Telegram Web
أن أكون حبيبة عينيه،
رفيقة دربهُ وعمرهُ،
أن يكون أحن على قلبي مما يُحاوطه،
رحيمًا بي كأنني طفلتهُ،
أكون أنا مليكة قلبهُ وروحه،
لا يرى غيري، وإن رأى لا يرغب بأحد سواي..

سارة البيلي
ربّما السنة القادمة في مثل هذا الوقت
يجلسُ كلٌ مِنا بجوار أمنيته التي ألح بها في الدعاء كثيرًا
وهوَ يحمد الله بجوفهِ لأنه برغم إستحالتها

قَد جعلها ربّي حقًا
في كل نهاية عام نكتشف أننا لم نخسر شيئًا بقدر ما اكتسبنا قوة من تجاربنا، حتى الألم كان معلّمًا صامتًا. ما مررتِ به هو خطوة نحو النضج الحقيقي، وقبول الذات هو أعظم انتصار.
𝟏/𝟏/𝟐𝟎𝟐𝟓
بداية عام جديد لطيفة 💕.
يبدأ الأمر هكذا، كأن تطرق الباب بخفّة دون أن ترغب فعلًا بأن يفتحه أحد
‏تهون الدُّنيا بمجرياتها حينما نعلم أنّها معبر لا دار قرار وميدان نضالٍ وتنافُسٍ لا ميدان جزاء وأنّ السّلوان العظيم كل السّلوان على عتبات الجنّة حيثُ العافية والسّلام والنعيم المُقيم ورؤية الأحباب بلا فواجع ولا انقطاع.
"هناك احتمال آخر لتتويج مسعانا بغير الهزيمة، ما دمنا قررنا أننا لن نموت قبل أن نحاول أن نحيا.⁣"
‏يارب إني متفائل بعطائك فأكتب لي ما أتمنى
ربِّ افتَح عليْنا فتوحَ العَارِفين، ويسّر لنَا كُلّ أمرٍ عسير.
قُل لكل أمنية طال انتظارها و قُل لكل شيء مستحيل ظننت أنهُ لن يتحقق
{ يَأْتِ بِهَا اللهُ إِنَّ اللهَ لَطِيفُ خَبِيرُ }.
‏وضع في طريقي من يعينني عليه، وفي قلبي من لا يقسو عليه. رفيقًا يسره سروري، ويصون مودتي في غيابي وفي حضوري.
𝟏𝟎/𝟏/𝟐𝟎𝟐𝟓 ♥️
⁣إن ضلّ قلبي، فقلبي أنتَ تعرفُه⁣
أو كان ذنبي عظيمًا أنتَ غفارُ
" كلٌ يحارب في معركته الخاصة فلا تسألن أحدًا لِمَ التعب! ولا تعجبن من شخصٍ انهار بلا سبب قد يخفي السبب عن عينيك ويبقى الأثر واضحًا في أدمعه، ولا تلومن جبلاً إن اهتز لعاصفة أو رياحًا غيّر مسارُها الزمن، فوراء كل ستارٍ ستار لا يُدرِك ما خلفه إلا ساكنه ولا يعلم ما به أحد! "
في هذا اليوم وكل يوم
أدعوك ‏ألّا أتعلق بشيءٍ
ليس مُقدرًا لي
‏أن أقع ‏في كل ما
يُشبه قلبي
‏ويألف وجودي.♡
‏إذا سألوك عن الرجال؛ فقل لهم: نراهم في وجوه نسائهم المدللّات، العزيزات، الكريمات.
‏كلُّ الجهات تريدني
‏وتريدني
‏وتضيقُ بي عند الرحيل
‏أنا لا أريد من الحياة سوى القليل
‏ظلاً تخبأ عن عيون الشمس
‏بيتًا من الدفءِ القريبِ
‏وطنًا جميلاً لايُخيفُ أصابعي
‏لأشيرَ ملء الروح للحلم الجميل
‏أن نفهم الحكمة أمام ما حُرمنا منه،
مع أن دفئًا منه لم يزل بين أيدينا
2025/01/24 01:36:42
Back to Top
HTML Embed Code: