ اللهِ أَصلَحَ اللهُ مَا بَينَهُ وَبَينَ النَّاسِ، وَمَن أَصلَحَ أَمرَ آخِرَتِهِ أَصلَحَ اللهُ لَهُ أَمرَ دُنيَاهُ، وَمَن كَانَ لَهُ مِن نَفسِهِ وَاعِظٌ كَانَ عَلَيهِ مِنَ اللهِ حَافِظٌ.
_ علي بن أبي طالب
_ علي بن أبي طالب
"من لطف ربك, أنه لن يصيبك في الحياة إلا ماتستطيع تحمله,فلا تضخم الحِمل بـ التفكير اليائس ..
بل استشعر عناية ربك ولطفه بك,فطالما ربك مطلع على حالك فلستَ ضعيفاً , ولست منكسراً وما دمت مطمئن ومتوكل على ربك, فأنت بأمان عظيم“
بل استشعر عناية ربك ولطفه بك,فطالما ربك مطلع على حالك فلستَ ضعيفاً , ولست منكسراً وما دمت مطمئن ومتوكل على ربك, فأنت بأمان عظيم“
"اعلم أنّ للهِ تحت عرشه ظلاً لا يسكنه إلا من أسدى إلى أخيه معروفاً، أو نفّس عنه كربةً، أو أدخل إلى قلبه سروراً".
ـ موسى بن جعفر الكاظم
ـ موسى بن جعفر الكاظم
كلّما ازداد الإنسان غباوة, ازداد يقيناً بأنه أفضل من غيره في كل شيء .
- د.علي الوردي
- د.علي الوردي
"لأنه لم يستطع إصلاح أي شيء؛ كان غضبانًا يحطم كل شيء حوله، قالوا دكتاتور مُتسلط، لكني كنت أعرف غاياته جيدًا، لم أعذره لكنني أستطيع فهمه."
عندما يكون الشخص مكبلاً بالسلاسل الحديدية منذ طفولته، سيعتقد أن هذه السلاسل جزء من جسده، وأنه يحتاجها ليتمكن من المشي.
الإنسان لا ينتبه إلا إلى ألمه.. أما سعادته فلا يتوقف عندها ولا يلتفت إليها.. ولو فكّر الإنسان في سعادته لوجد أن لكل مرحلة من مراحل حياته حظاً منها.
حين يتحتم علينا اتخاذ قرار حاسم فإن من أخطر الأمور أن نستشير الغير. وذلك لأنه باستثناء بعض التائهين، لا أحد يريد لنا الخير بصدق.
أن تكون شجاعاً في عزلة ، بدون شهود ، دون موافقة الآخرين ، وجهاً لوجه مع نفسك ، يتطلب فخراً عظيماً وقدراً كبيراً من القوة .
الأفكار تنشأ من الألم، والألم ينادي الأفكار، فإذا كان الإنسان سعيداً لم يُفكِّر قطُّ.
"أنا لا أُدقِّق حتَّىٰ مع مَنْ أُحبِّهم، إِنْ حضَرُوا فأهلًا، وإن غابُوا فبِعُذرهم، فلا يعني التصاقيَ بك الوفاء، ولا يُفَسَّرُ ابتعادي بالغدرِ، والعتب إذا استدام أضحىٰ لومًا ولؤمًا، كُونوا خِفافًا في الحضورِ، ثِقالًا في غيابكم!"
"أن أسير يا ربّ بقلبٍ غير مُثقَل، يدفعهُ اليقين بك، مُحكَم بالسّكينة من عندك، مطمئنّ النّبض غير مضطرب، لا يعْوَج بالارتياب، ولا يرهقهُ خوفٌ ممّا يجهله، رشيدٌ، مستهدٍ بهدايتك يعرف أين يخطو، يخافُك ويُحبُّك، آمين!"
"مشيئة الله تفوق توقعاتك المتواضعة وتجاوز حدود آمالك الضئيلة.. فإن شاء أمرًا، أدهشك بكيفية تدبيره وحسن تسخيره، عزّ شأنه.. تنقاد لك الأمور بانسيابية عجيبة، فقط لأنّك صدقت مع الله وأتقنت تفويض الأمر إليه بقلب مؤمن ويقين خالص".
"لن تعرف أبدًا مدى قوّتك حتى تسامح شخصًا لم يعتذر، وتقبل إعتذارًا لن تتلقاه أبدًا.. الشِّفاء لا يعني أن الألم لم يعُد موجودًا بعد الآن، بل يعني أن الأذى لم يعد يُسيطر على حياتك.. نحن نسامح الآخرين ليس لأنهم يستحقون المغفرة؛ بل لأنّنا نستحق السَلام."