لو أَنكَ تدري، كيف تسوءُ الأمور مِن ناحيتي، كمّ أصلح شيئًا فتفسّد آلافُ الأشياء و كم أحاول، و كم أركضُ في كُل إتجاه ، في كُل اتجاهٍ و لا أصِل.
“لم أعد مُتيقن تمامًا ما إذا كنت سأحب أحدهم يومًا ما بالعمق الكافي، كل الذين مروا في حياتي استهلكوا جزءًا لا يُستهان به من عواطفي وصبري، لكني أؤمن أن القلوب أراضٍ خصبة، لديها ما تقدمه دائمًا، لكنها تنتظر الموسم المُناسب لذلك، ولإننا كبرنا على المُجازفة في مشاعرنا؛ بتنا نخاف التسرع في العطاء، أصبح الحذر هو كل ما نملكه، وما لم يُمطرنا أحدهم بعطاءه فلن تنبت زهرة حب في قلوبنا مرةً أخرى.”
ان كنت تحبها شجعها في ٱحلامها ، لا تكن محبطاً لمن حولك وخاصة هي ، ٱن كانت تملك حلماً ٱياً كان ، كن ٱول من يقف بجانبها ويشجعها ، قد تملك هذه المرأة الكثير والكثير من القدرات ، لا تكن ٱنت الشخص الذي يحطمها .!
"من قال أن الكلمات لا تفعل شيئًا؟ إنها تلمس وتُغرق وتُنقذ وتُدفء، تجعلك تطير وتتسع، وأحيانًا تلصقك في الأرض لتتمزق"
"طبيعي جدًا إن طاقة الإنسان تنتهي لحظات وتكون صفر، ما يعتبر زعلان ولا متضايق ولا نكدي، فقط ماعنده طاقة للحديث والحركة وردات الفعل، يحتاج جلسات طويلة من فعل اللاشيء وأحترم اللي يتفهَّمون هذي الجلسة."
٢١ | رمضان 🌙
اللهم أرزقنا بكل خفقه قلب فرحاً ، وبكل طرفه عين مخرجا ، وبكل ركعه أستقراراً و أمناً ، وبكل دُعاء أستجابه ورزقاً.
اللهم أرزقنا بكل خفقه قلب فرحاً ، وبكل طرفه عين مخرجا ، وبكل ركعه أستقراراً و أمناً ، وبكل دُعاء أستجابه ورزقاً.
كرروا هذا الدعاء كثيراً لعلها ساعة استجابة :
"اللهم لا تخرجنا من العشر إلا وقد غفرت لنا ذنوبنا، ودعواتنا مُجابة، وقلوبنا مجبورة، وفتحت لنا ابواب الرزق والسعادة، واستجبت دعائنا وقضيت حوائجنا، وعتقت رقابنا من النار، وبلغتنا ليلة القدر."
"اللهم لا تخرجنا من العشر إلا وقد غفرت لنا ذنوبنا، ودعواتنا مُجابة، وقلوبنا مجبورة، وفتحت لنا ابواب الرزق والسعادة، واستجبت دعائنا وقضيت حوائجنا، وعتقت رقابنا من النار، وبلغتنا ليلة القدر."
لا أكذب بالحب والصحبة أبداً
إن أحببتُ وفيت
وإن تعلقت اهتممت
وإن عشقت جُننت
وإن تُركت عِفت
ولو أردت أن أغيب دهراً لفعلت
إن أحببتُ وفيت
وإن تعلقت اهتممت
وإن عشقت جُننت
وإن تُركت عِفت
ولو أردت أن أغيب دهراً لفعلت