This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَقَدْ يَجْمَعُ اللهُ الشَتِتَيْنِ بَعدَماَ يَظُنَانِ كُلَ الظَنِ ألاَ تَلاَقِيْاَ🍂🥀
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إنَّ مِن أفضَلِ أيامِكم يَومَ الجُمُعةِ، فأكْثِروا عليَّ مِن الصَّلاةِ فيه؛ فإنَّ صَلاتَكُم مَعروضةٌ عليَّ.
قال ابن القيم -رحمه الله-: من مغرب الخميس إلى مغرب الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فليُكثر من الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-.
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
قال ابن القيم -رحمه الله-: من مغرب الخميس إلى مغرب الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فليُكثر من الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم-.
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- لم يكّن الفقدُ هين يومٌ على احد".
يا بداية الفقد ما أصعبك أمشي وكل زاوية في المنزل تفاصيل 💔..
#يا_روح_كوني_بخير
يا بداية الفقد ما أصعبك أمشي وكل زاوية في المنزل تفاصيل 💔..
#يا_روح_كوني_بخير
قال النبي -صلى الله عليه وسلم-:
"للصائم فرحتان: فرحه حين يفطر، و فرحة حين يلقى ربه".
وقال الله سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس:58]
فلنجعل من العيد يوم فرح وسرور للمسلمين العابدين الآمنين , ومن حكمة الله تعالى في أفعاله ,أن نوّع الأقدار من حزن وفرح فليس واجب الشكر بأقل من واجب الفرح ،
ومن الحكمة القول المناسب في الوقت المناسب ,فكيف إذا كانت الفرحة لعامة الأمة .
فلا يذكر أحداً في يوم فرحه بالرغم بأن لا يخلو أحد بمأساة من فقدان أنسان عزيز عليه أو مصيبة حلت عليه ,
فنحن بفضل الله مسلمون و واجب علينا ان نفرح ونظهر سرورنا للناس فأذا لم نفرح في العيد الفطر والأضحئ فمتئ نفرح ، في عيد رأس السنة مثلا !!!
وقد ذكر شيخ الإسلام : أن الحزن مذموماً في الشريعة , ولم يأت به نصاً واحداً في مدحه .
فلنجعل الطبائع على سجيتها في عيدها ,وليفرح الناس يوم عيدهم , في حدود ما أباح الله،
وِګلَ عٌامَ وِأّنِتّمَ بِأّلَفِّ خَيِّر أّنِ شٍاء الله .
"للصائم فرحتان: فرحه حين يفطر، و فرحة حين يلقى ربه".
وقال الله سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس:58]
فلنجعل من العيد يوم فرح وسرور للمسلمين العابدين الآمنين , ومن حكمة الله تعالى في أفعاله ,أن نوّع الأقدار من حزن وفرح فليس واجب الشكر بأقل من واجب الفرح ،
ومن الحكمة القول المناسب في الوقت المناسب ,فكيف إذا كانت الفرحة لعامة الأمة .
فلا يذكر أحداً في يوم فرحه بالرغم بأن لا يخلو أحد بمأساة من فقدان أنسان عزيز عليه أو مصيبة حلت عليه ,
فنحن بفضل الله مسلمون و واجب علينا ان نفرح ونظهر سرورنا للناس فأذا لم نفرح في العيد الفطر والأضحئ فمتئ نفرح ، في عيد رأس السنة مثلا !!!
وقد ذكر شيخ الإسلام : أن الحزن مذموماً في الشريعة , ولم يأت به نصاً واحداً في مدحه .
فلنجعل الطبائع على سجيتها في عيدها ,وليفرح الناس يوم عيدهم , في حدود ما أباح الله،
وِګلَ عٌامَ وِأّنِتّمَ بِأّلَفِّ خَيِّر أّنِ شٍاء الله .