سبحان ﷲ، الحمد لله، لا إله إلا ﷲ، الله أكبر، لا حول ولا قوة إلا بالله .
إذا وفقك الله أن تُصلي الفجر وقتها فأبشر والله فإن الذي رزقك صلاة هي خير من الدنيا وما فيها قادرٌ على أن يرزقك الدنيا وما فيها 🤍.
صوتيات من الذِكر الحكيم
الحمدلله بلا سبب ولا طلب، الحمدلله حمداً كاملاً في حياتي وبعد مماتي، الحمدلله دائماً وابداً.
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍۢ ۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرٌۢ بِمَا تَعْمَلُونَ
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍۢ ۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرٌۢ بِمَا تَعْمَلُونَ
واحد يسأل صاحبه إنت منت خايف وإنت تعطي الفلوس للفقراء أن الأزمة تطول .. وأنت يمكن تحتاج هذه الفلوس ..؟
توقعت أنه يكون الرد: ما نقص مال من صدقة أو أنفق يُنفق عليك ..
لكن الإجابة كانت جديدة علي .. فقال بكل ثقة:
المُنفقون كـالشهداء .. "لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
فقمت وبحثت في القرآن الكريم عن صحة هذا الكلام لقيت أن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون جاءت فعلا في حق الشهداء والمُنفقين ..
جاءت مرتين في حق المُنفقين في سورة البقرة.
ففي الآية 274 ..
"الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
والآية 262
“ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ "
وجاءت في حق الشهداء في الآية 170 من سورة آل عمران "وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ
يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
وكانت أول مرة أنتبه للتشبيه ..
المُنفقون كـالشهداء .. "لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
أنفق ولا تخشى من ذي العرش اقلالا .. فلا خوف عليك ولا حزن.
*.... فتأملوا وتدبروا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
(كلُّ امرئ في ظل صدقته يوم القيامة)
توقعت أنه يكون الرد: ما نقص مال من صدقة أو أنفق يُنفق عليك ..
لكن الإجابة كانت جديدة علي .. فقال بكل ثقة:
المُنفقون كـالشهداء .. "لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
فقمت وبحثت في القرآن الكريم عن صحة هذا الكلام لقيت أن لا خوف عليهم ولا هم يحزنون جاءت فعلا في حق الشهداء والمُنفقين ..
جاءت مرتين في حق المُنفقين في سورة البقرة.
ففي الآية 274 ..
"الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
والآية 262
“ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا يُتۡبِعُونَ مَآ أَنفَقُواْ مَنّٗا وَلَآ أَذٗى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ "
وجاءت في حق الشهداء في الآية 170 من سورة آل عمران "وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ
يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
وكانت أول مرة أنتبه للتشبيه ..
المُنفقون كـالشهداء .. "لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ".
أنفق ولا تخشى من ذي العرش اقلالا .. فلا خوف عليك ولا حزن.
*.... فتأملوا وتدبروا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
(كلُّ امرئ في ظل صدقته يوم القيامة)