Telegram Web
الزَّوجةُ الصَّالِحةُ لا تأتِي بِسعيِك؛ فهِي رِزقٌ يُساقُ لِمن اتَّقى ربَّه ♥️

- ابنُ العربيِّ المالكيِّ
كُل يوم يزيد يقيني، بأن قلبي يستحق الأفضل، ولا شيء كثير عليه.♥️
💕
"وارتحتُ في عينيكَ من عِبئِي، وكُلُّ شيءٍ حولنا يُملي علينا أن نخاف!"♥️
«ويغارُ منكِ الغصن أنتِ لأنّك
غصنٌ بأسرارِ اللّطافةِ ينعمُ.»🎀
من حقائق الإنسان: أنه إذا وصل إلى رغباته الدنيوية؛ تصاغرت في عينه بعد أن كانت مُنتهى أَمَلِه؛ "لأن الحلم إذا تحقق كالرغبة إذا أشبعت، يترك وراءه فراغًا موحِشًا".

وأما الرغبات الدينية؛ فإنه إذا وصل إليها تعاظمَت في عينه؛ لأنه وجد حاجة روحه، وهو القرب من خالقه والأنس به، فاجتمع بذلك قلبه بعد شعث، وأمِنَت نفسه بعد وحشة.

وبهذا يتجلّى شيءٌ من الفرق بين الرغبات اللحظية، وبين السعادة الحقيقية، و "من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية".

عمر الودعاني
في اللحظة التي عرفت فيها قيمة نفسي، ولمست مواطِن الجمال داخلي،

أدركتُ أنني شخصٌ يستحق الكثير،
وأنَّ فتَات المشاعر لا تليق بي، وأنَّ الأشخاص الذين يجهلون جوهري لا يستحقون وجودي في حياتهم!

وأنني مكسبٌ لمن في حياتي، وأنني صديقٌ رائع وقريب عظيم،

وأنه على الرغم من وجود الافضل مني،
إلا أنني أمتلِكُ البصمة الأكثر عمقًا،
التي لا تُنسى،
والتي لن تجدَها عند أحدٍ غيري!🤍
دائمًا ما يدهشني توقيت رمضان كُل عام، وكأنه ميعاد مُقدّر بالثانية مع حجم الطاقة التي نمتلكها، مع فقدان آخر ذرة من طاقتنا، مع كثرة احتياجاتنا النفسية مع تقصيرنا الديني وشتاتنا الفكري وحيرة قلوبنا وتزاحم الأحداث في حياتنا!

دائمًا ما يأتي رمضان في موعده المناسب بالثّانية!

اللهُم بلّغنا إياه، وارزقنا حسن العبادة فيه، وثبّت قلوبنا من بعده يا ربّ 🤍
لم أجد لقلبي ساكنًا مثلك، لم أجد لروحي ونيسًا سواك..
سُبحانه مَن ميّزك في عيني دونًا عن الآخرين
وجعلك الوحيد الذي أهدأ برفقته وأجد فيه كُل ما ينقصني
وجعلني لا أُريد إلا أنت وإن غِبت يغيب كُل شيءٍ جميل. ♥️
‏ ياربِّ ..
نحن نُحبُّك، فأحبَّنا
ونحبُّ رضَاك، فارضَ عنّا
و نُحب الجنة، فاجعلنا من أهلِها ♥️
الآن يشهدُ كلُّ بيتٍ فيه أنثى واحدة على الأقل إعدادَ سحورٍ مبارك، سلامُ اللهِ على البناتِ الواقفاتِ في المطابخ والأمهاتِ اللواتي تركنَ الأسِرَّةَ خلفهنّ لتجهيزِ وجبة تُعين الكبار والصغار على الصيام

كلُّ الحب لكل امرأةٍ تصنعُ سحورًا بحب؛ الآن ودائمًا وأبدا، بورك الجهد وكُتب الأجر.

- شيماء هشام سعد.
تمتم بالدّعاء في أيام رمضان،
وأنت تمشي وتتحدث وتعمل،
لا تنتظر جوًا خاصًّا؛
ربّما تلتقي باللحظة التي تُضيء حياتك!

ولا تغفلوا عنّا♥️
جمع الله بيننا وبين دُعاء لا نترُكه ♥️
هُنا بلادُ الشام.
هُنا بنو أمية ، هُنا مقبرةُ الفلول الدنية، هُنا أرضُ الشعبِ المجاهد💚
الأرضُ أرضُك يا فتىٰ هذهِ البلادُ بلادُنا 💚💚💚
إن قصَّرَت لا تلُمهَا إنَّها بَشرٌ
مَن ذا يَعيشُ حياةً دونَ تَقصيرِ!

وإن عتَبتَ فَلا تجرَح مشاعرها
يا طيِّبَ القلبِ رِفقًا بِالقَوَارِير..🤍
رمضان هذا العام أعيش فيهِ دعوات رمضان الماضي

سُبحان الواسع المنَّان! ♥️
هُناك في قلب كل إنسان شخصًا تطيب بِهِ الحياة، تطمئن لفكرة وجوده، تشعر أنَّ كل أيامك مُكتملة بِقربه، تُؤنس به، تَأمن بجانبه. هذا أسمى وصف لمعنى أن يكون أحدُهم بيتك. ♥️
ولا داعياً إلا أجبته وجبرته يا الله مَن كان فِى قلبِهِ لي شيئاً مِن الودِّ، فليدعُ لي لعلَّ أحدُكم لهُ دَعوةٌ مُخلِصةٍ لا تُرَد عانـقوا قلبي بـها
ولكم بالمثل يارب..♥️
2025/03/30 11:09:35
Back to Top
HTML Embed Code: