Telegram Web
‏"ثم نترك الأشياء تمامًا ونهدأ لا ننتظر شيئًا نعانق أنفسنا ونجلس فى الأركان حتى نُشفى".
تأتيك لحظات تكون فيها مهيأ ومستعد للتنازل عن كل شيء و أي شيء
كأنك بوابة المغادرون ..
أو كأنك ذاك التمثال الجالس على المقعد الذي يجلس بجانبه السياح لالتقاط الصور والرحيل سريعاً .. فلا تجزع من هذا الشعور ولا تلم نفسك بالمره فكل الذي فعلته بالحقيقة
هو أنك لم تتمسك بأحد .. و سئمت من التمسك بأنصاف الأشياء ..
أطلق يدك للريح ودع الذاهبين للذهاب
فلقد كان قدرهم القديم هو الرحيل لكنك عبثت بهذا القدر بسحرك .

*ستحط الطيور على يدك وتأكل بقاياهم .
لا أعرف شيئًا عن شعوري نحوه
سِوى أنني مَعه أشعر بأني في المكان الصحيح
المكان الذي وجدت به كل ما أحب،
وما أرغب.
‏أن يكون بيتنا صغيرًا، مُنعزلًا مُحاطًا بالورد تنيره الشمس، ولا يعرف طريقه
إلّا من نحب .
‏لم يكن عاديًا، هذا الصمت كان مشحونًا بالكلمات والانهيار المؤجل.
الإغتراب الداخلي مِن أخطر انواع الإغتراب، أن تكون متأكداً من أنك غير متوافق مع محيطك الإجتماعيّ فكراً وشعوراً وأشخاصاً، أن تعيش في قوقعتك الخاصة؛رغم إختلاطك وإحتكاكك مع كثيرين مِن حولك، لكنّك في النهاية تعود لزاويتك الداخلية، مهما طالت مُدّة الإختلاط؛ومهما كان تأثيره أو نوعه.
‏﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْضِ﴾
فأجدني حيثُ أجدُك ، أنا الضياع وأنتَ الطريق .
21/12/2024 💍♥️

« ‏أنت العوض اللي ما يتعوض بعُمري كله »
"لأن كل شيءٍ أصبح على ما يرام، توقفت عن الكتابة؛ نضحكِ معًا، ونأكل معًا، ونمشي معًا، ونلعب معًا، ونتحدث طويلًا معًا، أبحرُ في عينيك الدافئتين، تتسع الحياة داخلي فتضيق اللغة، تكبر السعادة فيصغر الشاعر الذي يعيش في صدري. لأن كل شيء أصبح على ما يرام..
لم أعد شاعرًا!"
21/12/2024

بروحٍ خجولة أخبركم، تم عقد قرانـي
طالبة منكم أصدق الدعوات 🤍💍
2025/1/1

‏اللهُم عاماً تجبر فيه قلوبنا ♥️🪐
إبتدى في حُبنا عامً جديد 💘
‏"يارب أنت المُعين، وبك النفسُ تستعين🤍."
‏من الأكيد أنني قابلتك في حياةٍ أخرى، لا أستطيع أبدًا تصديق كل هذا الأرتياح!.
‏كلُّ ما في الأمر أنني لا أقوى على منع نفسي من قول إنني أفيض، إنني أُحبّك كما لم أحبّ أي شخص آخر.
"ليالي تمضي و أنت تضع كل قطعة مني في مكانها
تجعل النهار أكثر مرحًا واخضرارًا ،
والليل أخف وطأة وحزنًا
تعطيني ابتسامة أنام عليها
وسبباً أستيقظ من أجله في الصباح
تمنح المعنى للحياة وللأشياء..
ولا أعلم ما يمكن لإنسان أن يمنحه لإنسان، ويكون أعظم من ذلك؟"
2025/02/10 12:07:52
Back to Top
HTML Embed Code: