أخيط فمي بالصمتِ
فتخرج العَبَرَاتُ من عيني
يا الله
أهذهِ عينٌ
أم جرحٌ مُستميت؟
فتخرج العَبَرَاتُ من عيني
يا الله
أهذهِ عينٌ
أم جرحٌ مُستميت؟
ياربّ في يوم الجمعة ارزقني حياه طيبه، رفقه صالحة، رزق مبارك، أدعية مستجابة، وأُمنيات محققة.
يارب لا تجعل عيني صغيرة لا ترى إلا الدنيا ولا تجعل قلبي ضيقاً لا يفكر إلا بها، اللهم اجعلني أوسع نظراً وأرقى فكراً أرى الجنة وأعمل لها
سأعيدُ بناء نفسي ألف مرة، وأجرب ألف طريقة وألف حيلة، وسأقطع لمستقبلي ألف وعد وألف ميل، مهما كانت الضربة التي اتلقَّاها قويَّة، سيكون الرد أقوى، قد أتراجع، قد أخسر، لكنني لن أنهزم، فعزيمتي لا تُقهر .
لو أنَّ الغايةَ بسيطةٌ لما أجهدَتنا ،لكن يؤنِسُنا أنَّ التعبَ بقدرِ المُبتغى
فيه أبواب لو قَفلتها من الأول تكون اختصرت
على نَفسك وقت ومجهود وحاجات كثيره
جدًا
على نَفسك وقت ومجهود وحاجات كثيره
جدًا
مشينا في الطرقات دون وجهة محددة، وهمّنا أن يعتاد كل واحد منا على خطوة الآخر وليس الوصول إلى مكان بعينه.
أتساءل كيف سيكون شعور
النهاية السعيدة لشخص اعتاد
أن يخذله الطريق
كيف تبدو العلاقات الآمنة
لمن قضى عمره مرتجفًا؟
كيف يكون النوم بلا محاربة الأرق؟
وكيف يمضي اليوم بلا رعشة في
اليدين؟
أود أن أعيش تلك اللحظات التي
تمنحنا فيها الحياة فرصة حقيقية
لنحيا، لا أن نتظاهر بأننا
على قيد الحياة.
النهاية السعيدة لشخص اعتاد
أن يخذله الطريق
كيف تبدو العلاقات الآمنة
لمن قضى عمره مرتجفًا؟
كيف يكون النوم بلا محاربة الأرق؟
وكيف يمضي اليوم بلا رعشة في
اليدين؟
أود أن أعيش تلك اللحظات التي
تمنحنا فيها الحياة فرصة حقيقية
لنحيا، لا أن نتظاهر بأننا
على قيد الحياة.