Telegram Web
أعتذر لكل الأفكار الجميلة التي ألحّت عليَّ وتركتها ترحل بلا احتفاء ولا تأمّل كافٍ.
أنت المرشح المثالي لشيء لم تعرفه بعد.
‏أنا الأمس
‏واليومُ
‏والمُشتهى من غدي
‏أنا المُستبدُّ‏ الوحيدُ
‏بما في حدود يدِيْ
‏أنا سيدي.
لقد فاتني أن أكون أنا
في لحظاتٍ كثيرة
Forwarded from ع
لا انا ﺍﻟﻤﺒﺘﻬﺞ ﻭﻻ‌ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ، ﺃنا ﺍﻟﻔﺎﺗﺮ ﺍﻟﻤﻬﻤِﻞ الذي ﻳﺘﺮﻙ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﻓﺎﺭﻏﺔ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﻳﻨﺴﻰ ﺃﻥ ﻳﻌﻮﺩ.
عندما يصمت الرجل، تكون تلك صرخته الأعلى..
كل شيء قابل للترجمة
إلا التنهيدة، خُلقت عربية.
غريبٌ أينما حَلَّ؛ مُستوحش من الناسِ كلما اقترب، دائم الخوف، كثير الحنين، توَّاق للعزلة.
صبورٌ ولو لم تبقَ مني بقية
‏ٌقؤولٌ ولوْ أنَّ السيوف جوابُ
‏.
‏وقورٌ وَأَحداثُ الزمانِ تَنوشُني
‏وَلِلموتِ حولي جيئَةٌ وَذَهابُ
‏.
‏وَألْحَظُ أحوال الزمانِ بِمُقْلَة ٍ
‏بها الصدقُ صدقٌ والكذابُ كذابُ
‏.
‏بِمن يثِقُ الإنسَانُ فِيما ينُوبُهُ
‏وَمن أين للحُرّ الكريم صِحَابُ؟
إن جيتني غالي..
وإن اقفيت محشوم.
"أُفضِّضُ فيكَ أحلامي..
وأحيانًا
‏أُذهِّبُها
‏وتصْدُقُ وحدَها الأحزانُ
‏لكنِّي أكذِّبُها،
‏فصِفْ لي وصفةً أُخرى
‏سِوَى موتي..
‏أُجَرِّبُها!"
لو كانت حياتنا وقوفًا أبديًا أمام النافذة، لو استطعنا أن نبقى هناك إلى الأبد مثل دخان يحوم ويعلو، وفي اللحظة ذاتها يلون الغسق إلى الأبد منحنى التلال… لو استطعنا أن نبقى كذلك إلى ما بعد الأبد!
Forwarded from ع
”قضينا من الحياة ما يكفي لنلهو، الآن نستحق محبةً كاملة، وودادًا صادقًا غير محتمل، أُلفة نطمئن بجوارها، ونافذة شك مغلقة، وباب يقين مشرَّع، وأرض آمالٍ نحرث ثمارها، ونهايات سعيدة محكمة.“
Forwarded from YA. (Yousef)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
2025/05/30 10:38:52
Back to Top
HTML Embed Code: