Telegram Web
ــــــــــــــــــــــــ

من عجائب الأرواح

"قد تبلغ المحبة بين شخصين
حتى يتألم أحدهما بتألم الآخر
ويسقم بسقمه وهو لا يشعر."

ويَبقَىٰ الدُّعَاءُ رِيَاضَ التَّلاقِ إذَا شَحَّ يَومًا سَبِيلُ اللِّقَاءِ ... !!

🍃🌸
‏نكتة الرّجل الغني تكون دائمًا مُضحكة.
ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ

وحَسِبتُ نوميفيحضوركَ يقظةً
حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ

لو كنتُ أعلمُ أن الحُلمَ يجمعُنا
لأغمضتُ طول الدهرِ أجفاني
📝 تقرِيـرُ النَّشْـر.

المسلسلات الرمضانية صناعتها :
https://www.tgoop.com/taheer77
انشر الموضوع فالأمر خطير جدا
إنَّ أفضل علاج للغضب هو «التأخُّر». بمعنى التَّأخُّر في ردود الفعل، والقول، وإطلاق الأحكام، والظنون. فالمرء إذا تأخَّر قليلاً عن الاستجابة مع غضبه، بردَّ ما في نفسه، وانقشعت غمامته. والحقُّ أنَّ التسرُّع هو أصل الحماقات، غالبًا إن لم يكن أكيدًا.
ـ
عليمٌ بالتوجّعِ إذ علاكَ
رحيمٌ ليسَ يُدركهُ ، مداكَ .

لطيفٌ قادرٌ في لمحِ عينٍ
بأن يجلو همومكَ، وما اعتراكَ

إذا سلّمتَ أمركَ للمهيمن
فلا تخشَ الملأ من بعدِ ذاكَ

وكلّ العالمينَ إذا تناسوا
ففوقهمُ إلٰهكَ ما نساكَ

ـــــــــــــــــــ❁✍🏻❁ــــــــــــــــــ
إذا صلحت نوايانا، صلحت أمورنا كافة، إذ إن النية الصالحة لها أثر في البركة والرزق وتوفيق الله لعبده. ففي قوله تعالى: (إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا مما أخذ منكم).
‏يحميني الله في كل مرة أكون فيها قريبٌ جدًا من السقوط، يحميني بطُرق لا أفهمها، وأرى لُطفة في كل خطوةٍ أخطوها.. إنَّ الله هو النجاة الوحيدة الذي يعرفها قلبي.. فالحمد لله دائمًا وأبدًا.
ــ

الجلوس مع من تحب

ســعادة ...
✍🏻
كَم مِن حَزينٍ لا تَرى في وجههِ
إلاّ الَرِّضٌـا وفُــؤادُهُ يتمَــزَّق!

ولَكَمْ بَشوشٍ لو خَبِرْتَ حَياتَه
لَعَرفتَ أهلَ الصَّبرِ كيفَ تخَلَّقوا

ما كلُّ مَن ذَرَفَ الدُّموعَ مُعذَّبٌ
أو كلُّ من تَلقاهُ يَضحَكُ يَصدقُ
لعمْركَ ما في اليأْسِ ضُرٌّ على
الْفتى، ولكنّ آمالَ الْقلوبِ قواتُلهْ
*سحر الأخلاق*
قال أبو الحسن بن هذيل-رحمه الله-:

(إن الفاسق إذا كان حسن الخلق، عاش بخلقه، وخف على الناس وأحبوه، وإن العابد إذا كان سيء الخلق، ثقل على الناس وملوه)

(عين الأدب والسياسة) لأبي الحسن علي بن عبدالرحمن بن هذيل(١٨)
📮النزعة الصوفية التي دخلت على أهل السنة.

مما حصل في الأونة الأخيرة التأثر بالنزعة الصوفية الإخواني من كثير من عوام أهل السنة وطلبت العلم.....
https://www.tgoop.com/taheer77
أو عبر الواتس
https://whatsapp.com/channel/0029VaZw3Y5HbFUzMEIXOv1y


•|| تلطيف الجو و تعديل المزاج بمراسلة الأصحاب و وصلهم بالنكت والطرف الملاح

" قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول لأبي زُرعة: حفظ اللَّهُ تَعَالَى أخانا صَالِحَ بْنَ محمد [ أي الحافظ جزرة ] لا يَزَالُ يُضْحِكُنَا شَاهِدًا أَوْ غَائِبًا كَتَبَ إِلَيَّ يَذْكُرُ أنّه لما مات محمد بن يحيى الذُّهلي أُجْلِسَ للتحديث شيخ لهم يُقال له: مَحْمِشٌ، فحدّثَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «يَا أَبَا عَمير مَا فِعْلُ الْبَعِيرِ!! » فصّحف الاثنين معًا !  "
وأصل الخبر " يا أبا عُمير ، ما فعل النُّغير ؟! "
يأتي رمضان لنعيد بهِ ضبط البوصلة، ليتعلَّق هذا القلب بربّه، ويأخذ من كنوز هذا الشهر زادًا لبقيَّة أيام عمره.. هذا مستراح قلبك من أكدار الهموم والشواغل التي علقت به في زحام الأيام، فتفيَّأ من ظلاله الوارفة واحرص أن تخرجَ منهُ بقلبٍ قد اِرتوى من مُعينه فأَزهَر.
كُلُّ الرِّحَابِ سِوَى رِحَابكَ وَحشَةٌ
يَا ضَيعَة السَّاعِي لِغَيرِ رِضَاكَ
َكَذا الحَياةُ قَديمُها وَحَديثُها
‏ذِكرى نُسَرُّ بِها ، وَذِكرى تُؤلِمُ
ما هو الشيء الذي طلبه أصحاب الكهف حين أووا للكهف وهم في شدة البلاء والملاحقة .. ؟
إنهم سألوا اللّه “ الرُشد ” دون أن يسألوه النصر، ولا الظفر، ولا التمكين !!!

“ ربنا آتنا من لدُنكَ رحمة ًوهيئ لنا من أمرِنا رشدا ”

“ رشدا ”..

وماذا طلب الجن من ربهم لما سمعوا القرآن أول مرة.. ؟
طلبوا “ الرشد ” قالوا( إنّا سمِعنا قرآنا ًعجبا يهدى إلى الرُشد فآمنا به ) وفي قوله تعالى :

“وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ” -

“ الرشد ”

فما هو الرشد ؟

الرشد :١ إصابة وجه الحقيقة،٢- هو السداد،٣- هو السير في الاتجاه الصحيح.

فإذا أرشدك اللّه فقد أوتيت َخيرا ًعظيما.ً.. و بوركت خطواتك.

ولذلك يوصينا اللّه سبحانه وتعالى أن دائماً نردد :

“ وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا ”..

الدرس والعبرة من هذه الآية :

١- بالرشد تختصر المراحل ، و تختزل الكثير من المعاناة ، وتتعاظم النتائج،

حين يكون اللّه لك “ ولياً ًمرشدا ً ”.

٢- حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلاّ أمرا ًواحدا ً وهو :

“ هل أتبعك على أن تُعلِـّمَن ِمِمّا عُلَِّمت َرُشداً ” - فقط رُشداً ..

٣- عندما يهيأ اللّه (سبحانه وتعالى) أسباب الرشد لنا، فإنه قد هيأ لنا أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخروي

“اللّهـُمّ هيئ لنا من أمرِنا رشدا”.
الأحمق يخبرك بما سيفعله، والمتفاخر يخبرك بما فعل، والحكيم يفعل ما عليه فعله ولا يقول شيئاً.
2025/03/09 03:21:50
Back to Top
HTML Embed Code: