أحيا الغديرَ بِتل أبيبَ "فقارُهُ"
ودعا… ونادى يا سمائي أمطري
فإذا بِمرحبَ قد تحسّسَ رأسَهُ
لمّا رأى لمعانَ سيفِ "الرهبَرِ"
-
ودعا… ونادى يا سمائي أمطري
فإذا بِمرحبَ قد تحسّسَ رأسَهُ
لمّا رأى لمعانَ سيفِ "الرهبَرِ"
-
Forwarded from الإمام الخامنئي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🎥 فيديو | الحياة ستغدو مريرة للصهاينة بلا شك
☑️ ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمن كلام الإمام الخامنئي الذي يقول فيه أن كل من يقدم على خباثة ضد إيران سيتلقى ضربات قاسية، وأن الحياة ستغدو مريرة للصهاينة بلا شك بعد هجماتهم الأخيرة.
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
☑️ ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطعًا مصوّرًا يتضمن كلام الإمام الخامنئي الذي يقول فيه أن كل من يقدم على خباثة ضد إيران سيتلقى ضربات قاسية، وأن الحياة ستغدو مريرة للصهاينة بلا شك بعد هجماتهم الأخيرة.
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
قرأتُ يومًا أن إحدى استراتيجيات
العدوّ لتدميرنا - بيئة المقاومة -
هي هَدْم أركان القيادة،
لا القيادة العسكريّة فقط، بل العقائديّة،
لأنّ أصل حركة المقاومة عقائدي،
إنسانيّ قبل أن يكون وطنيًّا.
لذلك، يعتبرون أنّ يأسَنا، وانحرافَنا،
وتضليلَنا، مقرونٌ بتشويه صورة قادة العقيدة - أي ولاية الفقيه-، إغتيالهم أو هزّ ثِقتنا بهم كما حاولوا بعد استشهاد الأمين.
يتبيّن هنا كم أن العدوّ مطّلع على أيديولوجيّتنا،
لكن إلى حدٍّ مُعيّن رغم تكنولوجيّته وتطوّره المادي، فلو قرأ تاريخنا جيّدًا، لكان من اليائسين، ولما حاول أن يُخيفنا بتهديد اغتيال القيادة.
لكن طبيعة عدوّنا هكذا: "غبيٌّ غاشِم". نعم، قرأ تاريخه المُذِلّ، الذي يقول أنّه لم يَدُم كيانٌ يهوديّ أكثر من ثمانين عامًا من قبل. وهنا تحديدًا يكمن خوفهم الحقيقي: "الزوال"، وهو مستقبلهم الحتميّ، كما ينصّ الوعد الإلهيّ والتاريخيّ
الذي نعرفه ونُوقن به.
الخُلاصة؛ نحن قومٌ لم يعرف الموت إلينا سبيلاً،
ومِن رحِم الشهادة يولَد ألفُ قائِد، ولم تُحدّ من قوّتنا المادّةُ قطّ. قوّتنا الماديّة ليست سوى وسيلة؛ أمّا قوّتنا الحقيقيّة فهي مربوطة بالثقة بالله عزّ وجلّ،
وفي قائدنا الغائب (عج) - ذاك الذي يخشى العدو حتى فكرة ظهوره.
نحن كلّنا فداءٌ للقيادة، لا لأننا منجرفون أو عاطفيّون، بل لأنّ فِطرتنا حين بحثت عن الحريّة والكرامة، وجدتهما في المقاومة وقيادتها.
فلا تلومونا على خيار الحريّة.
فِطرةُ المُلحد تأخذه نحو الحريّة،
أأحيدُ أنا، ابنُ الإثني عشريّ، عنها؟!
قال سماحةُ الشهيدِ الأقدسُ يومًا:
"هذا الطريق سنُكمله."
ولم يضع شرطًا حتّى،
لذا سنُكمله ولو بقينا فردًا واحدًا،
لأنّه الطريق الوحيد
الذي سلكناه ولم يخذلنا قط.
-
منقول
العدوّ لتدميرنا - بيئة المقاومة -
هي هَدْم أركان القيادة،
لا القيادة العسكريّة فقط، بل العقائديّة،
لأنّ أصل حركة المقاومة عقائدي،
إنسانيّ قبل أن يكون وطنيًّا.
لذلك، يعتبرون أنّ يأسَنا، وانحرافَنا،
وتضليلَنا، مقرونٌ بتشويه صورة قادة العقيدة - أي ولاية الفقيه-، إغتيالهم أو هزّ ثِقتنا بهم كما حاولوا بعد استشهاد الأمين.
يتبيّن هنا كم أن العدوّ مطّلع على أيديولوجيّتنا،
لكن إلى حدٍّ مُعيّن رغم تكنولوجيّته وتطوّره المادي، فلو قرأ تاريخنا جيّدًا، لكان من اليائسين، ولما حاول أن يُخيفنا بتهديد اغتيال القيادة.
لكن طبيعة عدوّنا هكذا: "غبيٌّ غاشِم". نعم، قرأ تاريخه المُذِلّ، الذي يقول أنّه لم يَدُم كيانٌ يهوديّ أكثر من ثمانين عامًا من قبل. وهنا تحديدًا يكمن خوفهم الحقيقي: "الزوال"، وهو مستقبلهم الحتميّ، كما ينصّ الوعد الإلهيّ والتاريخيّ
الذي نعرفه ونُوقن به.
الخُلاصة؛ نحن قومٌ لم يعرف الموت إلينا سبيلاً،
ومِن رحِم الشهادة يولَد ألفُ قائِد، ولم تُحدّ من قوّتنا المادّةُ قطّ. قوّتنا الماديّة ليست سوى وسيلة؛ أمّا قوّتنا الحقيقيّة فهي مربوطة بالثقة بالله عزّ وجلّ،
وفي قائدنا الغائب (عج) - ذاك الذي يخشى العدو حتى فكرة ظهوره.
نحن كلّنا فداءٌ للقيادة، لا لأننا منجرفون أو عاطفيّون، بل لأنّ فِطرتنا حين بحثت عن الحريّة والكرامة، وجدتهما في المقاومة وقيادتها.
فلا تلومونا على خيار الحريّة.
فِطرةُ المُلحد تأخذه نحو الحريّة،
أأحيدُ أنا، ابنُ الإثني عشريّ، عنها؟!
قال سماحةُ الشهيدِ الأقدسُ يومًا:
"هذا الطريق سنُكمله."
ولم يضع شرطًا حتّى،
لذا سنُكمله ولو بقينا فردًا واحدًا،
لأنّه الطريق الوحيد
الذي سلكناه ولم يخذلنا قط.
-
منقول
"ثمة حالة قلق لدى اليهود حتى في ثقافتهم الدينية، المحتلة. وأنا سمعت كلاماً مسجلاً لوزير الحرب الإسرائيلي يتحدث بقلق عن مستقبل دولة «إسرائيل»، ويقول: أقيمت لنا دولتان في التاريخ؛ دولة في زمن داوود وسليمان ، ودولة ما قبل الميلاد بنحو 150 أو 160 سنة، وكلتا الدولتين لم تصل إلى عمر الثمانين عاماً. فدولة «إسرائيل» الحالية باتت تقترب من عمر الثمانين؛ ولذلك هم خائفون وقلقون، خصوصاً أن كلتا التجربتين السابقتين سقطت بسبب الاختلافات، والصراعات الداخلية، والاجتياح الخارجي. ولذلك عندما يشعرون بالخطر، يرتفع منسوب الانتظار.."
٠ من كتاب قبسات مهدوية
للشهيد الأقدس رضوان الله عليه.
-
٠ من كتاب قبسات مهدوية
للشهيد الأقدس رضوان الله عليه.
-
Forwarded from الإمام الخامنئي
📝 النصّ الكامل لكلمة الإمام الخامنئي المتلفزة الثانية الموجّهة إلى الشعب الإيراني عقب هجوم الكيان الصهيوني على إيران
🔗 arabic.khamenei.ir/news/9723
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
🔗 arabic.khamenei.ir/news/9723
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
Forwarded from الإمام الخامنئي
💠 وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
الشعب الإيراني أثبت أنّه لا يرتعد أمام تهديدات المهدّدين. {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (آل عمران، 139). إن التهديدات لا تؤثر في سلوك الشعب الإيراني ولا في فكره.
🔹 الإمام الخامنئي في كلمة متلفزة موجّهة إلى الشعب الإيراني | 18/06/2025
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
الشعب الإيراني أثبت أنّه لا يرتعد أمام تهديدات المهدّدين. {وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (آل عمران، 139). إن التهديدات لا تؤثر في سلوك الشعب الإيراني ولا في فكره.
🔹 الإمام الخامنئي في كلمة متلفزة موجّهة إلى الشعب الإيراني | 18/06/2025
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
Forwarded from الإمام الخامنئي
🔸 الإمام الخامنئي في الكلمة المتلفزة الثانية عقب اعتداء الكيان الصهيوني:
🛑 الكيان الصهيوني يُلاقي قصاصه وعقابه الآن.
18/06/2025
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
🛑 الكيان الصهيوني يُلاقي قصاصه وعقابه الآن.
18/06/2025
KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site)
➕ www.tgoop.com/Khamenei_arabi
Forwarded from قناة الميادين | عاجل
إيران: المجلس الأعلى للأمن القومي: بوعي شعبنا وصمود قواتنا وقيادتنا الحكيمة انتصرنا انتصاراً أجبرنا فيه العدو على قبول الهزيمة ووقف عدوانه
وأنا..
أُحبّ أن أمزّق ورقة هويتي
وألتحف تراباً أعرفه
وأسجّل اسمي في ديوان المجهولين
أحبُّ أن أنتمي لأولئك الذين
ليس بينهم وبين
هذه الضوضاء العظمى،
سِوى "پلاك"
مرقوم عليه رقم من ستة أعدادٍ
هي محاولاتي لأن أفتح ثغرة
في جدار قلبِ معشوقي
أنتمي، لصفٍّ من العشاق الحفاة
المخذولين مجهولي القدر،
مختوم على أرواحهم بعسل الوصال
لا يُعرفُ لهم وجهٌ
ولم يبرعوا يوماً
بممارسة فنِّ "الدنيا"
٠ كجک
-
أُحبّ أن أمزّق ورقة هويتي
وألتحف تراباً أعرفه
وأسجّل اسمي في ديوان المجهولين
أحبُّ أن أنتمي لأولئك الذين
ليس بينهم وبين
هذه الضوضاء العظمى،
سِوى "پلاك"
مرقوم عليه رقم من ستة أعدادٍ
هي محاولاتي لأن أفتح ثغرة
في جدار قلبِ معشوقي
أنتمي، لصفٍّ من العشاق الحفاة
المخذولين مجهولي القدر،
مختوم على أرواحهم بعسل الوصال
لا يُعرفُ لهم وجهٌ
ولم يبرعوا يوماً
بممارسة فنِّ "الدنيا"
٠ كجک
-
Forwarded from رِبِّـيُّونْ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} - صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
مقتطفات من وصية الشهيد المجاهد محمد رضا حجازي "أبو تراب"
#ربيون
{وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} - صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
مقتطفات من وصية الشهيد المجاهد محمد رضا حجازي "أبو تراب"
#ربيون
Forwarded from هويّــة
بسم الله
تخاطبون الإمامَ الحسين عليه السّلام في زيارة عاشوراء:
إنّي سِلمٌ لِمن سَالَمَكُم وَحَربٌ لِمَن حَاربَكُم إلى يَوْم القِيَامَة.
«إنّي سِلمُ لِمَن سَالَمَكُم» تعني أنّني أعامل كلّ من يكون
في جبهتكم بنحوٍ حسن، و«حَربٌ لِمَن حَارَبَكُم»
تعني أنّني أقاتلُ كلّ من يقاتلُ جبهتكم.
٠الإمام الخامنئي دام ظلّه ٢٥/٠٨/٢٠٢٤
حربٌ لمن حاربكم | محرم ١٤٤٧هـ
تخاطبون الإمامَ الحسين عليه السّلام في زيارة عاشوراء:
إنّي سِلمٌ لِمن سَالَمَكُم وَحَربٌ لِمَن حَاربَكُم إلى يَوْم القِيَامَة.
«إنّي سِلمُ لِمَن سَالَمَكُم» تعني أنّني أعامل كلّ من يكون
في جبهتكم بنحوٍ حسن، و«حَربٌ لِمَن حَارَبَكُم»
تعني أنّني أقاتلُ كلّ من يقاتلُ جبهتكم.
٠الإمام الخامنئي دام ظلّه ٢٥/٠٨/٢٠٢٤
حربٌ لمن حاربكم | محرم ١٤٤٧هـ