يكفيني
من هذهِ الدُنيا
على سعتِها
إنني حصلتُ عليكِ
تكفيني البهجة التي تعتري
فؤادي
عندما أستذكرُ وجودكِ
وعندما أراكِ
وأشعرُ بمحبتكِ
تكفيني أنتِ
عن آلافِ الناس
والأحباب
والأصدقاء
لإنكِ أتيتِ بكثافة
نيابةً
عن من سيأتي
وعوضًا
عن من رحل .
من هذهِ الدُنيا
على سعتِها
إنني حصلتُ عليكِ
تكفيني البهجة التي تعتري
فؤادي
عندما أستذكرُ وجودكِ
وعندما أراكِ
وأشعرُ بمحبتكِ
تكفيني أنتِ
عن آلافِ الناس
والأحباب
والأصدقاء
لإنكِ أتيتِ بكثافة
نيابةً
عن من سيأتي
وعوضًا
عن من رحل .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن قناعة سمير صبيح .🤍
The owner of this channel has been inactive for the last 11 months. If they remain inactive for the next 19 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.